الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
المصافحة تكون باليد، باليد اليمنى، مع يد أخيه اليمنى، وهكذا المرأة مع أختها، اليد اليمنى تصافح اليد اليمنى، هذه المصافحة الشرعية.
أما ...
الجواب:
لا حرج في تقبيل الوالدة والجدة والأخت والبنت في الخد، فقد ثبت أن الصديق قبل عائشة مع خدها، أما الأم والجدة فالأنسب أن يكون ذلك على رأسها، أو أنفها؛ لأن ذلك أولى في إجلالها، وإكرامها، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الشيخ: أما الفم فتركه ...
الجواب:
لا أصل لهذا، هذا كلام العامة لا أصل له، ولكن المشروع للمؤمن إذا عطس أن يقول: الحمد لله، ومن سمعه يقول له: يرحمك الله، وهو يقول: يهديكم الله ويصلح بالك، هذا السنة، إذا عطس يقول: الحمد لله، أو الحمد لله رب العالمين، أو الحمد لله على كل حال، ومن سمعه ...
الجواب:
عليك أن تستعمل الرفق مع والدك، وأن تصطلح معه على ما يسر الله، وإذا أعاد إليك المال، أو بعض المال، فالحمد لله، عليك العمل الطيب، والرفق، والكلام الحسن مع والدك والصبر؛ لأن حقه عظيم، وبره واجب، نعم.
الجواب:
السنة للمسلمين إذا تلاقيا أن يسلما وخيرهما الذي يبدأ بالسلام هذا هو السنة، النبي ﷺ أخبر أن المسلم له حقوق على أخيه، منها: أن يبدأه بالسلام، ومنها: أن يرد السلام، وقال في المتهاجرين: خيرهما الذي يبدأ بالسلام وقال -عليه الصلاة والسلام-: ...
الجواب:
لا أعلم بأسًا في أن يصافح المسلم أخاه، بعد فراغهما من تحية المسجد، أو من الراتبة، قبل الصلاة، كراتبة الظهر، أو راتبة الفجر، لا أعلم بأسًا في ذلك، ولو كانا جاءا جميعًا، ولو كانا قد سلم أحدهما على الآخر قبل الصلاة، لكن إذا كان ما جاءا جميعاً، ...
الجواب:
يكون ما رد السلام، إذا رد سرًا، ولم يرفع صوته حتى يسمعه المسلم، حكمه أنه ما رد، لم يرد السلام؛ لأن المقصود أن يرد ردًا يسمعه المسلم، حتى يكون قد رد عليه تحيته، بمثلها، أو أحسن منها، وقد يكون هذا من الكبر، فإذا كان من الكبر؛ صار أقبح.
والمقصود: ...
الجواب:
يجزئ عن الباقين؛ لما روي عنه ﷺ أنه قال: يجزئ عن الجماعة إذا مروا أن يسلم أحدهم، ويجزئ عن الجماعة أن يرد أحدهم فإذا سلم بعضهم على هذا الواحد أجزأ، وإن سلموا جميعًا كان أفضل وأفضل، نعم.
الجواب:
هذا هو السنة أنه إذا دخل على الجماعة في المسجد يسلم عليهم، ولو أنهم يصلون، يقول: السلام عليكم، وإن قال: ورحمة الله وبركاته، طيب، فالذي في الصلاة يرد بالإشارة، هكذا يشير بيده، إشارة له، والذي خارج الصلاة يرد، ويقول: وعليكم السلام ورحمة الله ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فلا ريب أن حق الوالد عظيم، وبره واجب، وننصحك بأن تعامله بالتي هي أحسن، وتلتمس الزواج في جهة أخرى من بنات اليمن الموجودات في ...
الجواب:
نوصيك بالصبر، وأنت مشكورة، نوصيك بالصبر على أذاهم، وأبشري بالخير، يقول النبي ﷺ: ليس الواصل بالمكافي، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها فنوصيك بالصبر، والدعاء لهم بالهداية، وتقولين: اللهم اكفني شرهم، اللهم اكفني شرهم، اللهم اهدهم، اللهم ...
الجواب:
ما نعلم في هذا شيئًا، معناه: يعني: أن هذا عيد لنا، يعني: نفرح بكم، هذا.......، أن يتساهلوا فيها، ما هو معناه: أنه يقيم عيد يحط عيد ثالث.
المقصود: أنا نفرح بكم كأنه عيد عندنا ما فيه شيء، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
ما أعلم في هذا شيئًا، إلا أن السنة أن يجلس المؤمن مثلما يجلس الناس، لا يأتي بشيء يخالف عادة الناس؛ حتى لا يقال: فلان كذا، وفلان كذا، يجلس سواء كان مفترشًا رجله اليسرى، ناصبًا اليمنى، أو متوركًا، أو مستوفزًا ناصبًا ساقيه وفخذيه، كل ...
الجواب:
الولد الصالح: المستقيم على دين الله هو الصالح، المستقيم على أداء الفرائض، وترك المحارم، وهو المؤمن، وهو التقي، هذا هو الصالح، فهذا ترجى إجابته إذا دعا لوالديه أو لغيرهما، بخلاف الفاسق فإن فسقه قد يمنع إجابة الدعاء، الفاسق المصر على المعاصي ...
الجواب:
لا حرج الصحيح أنه لا حرج عزيز، عزيز لا حرج فيه، وقد قال الله -جل وعلا-: قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ[يوسف:51] وأقره .
المقصود: أن هذا لا حرج فيه، وإذا جعله عبدالعزيز يكون أفضل، يزيد في عبد بدل عزيز عبدالعزيز يكون أفضل وأحسن حتى ينسبه لله، ...