الجواب:
لا حرج في السلام عليها، السلام مشروع في حق الجميع؛ الرجال والنساء، فإذا سلم عليها، أو رد عليها السلام من دون تهمة، ولا فتنة؛ فلا حرج، فإن كانت كاشفة؛ نصحها، وأمرها بالستر والتستر، وإذا كانت وحدها لا يخلو بها، يمر ويسلم من دون جلوس معها، ولا ...
الجواب:
تشرع زيارة الأقارب ولاسيما المحارم كالأخوال والأعمام أو العمات، ونحو ذلك بحسب الترتيب، أو بالمكاتبة، أو بالهاتف، بالتلفون، كله طيب، المهم أن تكون الصلة بينهم طيبة، ليست قطيعة، بل صلة طيبة بالكلام الطيب، والزيارة، والمكالمة الهاتفية، ونحو ...
الجواب:
لا بأس، في الصحابة خالد بن الوليد هذا الاسم مشهور من قديم الزمان، ولم ينكره النبي، عليه الصلاة والسلام، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كان الموضوع ليس فيه ريبة، ولا خلوة؛ فلا مانع أن تقدم لهم الضيافة، وهي متسترة، متحفظة في وجهها، ويديها، وبدنها، تقدم لهم، وتقول لهم: خذوا عندكم القهوة ،عندكم كذا، تقهووا، وافعلوا كذا.. وكلوا.. تقدم لهم الطعام، وهم يأخذونه، والحمد لله.
أما ...
الجواب:
ليس في ذلك حرج المصافحة سنة عند اللقاء في الصلاة، وفي غير الصلاة، إذا تلاقيا في الصف؛ سلم على أخيه، وصافحه، وإن شغل بالصلاة قبل ذلك؛ سلم عليه بعد الصلاة، وصافحه سنة، كان النبي ﷺ يصافح أصحابه إذا تلاقوا، كان الصحابة إذا تلاقوا؛ يتصافحون.
فالذي ...
الجواب:
نوجهها بأن تصبر، وتواصل الصلة بالكلام الطيب، والفعل الطيب، والمال إذا تيسر ذلك، ولا تقطع، إذا قطعت لا تقطعها هي بنت أخيها، فعليها أن تجتهد في صلتها، والدعاء لها بالتوفيق والهداية، واستعمال الكلام الطيب، وتستعين بمن تشاء من قريباتها حتى ترضى ...
الجواب:
تقول أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط -رضي الله عنها- تقول أم كلثوم -رضي الله عنها-: «لم أسمع النبي ﷺ يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث: الحرب، والإصلاح بين الناس، وحديث الرجل امرأته، والمرأة زوحها» رواه مسلم في الصحيح.
فالنبي ﷺ رخص في كذب ...
الجواب:
ما أعلم فيها بأسًا، لا أعلم فيها بأسًا.
المقدم: الحمد لله.
الشيخ: نعم.
المقدم: الحمد لله، جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
ليس في النوم بعد الفجر حرج، ولا نعلم فيه بأسًا، وما اشتهر بين الناس أنه غير طيب، وأنه كذا وأنه.. ليس عليه دليل معتمد، فالنوم بعد الفجر لا حرج فيه، وبعد العصر لا حرج فيه.
لكن من جلس بعد الفجر في مصلاه يقرأ، ويستغفر الله، ويسبح، ويهلل، ونحو ...
الجواب:
لا أعلم حرجًا في ذلك إذا كان في إخبارها مصلحة إذا كان في إخبارها مصلحة؛ لأنها واقعة منه عليك أنت، فلا أعلم في ذلك بأسًا، ولا يكون من الغيبة؛ لأنك أخبرت عنه بشيء فعله معك، وتعدى به عليك، فإذا كانت هناك حاجة لإخبارها، وتدعو الحاجة إلى إخبارها، ...
الجواب:
هذا السنة، نعم يضع يده على فمه أثناء الصلاة، وخارج الصلاة أيضًا، ولا يقل: هاه، يكتم صوته، ويكظم فمه، يحط يده على فمه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، هل تتفضلون بذكر ما ورد عن الرسول ﷺ حول هذا الموضوع؟ جزاكم الله خيرًا.
الشيخ: نعم يقول ...
الجواب:
قد أسأت في عملك، ولم تحسن، والواجب عليك احترامها، وكف الأذى عنها، والنصيحة فقط، أما سبها، ودفعها هذا لا يجوز، هذا من العقوق، ولكن عليك بالكلام الطيب، والنصيحة، فإن قبلت منك، وإلا فقد أديت ما عليك، ولا يجوز لك أن تدفعها بالقوة، ولا أن تسبها وتلعنها، ...
الجواب:
إذا رأيت مثل هذه الرؤيا، فاعلم أنها من الشيطان، ولا تحزن، وانفث عن يسارك ثلاث مرات، بريقك تتفل عن اليسار، تقول: أعوذ بالله من الشيطان، ومن شر ما رأيت ثلاث مرات، ثم تنقلب على الجنب الآخر، فإنها لا تضرك، ولا تخبر بها أحدًا، ولا تضرك.
هكذا أمر ...
الجواب:
عملك الأول، العمل الأول أطيب، وأحسن، اكتبي بسم الله الرحمن الرحيم، واكتبي بعض الآيات، أو الصلاة على النبي ﷺ وبعض النصائح، ولا يضرك لو أن الذين قرؤوها طرحوها في محل غير مناسب، الإثم عليهم، ليس عليك أنت، الإثم على من طرح الرسالة، أو الكتاب، ...
الجواب:
المشروع لك الوفاء بما وعدت؛ لأنه ليس بنذر، ما قلت: لله علي، ولا نذر لله، قلت: لكم تيسان، هذا وعد منك، والسنة الوفاء بالوعد، الرسول ﷺ ذم المنافقين لإخلاف الوعد، قال عنهم: إن المنافق إذا وعد أخلف فلا يليق بك أن تشابه المنافقين، بل توفي بالوعد، ...