معنى قوله تعالى: {ليبلوكم أيُّكم أحسنُ عملاً}
السؤال: يقول تعالى: لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا [هود:7]، فهل يُفهم من هذه الآية: أنَّ المهم هو حُسن العمل دون النظر إلى كثرته ودوامه؟
السؤال: يقول تعالى: لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا [هود:7]، فهل يُفهم من هذه الآية: أنَّ المهم هو حُسن العمل دون النظر إلى كثرته ودوامه؟
السؤال: مجموعة أسئلة يا فضيلة الشيخ تدور حول الأغاني، وبعض الإخوة يقول أنه يعلم أنها مُحرَّمة، وأنه عقد العزم على تركها، ولكن لا يزال بعض بواقيها متعلّقًا بقلبه، ويقول: هل من نصيحةٍ؟
السؤال: أولًا: أرجو منك أن تدعو لي بالفقه في الدين. ثانيًا: في بعض الأحيان أُصلي في الغرفة، فإذا حضر عندي بعضُ الزملاء يلومونني على ذلك، ويُريدون أن أُصلي بحيث لا يراني أحدٌ، فأرجو منك التَّوضيح؟
السؤال: ما حكم الاحتفاظ ببعض الحيوانات الحقيقية، ولكنها محنّطة، وذلك في المنازل وغيرها؟
السؤال: أنا رجلٌ قد ثقل الرانُ على قلبي حتى أصبحتُ في دوَّامةٍ من المعاصي، وكم حاولتُ أن أتوب توبةً نصوحًا ولكن دون جدوى، فأصبحتُ ضعيفَ الإرادة، وفي حياتي ضَنْكٌ، علمًا بأنني مُحافظٌ على الصَّلوات الخمس، ولكن دون خشوعٍ، فكيف تُرشدونني جزاكم الله خيرًا للخروج من هذا الظلام؟
السؤال: نحن عندنا الوقت متوفر، ولكن العزيمة قليلة، بينما السلف عكسنا تمامًا؛ فالعزيمة موجودة عندهم، والوقت عندهم قليل، ولم تكن عندهم وسائل التَّنقل السريع، أو البحث السريع، فما السبب في ضعف العزيمة؟ وكيف نُعالج هذا الضعف؟ أثابكم الله.
السؤال: سائلٌ يقول: سماحة الشيخ، ذُكر في فتوى لكم عن الحكم بالحقوق العربية والمعاديل أنَّها لا تجوز، ولكن ما الحل لمثل هذه القضايا، والتي اعتادتها القبائل، ويعتبرونها صلحًا، خاصَّةً وأنها تردع عن التَّعدي على الغير؟ نريد من فضيلتكم -أطال الله عمركم- توضيح هذه المسألة؟ وحبَّذا لو كان هناك اجتماعٌ لمشايخ القبائل لتوضيح مثل هذه العملية، والسلام عليكم.
السؤال: سائلٌ عنده سؤالان: يقول في سؤاله الأول: ما حكم الصيام بالنسبة للمُجاهد في ميدان المعركة في شهر رمضان؟ هل يجب على مَن يُجاهد في سبيل الله في رمضان الصيام أم لا؟
السؤال: ما المسافة التي يجب على مَن يريد المرور من أمام شخصٍ يُصلي أن يتركها؛ ليكون بذلك خارجًا من المرور بين يدي المُصلي؟
السؤال: سائلٌ يقول بأن سؤاله مهمٌّ: سماحة الشيخ، جامعتُ امرأتي في ليل رمضان، ولكن سمعتُ صوت النِّداء للصلاة -صلاة الفجر- وأنا على تلك الحالة، واستمررتُ خلال سماعي للنِّداء. سؤالي: ما الحكم في هذه الحالة؟ وهل تكون الكفَّارة عليَّ وعلى زوجتي أيضًا؟ وهل عليَّ إطعام مساكين؟ يكفي فيه إطعام المال أم يجب دفع طعامٍ بعينه؟ وجزاكم الله خيرًا
السؤال: أما بعد، فقد ابتُليتُ بالغناء، ولقد علمتُ عن تحريم الغناء، ولكن قد تعوَّد عليه لساني، وكلما كففتُ عنه قليلًا أعود إليه لأسبابٍ كثيرةٍ؛ لأنني أستمع دائمًا الغناء، فأفيدوني عن ذلك أفادكم الله.
السؤال: لقد تزوج والدي زوجةَ ولد أخيه بعد وفاته بسنوات، وأنجب منها ولدًا وطفلتين، وأريد أنا الزواج من ابنتها التي من زوجها السابق، فهل يجوز ذلك أم لا؟
السؤال: امرأة تسأل وتقول: إنها تتنمَّص من أجل تجمّلها لزوجها، وهي محجَّبة، ولا تُبدي زينتها إلا لزوجها، فماذا يجب عليها؟
السؤال: لي دَيْنٌ عند شخصٍ، ومضت مدةٌ ولم يدفع لي شيئًا، وكان لا يستطيع أن يُؤدي دَينه، فقمتُ بالتنازل عن هذا المبلغ؛ لأني اعتبرتُه زكاة أموالي، باعتباره فقيرًا، فهو لا يملك ما يدفع به دَينه، كما عرفتُ أنه ليس لديه إلا ما يسدّ عيشه، فهل هذا جائز؟ أفيدونا أثابكم الله.
السؤال: رجلٌ قام يُجامع زوجته في ليل رمضان، وناما دون أن يغتسلا بحجة أنَّهما يقومان بذلك الغسل وقت السّحور، ولكن ناما ولم يستيقظا إلا حوالي الساعة الثامنة صباحًا، فقالا: إننا مُفطران، ويجب علينا القضاء، ولا صيام لنا، فقاموا وعملوا الجماع في ذلك النهار بحجة أنَّهما مُفطران، حيث لا يعلمان عن الحكم بمَن كانت عليه الجنابة في نهار رمضان، ولا يعلمان عن الكفَّارة في ذلك، ولا يعرفان إلا قضاء اليوم ذلك، والآن عرف الكفَّارة وذلك اليوم، ولهذه الحالة ما يقرب من تسع سنوات، فما الحكم عليهما؟ جزاكم الله خيرًا