الجواب:
ينظر في الأصلح، هذا بين الزوجين ينظر في الأصلح إن رأى الأصلح أن يوافقها، ولعله يزول بهذا شر بينهما، وافقها، وجامعها، وإن رأى الأصلح أن يمتنعن وأن شرها كبير، وأن هذا لا يحل المشكلة، فلا مانع من أن يمتنع من موافقتها، والحاضر أعلم من الغائب.
المقصود: ...
الجواب:
العاقل كريم الأخلاق، يعينه الله على إرضاء زوجته بالكلام الطيب، والألفاظ المعسولة الحسنة، والسيرة الحميدة، والعشرة الطيبة، وتهدأ بعد ذلك، المرأة ضعيفة، متى رأت من زوجها اللطف، والإحسان، والعشرة الطيبة، ولين الكلام، والوعد الحسن؛ طابت أخلاقها، ...
الجواب:
الذي أنصحك به العودة ما دام الله قد هداه إلى الإسلام، وهو طيب، وأنت كذلك طيبة، فاحمدي الله على ذلك، وكل إنسانٍ عنده تقصير، وعنده غلط، وعنده غضب، ما في الدنيا زوجٌ سالمٌ ما يغضب أبدًا ولا يحصل منه شيءٌ، كلٌّ فيه نقصٌ: كل بني آدم خطَّاء.
فالواجب ...
الجواب: ما دام الوالد لم يطلق فإن عليها أن تسمع وتطيع وتخرج معه حيث أراد إذا أسكنها في محل مناسب ومسكن مناسب ولا يلزمها أن تكون مع ضرتها في مسكن واحد إلا إذا كان المسكن واسعاً بحيث يكون لكل واحدة شقة تخصها فلا بأس وليس لها أن تعصيه، وما مضى من التساهل ...
الجواب:
إذا كان الواقع هو ما ذكرته السائلة، فلا مانع من خروجه في بيت مستقل، ولا يلزمه طاعة والديه في هذا، لأن والديه لم ينظرا إلى حاله، ولم يرحما حاله، ولم يقدرا ظروفه التي أشارت إليها السائلة، فلا حرج عليه أن يخرج في بيتٍ مستقل، ويستسمح والديه، وإن ...
الجواب: الواجب على المرأة السمع والطاعة لزوجها في المعروف، وإحسان الخلق، وطيب الكلام، وتنفيذ الأوامر من إحضار الطعام أو غيره من الشاي أو القهوة أو حاجات أخرى مما أباح الله، هذا هو الواجب على الزوجة، والواجب على الزوج كذلك أن يعاشرها بالمعروف بالكلام ...
الجواب: خدمة المرأة لزوجها وأهل زوجها أمر يختلف بحسب العرف في البلاد، وكان أزواج النبي ﷺ يخدمن بيوتهن، وكانت فاطمة رضي الله عنها تخدم بيتها، في الطحن والعجن والخبز وغير ذلك؛ وكنس البيت ونحو ذلك. فالذي ينبغي للمرأة أن تخدم زوجها وتخدم البيت، وإذا كان ...
الجواب:
إذا كان إغضابها له بغير حق تأثم ولا يجوز لها أن تنازع ولا أن تؤذيه بالكلام، أما إن كان بحق بأن أنكرت عليه منكر، يتساهل في الصلاة فأنكرت عليه، يشرب المسكر فأنكرت عليه وناصحته فغضب فهي مأجورة غير مأزورة بل مشكورة.
فالمقصود إن كان إغضابها له بحق ...
الجواب: ننصحهما بالحلم والرفق والتواصي بالحق والصبر وعدم النزاع وعدم الطلاق، نوصي الجميع بالتعاون على الخير والتواصي بالخير، وعدم المنازعة، نوصي المرأة بالسمع والطاعة لزوجها في المعروف، نوصي الزوج بالصبر والحلم وعدم العجلة في الطلاق أو الضرب أو ...
الجواب:
الواجب تعليمها وتوجيهها، وأن الوساوس التي تعتريها لا يجوز لها أن تميل إليها وأن تستعملها حتى تضيع الصلاة، بل يجب أن تدعها وأن تصلي، وعليك أن توضح لها ذلك وأن تأمرها بذلك، ولو بالتأديب ولو بالضرب المناسب غير المبرح؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر، ...
الجواب: هذه المسألة قد اختلف فيها العلماء رحمهم الله فذهب بعضهم إلى أن الحكمين وكيلان عن الزوجين ليس لهما أن يفرقا إلا برضا الزوجين وهذا القول محكي عن أبي حنيفة والشافعي وهو المشهور في مذهب أحمد فعلى هذا القول ليس للحكمين ولا للقاضي التفريق بين الزوجين ...
الجواب:
إذا كانت مسلمة لا بأس، إذا كانت مسلمة ولكن عندها معاص ثم تابت فالحمد لله، أما إن كانت كافرة ما يجوز نكاح المسلم الكافرة إذا كانت غير كتابية كوثنية، أما إذا كانت كتابية محصنة وتزوجها.
س: هي مسلمة ولكن علم أنها كانت تزني؟
الشيخ: النكاح صحيح ما ...