الجواب:
لعلها لا تستطيع، على كل حال من أفطرت في رمضان، أو أفطر غيرها من الرجال، ثم عافاه الله، أو عافاها الله؛ عليهما القضاء، الله يقول -جل وعلا-: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185] فعلى المريضة، والمريض ...
الجواب:
المعروف عند العلماء أنه شرع في فرض فيلزمه تمامه، ولا يجوز له الإفطار إلا من علة، كمرض أصابه، أو سفر، أو حدث، وإلا فالواجب عليه أن يتمم الصوم المفترض، كقضاء رمضان، والنذر، يتمه، ولا يفطر فيه إلا من علة تبيح الفطر.
الجواب الأول: مثل هذه الرؤيا تعتبر رؤيا مكروهة، والمشروع في ذلك لمن رأى مثل هذه الرؤيا أن ينفث عن يساره ثلاثًا إذا استيقظ، ويتعوذ بالله من الشيطان ومن شر ما رأى ثلاث مرات، ثم ينقلب على جنبه الآخر فإنها لا تضره ولا يخبر بها أحدا؛ لقول النبي ﷺ: الرؤيا ...
الجواب:
صوم قضاء رمضان، لا ما في تتابع، شهر رمضان إن تابعه؛ فحسن، وإلا ليس بلازم لو صام، وأفطر حتى يقضي، ما في بأس، ما هو لازم التتابع.
ج: عليك ثلاثة أمور:
الأمر الأول: التوبة إلى الله من هذا التأخير، والندم على ما مضى من التساهل، والعزم على ألا تعودي لمثل هذا؛ لأن الله يقول: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور: 31] وهذا التأخير ...
الجواب:
قضاء رمضان لا يلزم فيه التتابع، يجوز تفريقه، قضاء الأيام الذي عليه من رمضان، كمن سافر في رمضان، أو مريض، بقي عليه أيام يقضيها مفرقة، لكن كونه يجعلها في جمعة هذا محل نظر؛ لأن الرسول ﷺ نهى عن صوم يوم الجمعة وقال: لا تخصوا يوم الجمعة إلا بصوم يوم ...
الجواب:
له أجره -إن شاء الله- ولكن لا يجزئ، لا عن ذا، ولا عن ذا، لا يجزئ عن قضائه، ولا يجزئ عن رمضان، لا عن قضائه؛ لأنه صادف رمضان، ولا عن رمضان؛ لأنه ما نوى، والأعمال بالنيات، وعليه قضاء ذلك اليوم فقط.
الجواب:
من أتى زوجته في رمضان صائمًا؛ فقد أتى جريمة عظيمة، ومنكرًا عظيمًا، وهذا في الغالب لا يخفى؛ لأن هذا من الأمور العامة بين المسلمين، والمعروفة بين المسلمين: أن الجماع ممنوع في الصيام، وليس بجائز، بل هو حرام، ولا يخفى في الغالب على المسلمين.
من ...
الجواب:
هذا هو السنة لقول النبي ﷺ: من مات وعليه صيام؛ صام عنه وليه متفق على صحته، فإذا مات، وعليه أيام لم يقضها، وقد تمكن، قام من مرضه، ولكن ما صام، تساهل؛ يقضى عنه. أما إذا كان ما طاق، مات في مرض، ولا قدر له الشفاء، فهذا لا يقضى عنه، وليس عليه إطعام؛ ...
الجواب:
إذا كان عقلك قد زال قبل رمضان، واستمر العقل زائلًا حتى خرج رمضان ما عليك شيء، لا صلاة ولا صيام على شرط التكليف الآخر ..، إذا كنت في رمضان كله قد زال عقلك فلا صلاة ولا صيام، وإن صمت قضيت من باب الاحتياط، كما قاله بعض أهل العلم فحسن، ولكن لا يلزمك ...
بَابُ قَضَاءِ رَمَضَانَ مُتَتَابِعًا وَمُتَفَرِّقًا وَتَأْخِيرِهِ إلَى شَعْبَانَ
1697- عَن ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما: أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: قَضَاءُ رَمَضَانَ إنْ شَاءَ فَرَّقَ، وَإِنْ شَاءَ تَابَعَ رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيُّ.
قَالَ الْبُخَارِيُّ: ...
الجواب:
وأنت تصلي؟ إن كان يصلي وهو مسلم؛ عليه أن يقضي هذه الأيام التي تركها من رمضان بحسب ظنه واجتهاده، يقضي الأيام التي أفطرها في رمضان، وأما إن كان لا يصلي، ثم تاب الله عليه، فالتوبة تجب ما قبلها؛ لأن الذي لا يصلي كافر ،وإذا تاب ليس عليه قضاء ما ...
الجواب:
إذا مات الوالد مفرطًا، قد عافاه الله، وشفاه الله من المرض، ولكنه تساهل؛ فالمشروع لك أن تصوم عنه أنت، وإخوانك؛ لأن النبي قال: من مات وعليه صيام؛ صام عنه وليه وسأله جماعة كل واحد يسأله، يقول: يا رسول الله إن أبي مات وعليه كذا، أفأصوم عنه؟ والآخر ...
الجواب:
إذا كان مات وعليه صيام، وهو غير معذور؛ يصام عنه، أما إذا مات في العذر، مات في مرضه، ما صام؛ فلا عليه صيام، لا صيام، ولا شيء، النبي ﷺ قال: من مات وعليه صيام؛ صام عنه وليه.
والذي مات بسبب المرض، ولم يشف منه، بل مات في مرضه؛ فهو معذور، لا إطعام ...
الجواب:
إذا صام عنهم؛ فهو مأجور، قال النبي ﷺ: من مات، وعليه صيام صام عنه وليه والولي القريب، يعني فإذا صام أقاربه؛ يكونوا أولى من غيرهم، وإذا صام غيرهم؛ فلا بأس؛ أجزأ كالدين؛ لأن الرسول ﷺ شبهه بالدين، والدين يقضيه القريب، والبعيد، إذا كان الميت ...