الجواب:
لا حرج الصحيح أنه لا حرج عزيز، عزيز لا حرج فيه، وقد قال الله -جل وعلا-: قَالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ[يوسف:51] وأقره .
المقصود: أن هذا لا حرج فيه، وإذا جعله عبدالعزيز يكون أفضل، يزيد في عبد بدل عزيز عبدالعزيز يكون أفضل وأحسن حتى ينسبه لله، ويجعله عبدًا لله، ولكن عزيز وحده، عزيز، لا حرج فيها -إن شاء الله-، لكن تركها وجعلها عبدالعزيز أفضل وأحسن.