الجواب:
الأعمال التي تنفع الميت كثيرة، منها الدعاء للميت بالمغفرة والرحمة، والنجاة من النار، ومضاعفة الحسنات، فالدعاء للأموات المسلمين من أهم القربات والطاعات، قد شرع الله -جل وعلا- صلاة الجنازة لما فيها من الدعاء للميت، والترحم عليه، ومنها الصدقة ...
الجواب:
هذا العمل لا يجوز، كونه يستأجر من يقرأ القرآن للموتى هذا لا يجوز، والذي يقرأ بالأجرة ما له ثواب حتى يهديه للموتى، ما قرأ لله، ما قرأ إلا للأجرة، فليس له ثواب حتى يهدى.
ثم السنة عدم إهداء القراءة للموتى، لا منك، ولا من غيرك؛ لعدم الدليل على ...
الجواب:
ما له أصل، ليس لهذا أصل، لا، لا تفعل هذا، ولم يكن النبي ﷺ ولا الصحابة يفعلون ذلك، لكن تدعو، تدعو لوالديك، ولقراباتك المسلمين، تستغفر لهم، تتصدق عنهم، لا بأس، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن الصلاة لا تثوب للغير، لا للميت، ولا غيره، لعدم ورود الأدلة على ذلك، الأدلة الشرعية، وإنما يصلي الإنسان لنفسه يرجو ثواب الله، ...
الجواب:
أما الصلاة فلا يصلى عن الأموات، ولم يفعل هذا النبي ﷺ ولا أصحابه، فالصلاة لا يصلى على الأموات مطلقًا، أما الصيام فلا بأس أن يصام عنه إذا كان عليهم دين، إذا مات الميت وعليه صوم نذر، أو صوم كفارة، أو صوم من رمضان لم يصمه، وقد عافاه الله، وصح من ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذا العمل الذي سأل عنه السائل بدعة، لا أصل له، فلا يشرع أن يقرأ على الميت بعد موته، لا في البيت، ولا في المقبرة، ولا على رأس ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن بر الوالدين من أهم الواجبات، ومن أعظم الفرائض كما قال الله -جل وعلا- في كتابه العظيم: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا ...
الجواب:
نعم، الصدقة من البر، الصدقة عن الوالد الميت، أو عن الوالدة، أو عن الأقارب بر من البر والصلة، ولك أجر، والنية كافية ما يحتاج تكلم، النية أنك لما تعطيها الفقير ناويًا أنها عن أبيك، أو أمك يكفي، تكفي النية، والحمد لله، ولك أجر.
المقدم: ...
الجواب:
الصواب: أن القراءة لا تصل إلى الأموات، ذكر أبو العباس ابن تيمية شيخ الإسلام -رحمه الله- أن هذا لا يجوز بلا نزاع، أخذ الأجرة على مجرد القراءة، وأنها لا تصل إلى الموتى؛ لأنه ما قرأ لله، إنما قرأ للأجرة، وهكذا لو قرأ بدون أجرة لا تصل لعدم الدليل، ...
الجواب:
بدعة ما لها أصل، لا يقرأ عند الدفن قرآنًا، القرآن محله المساجد والبيوت ما هو بمحل القبور، ولهذا في الحديث الصحيح يقول ﷺ: اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم، ولا تتخذوها قبورًا؛ فإن الشيطان يفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة دل على أن القبور ما ...
الجواب:
كل هذا طيب، تتصدق بكتب، أو بطعام عن زوجها، الكتب الطيبة المعروفة عند أهل العلم أنها طيبة، أو بطعام، أو ملابس، كله طيب، عن زوجها، وعن أبيها، وعن نفسها، الحمد لله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
القرآن لا يقرأ عن الناس، لا عن الميت، ولا عن غيره، كل يقرأ لنفسه، وثوابه لنفسه؛ لأنه لم يرد في الأدلة الشرعية أن أحدًا يقرأ عن أحد، أو لأحد، وذكر أبو العباس شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- أنه ليس هناك نزاع بين أهل العلم في أنه لا يقرأ للميت، ...
الجواب:
لا أصل لهذا، كونه عند الوفاة يوزع هذا الشيء أرزًا أو تمرًا، لكن الصدقة عنه على المهل في أوقات مستقبلة لا بأس، أما اعتقاد أن التوزيع عند الموت، أو عند الدفن سنة لا، لا أصل لهذا، لكن بعد ذلك إذا أحب أهل الميت أن يصدقوا عنه للفقراء والمساكين بالنقود، ...
الجواب:
ما له أصل، ليس له أصل، لا الفاتحة ولا غيرها، لا يقرأ للموتى لا الفاتحة ولا غيرها، القراءة للأموات ليس له أصل، ولكن يدعى لهم بالمغفرة والرحمة، يتصدق عنهم، هذا هو المشروع، يحج عن الميت، ويعتمر عنه، أما يقرأ له القرآن هذا لا أصل له، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
هذا الذي قال هذا الكلام جاهل، غالط، بل الصدقة تقبل، وتنفع عن الأب والأم، وعن غيرهما من فضل الله -جل وعلا- الصدقة للميت تنفعه، والدعاء له ينفعه، فإذا تصدقت عن عمك، أو عن أخيك، أو عن غيرهما؛ فلا بأس كله طيب، يقول النبي ﷺ: إذا مات ابن آدم؛ انقطع ...