حكم الصدقة للميت
الجواب: نعم، الصدقة تصل الميت إذا تصدق عنه غيره، وأحسن بالنية عنه بماء أو مال آخر كالذهب والفضة، أو غيرهما، يقول النبي ﷺ: إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له نعم.
الجواب: نعم، الصدقة تصل الميت إذا تصدق عنه غيره، وأحسن بالنية عنه بماء أو مال آخر كالذهب والفضة، أو غيرهما، يقول النبي ﷺ: إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له نعم.
الجواب: الصحيح من أقوال العلماء أنه لا يشرع أن يقرأ القرآن عن الموتى، إنما يقرأ الإنسان القرآن لنفسه ليستفيد؛ ليتعلم، وله الأجر، أما أن يقرأ للميت فهذا لا أصل له، ليس عليه دليل. فالراجح: أنه لا يقرأ للميت، ولكن يقرأ لنفسه ويستفيد ويتدبر ويتعقل ويعمل، ...
الجواب: هذا العمل ليس له دليل، بل هو بدعة، ولو اعتاده جماعتهم، فإن البدع لا تبررها العادات، والواجب ترك هذه البدعة، والحذر منها، ويكفي أن تدعو لأبيك، وأن تتصدق عنه، هذا هو المشروع الدعاء، والصدقة، والحج عنه، والعمرة، كل هذا ينفعه بإذن الله. فنوصيك ...
الجواب: وهذا كالذي قبله ليس بمشروع، بل هو بدعة، وقد اختلف العلماء -رحمة الله عليهم- هل يصل ثواب القراءة إلى الميت على قولين: أرجحهما أن ذلك لا يصل؛ لعدم الدليل، والعبادات توقيفية ليست بالرأي والاستحسان، ولا بالقياس، وقد قال -عليه الصلاة والسلام-: ...
الجواب: أما أنت فننصحك بأن تلزم التوبة النصوح التي تشتمل على الندم على ما فعلت مع والدك من الإساءة، والعزم الصادق أنك لا تعود إلى أمثال ذلك من العقوق والقطيعة، وعليك مع ذلك أن تتبع هذا بالعمل الصالح كما قال الله في كتابه العظيم : إِلَّا مَنْ تَابَ ...
الجواب: الأشياء كثيرة، توقف له بيتًا يؤجر، ويتصدق بأجرته على الفقراء والمساكين، أو نخلًا أو أرضًا تزرع، وتكون غلتها تصرف في سبيل الله في الفقراء، والمحاويج، ويعمر منها المساجد، ويوصل منها الرحم، كل هذا خير عظيم. نعم. المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب: نعم، إذا تصدقت المرأة لبعض أقربائها أو صديقاتها فلا بأس، يقول النبي ﷺ: إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية... فإذا تصدق هو وأوقف شيئًا نفعه، وإذا تصدق عنه غيره نفعه ذلك. كما ينفعه الدعاء، فإذا تصدقت عن زميلتها وصديقتها، ...
الجواب: إذا ضحى لا أرى فيه حرجًا، وإذا ضحى عن نفسه وأهل بيته الحي والميت فلا بأس، النبي ﷺ كان يضحي بكبشين، أحدهما عنه وعن أهل بيته، والثاني عمن وحد الله من أمته عليه الصلاة والسلام، فإذا ذبح الإنسان ضحية عنه وعن أهل بيته من زوجة وأولاد ووالدين فلا بأس ...
الجواب: ليس لهذا أصل، بل يقرأ لنفسه، ويدعو لهم، أما إهداء الختمات أو بعض السور ما لها أصل، ليس له أصل في أصح قولي العلماء، فلا يجوز إهداء القراءة، ولا إهداء الصلاة، ولكن يقرأ لنفسه، ويصلي لنفسه، ويدعو لوالديه، ولأقاربه، ولأحبابه الدعاء كافي، أما هدية ...
الجواب: التبرع بالاستغفار تثويبه له ما هو بمشروع، لكن الدعاء تقول: اللهم اغفر له، أما أن تستغفري لنفسك، وتقولي: اللهم اجعل ثوابه له؛ هذا لا أصل لهذا، لكن تقولي: اللهم اغفر لفلان، اللهم ارحمه، اللهم أنجه من النار، هذا دعاء تدعو له، أما تثويب الاستغفار ...
الجواب: القرآن لا يقرأ على الموتى، يقرأ على المحتضر قبل أن يموت، إذا قرأ عنده يس أو قرأ عنده شيئًا من القرآن حتى يؤنسه، وحتى يذكره بالله كله طيب، أما الموتى لا يقرأ عليهم، إذا مات انتهى، انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد ...
الجواب: لم يرد في الكتاب العزيز ولا في السنة المطهرة عن رسول الله ﷺ ولا عن صحابته الكرام ما يدل على شرعية إهداء تلاوة القرآن الكريم للوالدين ولا لغيرهما. وإنما شرع الله قراءة القرآن للانتفاع به، والاستفادة منه، وتدبر معانيه، والعمل بذلك، قال تعالى: ...
الجواب: هذا فيه تفصيلٌ: من أهل العلم مَن قال: يُهدى إليه كل شيءٍ، وذكر ذلك ابنُ القيم رحمه الله في كتابه المعروف كتاب "الروح" وفي غيره، وذكره آخرون قال: يهدى له كل قربةٍ يتقرب بها الإنسانُ المسلم حيًّا أو ميتًا، واستدل على هذا بأنه يُصام ...
الجواب: هذه المسألة فيها خلافٌ بين أهل العلم: منهم مَن أجاز ذلك، جماعة من أهل العلم قالوا: لا مانع من تثويب الصلاة والطواف والقراءة وغير ذلك، للأموات وغيرهم, وآخرون من أهل العلم قالوا: لا، إلا ما ورد به الشرعُ، فليس للعبد أن يُثَوِّب إلا ما جاء به ...
الجواب: لا نعلم في هذا شيئًا، يقول النبيُّ ﷺ: العمرة إلى العمرة كفَّارةٌ لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة، ولم يحدد حدًّا بين العمرتين، وإذا كانوا أمواتًا فالاعتمار لهم والحج عنهم كله طيب، وإذا جعلت بين العمرتين شيئًا من الأيام حسنٌ ...