الجواب:
ما له أصل، ليس له أصل، لا الفاتحة ولا غيرها، لا يقرأ للموتى لا الفاتحة ولا غيرها، القراءة للأموات ليس له أصل، ولكن يدعى لهم بالمغفرة والرحمة، يتصدق عنهم، هذا هو المشروع، يحج عن الميت، ويعتمر عنه، أما يقرأ له القرآن هذا لا أصل له، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.