الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا تصدقوا لموتاهم، ذبحوا ذبيحة، أو أكثر، وقسموها على الفقراء في رمضان، في هذا الشهر الكريم، أو في غير رمضان، وزعوها على الفقراء، أو على أقاربهم؛ لا بأس بذلك، صدقة، الحمد لله، نعم.
أو وزعوا فواكه، أو وزعوا أطعمة أخرى، أو ...
الجواب:
الميت ينتفع بالصدقة عنه، والدعاء له، والحج عنه، والعمرة، كل هذه تنفعه، وقضاء دينه إن كان عليه دين كل هذا ينفع الميت، أما إهداء القرآن فلا دليل عليه، وليس بمشروع إهداء القرآن يعني: كونه يقرأ من أجل يهدي ثوابه له، هذا ما هو بمشروع على الصحيح، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا ذبح شاة، أو غيرها في رمضان، ويوزع على الفقراء، أو على أقاربه، أو جيرانه في هذا الشهر الكريم، هذا من باب تحري مضاعفة الأجر، فإن الصدقة في رمضان مضاعفة، وإذا ذبحها في غير رمضان، وتصدق بها أيضًا كذلك لا بأس بذلك، الصدقة على ...
الجواب:
هذا من الصدقة عنه، ينتفع به الميت، هذا من الصدقة، الزرع، والنخل، والثمار إذا تصدق بها عن الميت، ونواها للميت ينتفع بها الميت.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن الحج عن الميت والعمرة عن الميت من أفضل القربات، وينتفع بها الميت المسلم كثيرًا، فقد سئل النبي ﷺ عن ذلك مرات كثيرة، فقال للسائل: ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
هذا السؤال فيه إجمال، والنذور قسمان: قسم شرعي، وقربة إلى الله وإن كان أصله ينهى عنه، لقول النبي ﷺ: من نذر أن يطيع الله؛ فليطعه، ...
الجواب:
الصدقة الجارية يعني المستمرة التي تبقى بعد موت الشخص، وتستمر حسب التيسير، قوله ﷺ: إذا مات ابن آدم؛ انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له فإذا سبل بيتًا مثلًا؛ تصرف أجرته في أعمال الخير، في الصدقة على الفقراء، ...
الجواب:
لا يصام عن الميت تطوعًا، ولا يقرأ عنه، ما ورد في السنة ما يدل على هذا، ليس في السنة ما يدل على تثويب القرآن، أو الصيام، أو الصلوات فيما نعلم، أما إذا كان عليه دين صيام؛ يقضى عنه، يقول النبي ﷺ: من مات وعليه صيام؛ صام عنه وليه فالصلاة عنه، ...
الجواب:
إذا كان لم يحج، وخلف تركة؛ وجب أن يحج عنه من التركة إذا كان يستطيع الحج في حياته، ولكن تساهل وجب أن يخرج من ماله ما يحج به عنه، وإن حج عنه بعض أولاده كفى، أما إذا كان فقيرًا، مات ما يستطيع الحج، فإن أولاده إذا حجوا عنه مأجورون، لهم أجر إذا حج عنه ...
الجواب:
لم يشرع هذا، الميت ينقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له كما قاله النبي ﷺ فقراءة القرآن عليه لا تنفعه، ولا يستفيد منها؛ لأنه لا يسمعها، ولا يستفيد منها بعد الموت، نعم.
الجواب:
الصدقة عن الميت تنفع الميت بالملابس، أو بالنقود، أو بالطعام بإجماع المسلمين، وهكذا الدعاء للميت بالمغفرة، والرحمة، ورفيع المنازل، والنجاة من النار ينفع الميت، سواء كان الميت بالغًا، أو دون البلوغ، فالدعاء، والصدقات كلها تنفع الميت، الميت ...
الجواب:
لا يلزمهم، لكن إذا ضحوا فهم مأجورون، من باب التطوع، كالصدقة عنه، وإلا فلا يلزمهم، إلا إذا أوصى بذلك، أوصى في بيت، أو مزرعة عليهم أن ينفذوا الوصية في الثلث فأقل.
أما إذا كان ما أوصى فلا يلزمهم، لكن إذا تطوعوا ضحوا عنه، أو تصدقوا عنه فلهم أجر، ...
الجواب:
ليس له أصل، ليس لهذا أصل.... استحبه بعض العلماء، ولكن الصحيح أنه لا يستحب، لا يستحب قراءة الفاتحة، ولا غيرها للأموات، ولا غيرهم، لم يرد عن النبي ﷺ ما يدل على شرعية قراءة القرآن يثوب للموتى، أو غيرهم، ولكن تقرؤه لتستفيد.. لتعمل به، لتعرف معناه، ...
الجواب:
الدعاء له، السنة الدعاء له، والصدقة عنه، كل هذا ينفع الميت، فالسنة لأقاربه وغيرهم الدعاء له بالمغفرة، والرحمة، والصدقة عنه، والحج عنه، والعمرة لا بأس، كله طيب، «قيل: يا رسول الله! هل بقي من بر أبوي شيء أبرهما به؟ قال: نعم، الصلاة عليهما، ...
الجواب:
إذا كان ظاهره الشرك، والغلو في الأموات، ودعاء الأموات، والاستغاثة بالأموات لا، لا يدعى له، ولكن إذا كان ظاهره الإسلام، ولا تعلم عنه إلا الإسلام؛ فلا بأس تدعو له، وتستغفر لأخيك، هذا مشروع، المؤمن يدعو لإخوانه، ويستغفر لهم، كما قال أتباع المهاجرين ...