ج: الأفضل ترك ذلك لعدم الدليل عليه، لكن يشرع لك الصدقة عن من أحببت من أقاربك وغيرهم إذا كانوا مسلمين، والدعاء لهم، والحج والعمرة عنهم، أما الصلاة عنهم والطواف عنهم والقراءة لهم، فالأفضل تركه لعدم الدليل عليه، وقد أجاز ذلك بعض أهل العلم قياسا على ...
ج: أما قراءة القرآن فقد اختلف العلماء في وصول ثوابها إلى الميت على قولين لأهل العلم، والأرجح أنها لا تصل لعدم الدليل، لأن الرسول ﷺ لم يفعلها لأمواته من المسلمين كبناته اللاتي متن في حياته عليه الصلاة والسلام، ولم يفعلها الصحابة وأرضاهم فيما علمنا، ...
الجواب:
ما نعرف هذا، يسأل عن تلاوة القرآن للموتى، ما له أصل هذا، فالذي يتلو القرآن على الميت بعد ما يموت، أو في القبر، أو على الجنائز في القبر، كل هذا لا أصل له.
يعني قراءة القرآن على الموتى في المقابر، أو عند دفنه، أو في الليلة التي مات فيها جلس الناس ...
الجواب:
فيه خلاف بين العلماء بعض العلماء، قالوا: إنه إذا أهدى الثواب، ورأوا أن الثواب يصل، وهذا قول الأكثر من أهل العلم.
وقال آخرون: إنه لم يرد عن النبي، ولا عن الصحابة فعله، فالأولى له تركه، ولكن... الصدقات، والدعاء، وهذا أولى -إن شاء الله- ولا حاجة ...
الجواب:
لا ما له أصل، لا يصلى عن الأموات، أما الصيام فيصام عنهم، إذا كان عليه صيام، ولا قضى صيام رمضان، أو كفارة، وقد عاش أيام وهو صاح، وطيب، ولا قضى؛ يصام عنه.
النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: من مات وعليه صيام؛ صام عنه وليه سواء كان الصيام صيام ...
الجواب:
لا ما له أصل، لا يصلى عن الأموات، أما الصيام فيصام عنهم، إذا كان عليه صيام، ولا قضى صيام رمضان، أو كفارة، وقد عاش أيام وهو صاح، وطيب، ولا قضى؛ يصام عنه.
النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: من مات وعليه صيام؛ صام عنه وليه سواء كان الصيام صيام ...
ج: يسن للرجال من المسلمين زيارة القبور كما شرعه الله سبحانه؛ لقول النبي ﷺ: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة خرجه الإمام مسلم في صحيحه، وروى مسلم في صحيحه أيضا عن بريدة بن الحصيب رضي الله عنه قال: كان النبي ﷺ يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: ...
الجواب:
ما نعرف له أصلًا، كونه يقرأ للأموات سورة الفاتحة، وغيرها ما نعرف له أصلًا، هذا مما أحدثه الناس، وعند بعض أهل العلم يجوز أن يقرأ الإنسان، ويثوبه للميت، قاله جماعة، وحكى بعضهم قول الجمهور كما يصام عنه الصوم، ويتصدق عنه بالمال؛ فقاسوا هذا ...
ج: لم يرد في الكتاب العزيز ولا في السنة المطهرة عن رسول الله ولا عن صحابته الكرام ما يدل على شرعية إهداء تلاوة القرآن الكريم للوالدين ولا لغيرهما، وإنما شرع الله قراءة القرآن للانتفاع به والاستفادة منه وتدبر معانيه والعمل بذلك، قال تعالى: كِتَابٌ ...
الجواب:
نعم إذا كانت ما حجت تحج عنها الفريضة، وإذا كانت قد حجت فهو نافلة، وجزاك الله خيرًا، هذا من أهم البر، وقد سمعتم الحديث أن النبي ﷺ سأله رجل، فقال: هل بقي من بر والدي شيء أبرهما بعد وفاتهما، قال: نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما ...
الجواب:
اختلف العلماء في ذلك، بعض أهل العلم يرى أنه لا بأس أن يقرأ القرآن للموتى، ويثوبه للميت، قالوا: إنه كسائر القربات، كما تدعو له، كما تتصدق عنه، كذلك إذا قرأ القرآن .. قالوا: لا بأس أن يثوبها للميت.
وقال آخرون: هذا شيء لم ينقل عن السلف، لا عن ...
الجواب:
هذا فيه خلاف بين أهل العلم، فبعض أهل العلم يرى أنه يصل، وقال الآخرون: أنه لا يصل؛ لأنه لم يرد عن السنة، فالأقرب والأولى أنه لا يستعمل.
ولكن يصل للميت الصدقة، والدعاء، والحج عنه، والعمرة عنه، وقضاء الصيام إن كان عليه صيام، هذا ينفعه، ...
ج: إذا ذبح وقصد أضحية في يوم العيد وأيام النحر عن أبيه أو جده أو غيرهما فلا بأس، أو ذبح وقصد الصدقة عنهما على الفقراء في أي وقت فلا بأس؛ لأن الصدقة تنفع الميت والحي باللحوم وغير اللحوم من النقود والطعام وغير ذلك، كل ذلك ينفع الميت والحي، فقد ثبت عن رسول ...
الجواب:
لا، لا، يدعى لهم بس بالمغفرة والرحمة، أما القراءة للموتى فالأفضل تركه، بعض أهل العلم يرى أنه لا بأس بهذا؛ لكن ليس عليه دليل، والأولى ترك ذلك، ولكن يدعو لهم، ويترحم عليهم، ويستغفر لهم، ويتصدق عنهم، ما في بأس ينفع الحي، والميت.
الجواب: ليس على قراءة القرآن للموتى دليل يدل على استحبابها فيما نعلم، فالأحوط ترك ذلك، والاكتفاء بما شرع الله من الدعاء لهم والصدقة عنهم وغير ذلك مما ثبت في الشرع المطهر كالحج والعمرة وقضاء الدين فإن هذا ينفعه.
أما الحديث الذي سألت عنه فلفظه: إن رجلا ...