الجواب:
التوبة كافية، التوبة كافية، وتذكرهم بالخير الذي تعلمه منهم، تذكرهم بالخير الذي تعرفه منهم في المجالس التي ذكرتهم فيها بالسوء، لكن إذا تيسر استماحتهم على وجه لا يكون فيه خطر، ولا أذى، فهو أحوط إذا تيسر أن تقول لفلان: قد تكلمت في عرضك، فأبحني؛ ...
الجواب:
الأفضل أن تزوريهم، وتؤدي حق الرحم، وأبشري بالخير، يقول النبي ﷺ: ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها فإذا رأيت منهم الجفاء؛ فأنت كوني خيرًا منهم، صليهم بالكلام الطيب، والزيارة الطيبة، وأنت على خير، وعلى أجر، والحمد لله، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا لم يكن فيه فتنة، السلام عليكم، كيف حالك، كيف حال أولادك، كيف حال والديك، ما فيه بأس، كان النبي ﷺ يسلم على النساء، وكن يسلمن عليه، والصحابة كذلك، لا حرج في ذلك، أما إذا كان يخشى الفتنة؛ فليدع ذلك يلتمس مجالًا يبتعد عن ...
الجواب:
نوصيك بالتوبة إلى الله، نوصيك أيها الأخ! بالتوبة إلى الله التوبة الصادقة، بالندم على ما مضى، والعزم ألا تعود في ذلك، وأن تذكرهم بالأشياء الطيبة التي تعرفها عنهم، تذكرهم، تمدحهم بالأخلاق الكريمة، والصفات الحميدة التي تعرفها عنهم، في المجالس ...
الجواب:
صلة الرحم للمسلمين، وأقربهم الأبوان: الأم، والأب، والأجداد والجدات، ثم الأولاد ذكورهم وإناثهم وما نزلوا الأولاد وأولادهم، ثم الإخوة وأولادهم، ثم الأعمام والعمات والأخوال والخالات، ثم بنو العم وبنو العمات وبنو الخال وبنو الخالات، الأقرب ...
الجواب:
ما دامت -بحمد الله- عندها أخوات لك، وعندها إخوة؛ فالحمد لله، ليس عليك بأس، وأنت أيضًا مع زوجك، أو في عمل مهم.
فالمقصود: أنه لا حرج عليك مطلقًا، ما دام عندها من يقوم بحالها من أخوات، أو إخوة؛ فلا بأس عليك، ولا حرج، والحمد لله، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
لا أعلم في ذلك بأسًا، لا أعلم في هذا بأسًا، والحمد لله، نعم.
الجواب:
لا حرج عليك، لكن الأفضل من هذا أن تشتغل بذكر الله، وقراءة القرآن والتسبيح، والدعاء؛ حتى تصبح، إذا تيسر لك ذلك هذا هو الأفضل، وأما النوم؛ فلا حرج فيه، لكن كونك تعمر وقتك هذا العظيم أول النهار بالذكر، والدعاء هو الأفضل، نعم.
المقدم: جزاكم الله ...
الجواب:
تدعو لها بالتوفيق والهداية، تجتهد في إرضائها، والتماس الأسباب التي ترضيها عنك، وتحفظ لسانها من سبك، والدعاء عليك، اجتهد في ذلك، واتق الله، فالأم لها حق عظيم، ومنزلة عظيمة، وبرها من أهم الواجبات، وإذا قمت بالواجب فأرجو أن لا يضرك دعاؤها؛ ...
الجواب:
نعم، لأنها محرم، إذا كانت في بيتها لكن لا في فراش واحد، كل واحد في فراش، أنت في فراش، وهي في فراش، المنهي عنه أن تجتمعا في فراش واحد، لأن الرسول ﷺ: أمر أن يفرق بينهم في المضاجع إذا بلغ الغلام، بلغ الغلمان، أو النساء العشر، فإذا نمت وحدك وهي ...
الجواب:
لا أعلم ما يدل على الإثم، لا أعلم شيئًا في ذلك، لكن إذا تيسر أن تدعى بالكنية أم فلان، أو يا والدتي، أو يا أماه، أو يا أمي، قد يكون هذا أحسن في الأدب، وإلا فلا حرج، لا أعلم حرجًا إذا قال: يا فلانة، يا فاطمة، يا نورة، يا حفصة، لا حرج في ذلك، ...
الجواب:
المزاح القليل لا بأس به، كان يمزح النبي ﷺ قليلًا، ولا يقول إلا حقًا، إذا كان المزح قليلًا بحق؛ فلا بأس، أما الكثرة من المزاح، أو بالكذب هذا لا يجوز، لكن المزح القليل إذا كان بحق لا بأس بذلك. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا، لا يجوز هذا، الواجب العناية بالوالدين، وعدم -يعني- عدم الاعتماد على الخدم في هذا الشيء، بل يجب العناية بالوالدين، والإحسان إليهما، وبرهما، والحرص على كل ما ينفعهما، ويقيهما شر الأذى، لا من الخادم، ولا من الخادمة، يجب على الولد ذكرًا كان، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فلقد نصحت هذا الرجل، وأحسنت في نصيحته، ولقد أخطأ فيما قال لك وأساء فيما يتعلق بوالده، والواجب عليه أن يبر والده، وأن يخاطبه بالتي ...
الجواب:
لا حرج عليك في ذلك -إن شاء الله- فقد أحسنت، وأديت ما عليك من البر، وعلى أخويك أيضًا نصيبهما من البر، والله يقول -جل وعلا-: وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ [الممتحنة:12] ويقول النبي ﷺ: إنما الطاعة في المعروف وليس من المعروف أن تحجر عليك ...