الجواب:
المعاصي ما تدل على سوء الخاتمة، تدل على نقصٍ وضعفٍ في الإيمان؛ لأنَّ الإيمان يزيد وينقص، كما تقدَّم، فالغناء والمعاصي تنقص الإيمان، كما قال ﷺ: الإيمان بضعٌ وسبعون شعبة، فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء ...
الجواب:
الخلود خلودان:
خلود الكفرة، وهو الذي ليس له نهاية، فهذا يختص بالكفرة.
وأما الخلود الذي هو طول الإقامة؛ فهذا قد يقع لبعض العصاة: كقاتل نفسه، فإن الرسول ﷺ قال: إنه في النار خالدًا مُخَلَّدًا فيها يعني: مُقيمًا طويلًا -نسأل الله العافية- ...
الجواب:
المياه لها علامات تُعرف بها، وقد ذكر ابنُ القيم رحمه الله وغيرُه ذلك، وللخبرة بذلك أناسٌ يتعاطون ذلك، ويتعلَّمونه من غيرهم، ومن أسلافهم، فيُصيبون ويُخطئون، والغالب عليهم إذا كانوا قد أتقنوا الصَّنعة أنهم يُصيبون، وذكر أهلُ العلم أنهم يعرفون ...
الجواب:
هذا يكون ناقصَ المحبَّة، مَن ادَّعى محبَّة الرسول ﷺ وهو يُخالف السنة يكون ناقصَ المحبَّة، فإنَّ من كمال المحبة اتِّباع السنة وتعظيمها، فالذي يدَّعي حبَّ الله ورسوله ثم يرتكب المعاصي يكون ذلك نقصًا في حبِّه لله ولرسوله، وضعفًا في حبِّه لله ...
الجواب:
هذا ليس جديدًا، هذا من قديمٍ، من عهد الصحابة، من عهد الصحابة وهذا موجودٌ، وأخبر عنه النبيُّ ﷺ، وأن الأمة تفترق على ثلاثٍ وسبعين فرقة، وأنه يوجد في الناس: مَن يقرأ القرآن لا يُجاوز حناجرَهم، يحقر أحدُنا صلاتَه مع صلاتهم، وصيامَه مع صيامهم، ...
الجواب:
الشيخ: هذا يفعله كثيرٌ من ناقصي العلم، وناقصي البصيرة، وناقصي الخشية لله ، فإنَّ أوامر الله وأوامر رسوله لا يُسمَّى شيءٌ منها: قشورًا، ولا يجوز أن يُسمَّى شيءٌ منها: قشورًا، لا الواجبات، ولا المستحبَّات، بل كلها مقصودة، وكلها خير، وكلها ...
الجواب:
لا نعلم مانعًا أن يُسمَّى: تُراثًا إسلاميًّا؛ لأنَّ الرسول ورثنا إياه، والله سمَّاه إرثًا فقال: ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ [فاطر:32]، والإرث هو البقية، يعني: هو البقية التي أبقاها لنا نبيُّنا عليه الصلاة والسلام.
الجواب:
الدهر هو الزمان، ومعنى لا تسبُّوا الدهر؛ لأنَّ الدهر ليس عنده تصرُّفٌ، المتصرف في الدهر هو الله وحده، ولهذا قال ﷺ: لا تسبُّوا الدهر، فإنَّ الله هو الدهر، يُقلِّب ليلَه ونهارَه يعني: هو المتصرف فيه سبحانه وتعالى.
والدهر هو الزمان، كانوا ...
الجواب:
هذا لا يجوز، تهنئة الكفَّار بأعيادهم مُشافهةً، أو من طريق الهاتف –التليفون- أو بأوراقٍ تُطبع، كل هذا منكر لا يجوز من المسلم، لا في بلاد الإسلام، ولا في غير بلاد الإسلام، لا يُهنِّئهم بأعيادهم، ولا يُشاركهم فيها، ولا يعمل معهم فيها ويُعينهم ...
الجواب:
لا أعلم في هذا شيئًا؛ لأن معناه الالتجاء إلى الله، وأني بأمان الله، وفي حفظ الله، وفي أمانة الله، لا تظلمني، ولا تتعدى عليَّ، أنا بوجه الله، أنا في أمان الله، أنا بالله، ثم بك.
المعنى: لا تظلمني، ولا تتعدَّى عليَّ، ولا تدع فلانًا يتعدَّى ...
الجواب:
طريق السلف هو الطريق الأعلم والأحكم والأسلم، وهو المُتَّبَع، والأغلاط التي للأشعرية لا يجوز اتباعهم فيها، والأشعري رحمه الله تبرَّأ منها، ورجع عنها، ولكن ألصقوا بهذا الاسم، وهو بريء من هذا، فتأويلهم للصفات عند أهل السنة غلط، خطأ، فلا يجوز ...
الجواب:
جُحْدُها وإنكارها، وإذا صَرَفَها في غير وجهها؛ هذا نوع من الكفر الفعلي.
الجواب:
لا، شَدُّ الرحال إلى ثلاثة مساجد بس، ومسجد قباء اللي في المدينة يروح بالسيارة ما يخالف، أما يأتي من خارج المدينة فلا، الرسول ﷺ كان يزوره من المدينة راكبًا أو ماشيًا عليه الصلاة والسلام، أما شد الرحل إليه من بلد أخرى لا، إلا الثلاثة مساجد.
الجواب:
يقول النبي ﷺ: إن الكافر إذا عمل حسنة أطعم بها طُعمة في الدنيا حسناته يُجزى بها في الدنيا، فإذا أفضى للآخرة ما له شيء كما قال تعالى: وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَنْثُورًا [الفرقان:23].
أما المؤمن فيُجزى ...
الجواب:
ما أعلم فيها شيئًا، يسأل الله أن لا يقدِّر عليه السوء، أو لا يسمح بالسوء، لا بأس، كل شيء بقدر، والدعاء بقدر، حتى الدعاء بقدر، أن تقول: اللهم اغفر لي، وقد مضى في أمر الله، وتقول: اللهم أدخلني الجنة، وقد مضى علمك في أمر الله، تفعل الأسباب والله ...