الجواب:
كل هذه الأمور وغيرها مما يحدثه الله في الكون، كلها تقع بقضائه وقدره وتدبيره؛ لحكم بالغة وغايات حميدة، يعلمها سبحانه وإن خفيت على كثير من الناس، ويعذب الله بذلك أقوامًا ويرحم آخرين، وله الحكمة البالغة في ذلك ، وفق الله الجميع[1].
- أجاب عنه سماحته بتاريخ 17/ 12/ 1418هـ ونشر في مجلة الدعوة، العدد 1653، بتاريخ 14/ 4/ 1419 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 28/ 433).