الجواب:
ما نعرف هذا، يسأل عن تلاوة القرآن للموتى، ما له أصل هذا، فالذي يتلو القرآن على الميت بعد ما يموت، أو في القبر، أو على الجنائز في القبر، كل هذا لا أصل له.
يعني قراءة القرآن على الموتى في المقابر، أو عند دفنه، أو في الليلة التي مات فيها جلس الناس يقرؤون عليه هذا كله لا أصل له، ولا نعلم له أصلًا في الشريعة.