الجواب: نوصيها بالصبر إذا كان الزوج جيداً طيباً نوصيها بالصبر وعدم الشكوى إليكم وعدم إخباركم بشيء، بل يكون ذلك بينها وبين زوجها، وإذا استطاعت أن تطلب من أبيه أو أخيه الكبير أو خاله أو عمه الجيد أن ينصحه وأن يشير عليه إذا دعت الحاجة إلى ذلك فلا بأس، لكن ...
الجواب: انظر ما هو الأصلح فإذا كانت زوجتك متحفظة وفي إمكانها السلامة من الاختلاط بما يسيء بها الظن فلا بأس أن تبقى مع أهلك، أما إن كان الاختلاط يخشى منه الفتنة بإخوانك أو ببني أعمامك، وأن عليها مشقة في التحرز من ذلك، فكونك تستقل في بيت وحدك هذا أصلح لك ...
الجواب:
هذا قد أتى منكرًا، ولا ينبغي له ذلك، بل الواجب عليه أن يحسن العشرة لأهله، ويكف يده عن الضرب، اشتكى بعض الناس إلى النبي ﷺ أنهم يضربون نساءهم فقال: إنهم ليسوا بخياركم، ليس الضرابون لنسائهم بخيارهم، وإنما أهل العفة والصبر والتحمل أولى، ولهذا ...
الجواب:
هذا يختلف إذا كان قد قام بحق أمه، في ملابسها المعتادة، وطعامها وشرابها، ولكن يخص الزوجة بأشياء تناسبها، تناسب أمثالها فلا بأس، للزوجة ملابس تناسبها، وللأم ملابس تناسبها، فإذا أعطى كل واحدة ما يناسبها فلا حرج في ذلك، ولو كان الذي أعطى الزوجة ...
الجواب:
الواجب تعليمها وتوجيهها، وأن الوساوس التي تعتريها لا يجوز لها أن تميل إليها وأن تستعملها حتى تضيع الصلاة، بل يجب أن تدعها وأن تصلي، وعليك أن توضح لها ذلك وأن تأمرها بذلك، ولو بالتأديب ولو بالضرب المناسب غير المبرح؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر، ...
الجواب:
عليك أن تناصحها، وتتكلم معها بالكلام الطيب وإن شاء الله يهديها الرب جل وعلا ما دامها طيبة إن شاء الله مع المناصحة ومع المذاكرة ومع الكلام الطيب يحصل المطلوب إن شاء الله ولا تعجل.
المقدم: جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم.
الجواب:
الشك فيه تفصيل: إن كان مقصوده الشك في الطهارة، إذا تطهر وشك هل أحدث فالأصل الطهارة، أو شك هل طلق أو ما طلق الأصل السلامة ولا تطلق، أما إذا كان أردت الشك هل توضأ أو ما توضأ فالأصل عدم الوضوء يتوضأ إذا كان قد عرف الحدث ولكن شك هل توضأ أو ما توضأ ...
الجواب:
إذا كانت لم تسمح عنه، ولم ترض بذلك فليس له هجرها، بل يجب عليه أن يعدل، أو يطلق، أما إذا كانت قد سامحته، قالت: إن شئت فأت، وإن شئت فلا حرج، فلا شيء عليه، فقد تركت سودة -رضي الله عنها- لقد طلبت سودة -رضي الله عنها- من النبي ﷺ أن يبقيها في عصمته، ...
الجواب:
ننصح الجميع بتقوى الله، والتعاون على البر والتقوى، ننصحها هي، ننصح المرأة بأن تستقيم، وأن تتسامح في هذا الأمر، وتدعو الله للجميع بالهداية، ونوصي الأخوات، وغيرهم بترك ما حرم الله عليهن من الغيبة والنميمة، وننصح الزوج بتقوى الله، وأن يؤدي ...
الجواب:
نوصيهن، نوصي النساء الحديثات العهد بالزواج، نوصيهن بحسن الخلق، وطيب العشرة مع الزوج، والتحمل لما قد يقع من تقصير من الزوج؛ حتى تستقيم الأحوال، تكون طيبة الأخلاق، حديثها مع زوجها طيب، تقوم بواجبها في منزلها، تعتني بنفسها من جهة النظافة ...
الجواب:
الواجب العناية بهذا الأمر بدون تكلف، يحسن خلقه، وتحسن خلقها، هو يحسن خلقه، ويطمئن إليها ويعاشرها المعاشرة الطيبة بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن، والجماع حسب التيسير، وكذلك في الفراش، طيب الخلق، وعدم التعبيس، وعدم الاكفهرار ...... وجه منبسط، ...
الجواب:
نوصيك بعدم العجلة، مادامت الزوجة طيبة، نوصيك بالبقاء عليها، وإمساكها، ونصيحة أختك، وتحذيرها من التدخل فيما لا يعنيها، لا تعجل أمسك الزوجة، والحمد لله، وانصح الجميع وارفق، واستعن بالله على ذلك كله، وإذا رأيت أن توصي بعض أهلك حتى يوصوا أختك ...
الجواب:
نعم، له أن يمنعك من زيارة أهلك إذا كانت الزيارة تضرك وتضره؛ لأنهم غير ملتزمين، أما إذا كانت الزيارة لا تضرك، ولا تضره، كأن تزوريهم لصلة الرحم والبر وتنصحيهم وتوجهيهم إلى الخير؛ هذا أمر طيب، وينبغي ألا يمنعك، أما إن كانت الزيارة تضرك وتضره، ...
الجواب:
ننصحها بأن تستجيب لك، فعليها أن تحتجب عن الرجال، وعليها أن لا تصافح الرجال الأجانب، وعليها أن تتقي الله، فإن هذا من أسباب الفتنة، والله -جل وعلا- يقول: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ ...
الجواب:
لا ينبغي السب، لا يجوز السب، لكن تدعو له بالهداية، وتعامله باللطف والعبارات الحسنة، والألفاظ الطيبة .. تدعو له بالهداية، أما السب لا يجوز، لا تقول: لعنك الله، ولا قاتلك الله؛ لأن هذا يسبب شرًا كثيرًا، والنبي ﷺ يقول: سباب المسلم فسوق ويقول: ...