الجواب: المشروع لكما جميعاً التسامح والتعاون على الخير، هذا هو الذي ينبغي، المشروع للأزواج فيما بينهم أن يتعاونوا على البر والتقوى، وأن يجتهدوا في مصالح أولادهم، ولا ينبغي لهم التنازع، أما معاشك فهو لك، ومعاشه له، ليس له أن يعترض عليك وليس لك أن تعترضي ...
الجواب:
نعم، حتى في الدابة يَحْرُم ضرب الوجه مطلقًا، يقول ﷺ: إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه في الدابة وفي غيرها، وفي المرأة والولد والخادم.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
يعني العدل الكامل.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
له هذا، ما فيه شيء إذا خيَّرها، إن شاءت صبرت وإن شاءت طلقها.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
يُنصح ويُوجّه إلى الخير.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
هذا غير النشوز، المعصية في حق الله ما هي في حق الزوج، إذا رأى تأديبها لأجل المعصية فلا بأس، لكن يكون تأديبًا يُرجى فيه النفع.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
نعم، نص عليه النبي ﷺ: فاضربوهن ضربًا غير مُبَرِّح لما خطب الناس في الحج عليه الصلاة والسلام.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب: هذه من المصائب العظيمة، والواجب علاجها بالتأديب والنصيحة، وتوجيه اللوم إليها وبيان أن الواجب عليها العفة، والحذر مما حرم الله عليها فإن الزنا من أقبح الجرائم ومن أعظم الكبائر، وقد توعد الله الزاني بالعذاب الشديد، قال جل وعلا: وَالَّذِينَ لا ...
الجواب: الواجب على الزوجة طاعة زوجها في المعروف، وعدم عصيانه إذا طلبها في فرشها، أو في حاجة البيت، فالواجب السمع والطاعة بالمعروف، وأن تخدمه الخدمة المعروفة بين الناس في عرف بلاده، وأن لا تعصي أمره ما لم يأمرها بمعصية الله عز وجل، فإن أمرها بالمعصية ...
الجواب: لعن الرجل لامرأته أمر منكر ومن كبائر الذنوب، وهكذا لعنه للناس، فاللعن من الكبائر ولا يجوز للمسلم أن يتعاطى ذلك مع إخوانه المسلمين، وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: لعن المؤمن كقتله وهذا يدل على عظم الخطر حتى شبهه بالقتل، فدل ذلك على أنه من كبائر ...
الجواب: مداعبة الزوج طيبة مشروعة، عليها أن تداعب زوجها ويداعبها هذا من الأنس مع الأهل، المداعبة من سنة الرسول ﷺ مع أهله، كان يداعبهن ويداعبنه عليه الصلاة والسلام ولا ينقض الوضوء، مجرد المداعبة، كالتقبيل والمضاحكة والملامسة والاضطجاع معها في لحافها ...
الجواب: أولًا: ننصحك بالصبر والكلام الطيب وحسن الأسلوب معه، والدعاء له بالهداية والتوفيق، ونقول لك: قد أحسنت وقد ذكرت له الحق، فإن عليه أن ينصف زوجته، وأن يعطيها حقها بالمؤانسة والجلوس معها والتحدث معها كما فعل النبي ﷺ، وكما أوصى أمته عليه الصلاة والسلام، ...
الجواب: قد سبق ما نصحتك به أيها الأخت الكريمة، ووصيتي كما تقدم الصبر وحسن النصيحة بالكلام الطيب، ولا تيأسي لا تيأسي، والواجب عليه أن يؤدي الحق الذي عليه، فإن أداء الدين أمر لازم، ولكن يقول الله عز وجل: وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ ...
الجواب: أولاً: ينظر في شأنها من جهة عدم طاعتها لربها إن كانت لا تصلي فترك الصلاة كفر على أرجح قولي العلماء كما تقدم وإن كانت لا تجحد وجوبها، فمثل هذه لا ينبغي له أن يعاشرها ولا يتصل بها حتى تتوب إلى الله وترجع عن كفرها وتقيم الصلاة، أما إن كانت مسائل أخرى ...
الجواب: أولاً: لابد من سماح الزوج، فإذا سمح الزوج لك بالرجوع فانظري في الأصلح، فإن رأيت أن الأصلح الرجوع لدينك ودنياك وزوجك سامح فارجعي إلى بلدك أنت وأطفالك، أما إذا لم يسمح فلا ترجعي بل عليك السمع والطاعة، فابقي عند زوجك وعند أولادك واعملي ما يلزم من ...