الجواب:
الواجب على الوالد أن يعدل بين أولاده؛ الذكور والإناث، وهكذا الوالدة الأم يجب أن تعدل؛ لأن الرسول ﷺ قال: اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم هكذا قال -عليه الصلاة والسلام-: اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم.
فالواجب على الأب إذا أعطاهم أراضي، ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إن كان قبولها يرجى فيه خير، وأن الله يهديه، ويقبل من المهدى إليه النصيحة، ويتأثر؛ فلا مانع من قبولها، لكن إذا كان فيها لحم لا، لا تأكل اللحم إذا كان لا يصلي، إلا إذا كانت فاكهة شيء ما يحتاج ذبحًا، فاكهة، أو شبه فاكهة، لا بأس.
أما ...
الجواب:
لا حرج في ذلك إذا كانت عادة عندكم لا حرج، الحمد لله؛ لأنه من باب المساعدة، والتعاون على الخير، وهذه عادة بين الناس مواساة للعريس بالمال، وبغير المال من الأشياء الأخرى، كل هذا تختلف فيه عادات الناس، هذا يدفع دراهم، وهذا يدفع أشياء أخرى.
فالمقصود: ...
الجواب:
الواجب على الزوج أن يعدل بين الزوجتين، أو الثلاث، أو الأربع، عليه العدل، وعليه العدل في أولاده أيضًا، هذا هو الواجب على الزوج، وأن يتقي الله في ذلك، والله يقول: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [النساء:19] ويقول سبحانه: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي ...
الجواب:
كان النبي ﷺ إذا أهدي إليه هدية يقبلها، ويثيب عليها من جاء له هدية، وصاحبها يمكن أن يقبل الثواب يثاب، يعني: يعطى مقابل.
أما إذا كان لا، ما يريد الثواب فلا حرج، إذا كان إنما هي صدقة لأجل فقره، أعطاه إياه لأجل فقره، أو أعطاه إياه من الزكاة هذا ...
الجواب:
لا يجوز للآباء أن يخصوا الأبناء بشيء، بل الواجب أن يدعوا التركة للجميع: لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ [النساء:11] أما ما أعطاهن وقت الزواج هذا شيء آخر ما له تعلق بالورث، أما الورث يجب أن يكون بين الجميع على قسمة الله، ولا يجوز للأب ...
الجواب:
تركه أحوط؛ لأنه قد يكون من باب ..... حتى لا يشتري إلا منه، تركه أحوط؛ لأنه قد يترك المعارض الأخرى، ولا يشتري إلا من هذا؛ لأنه يعطيه بعض الشيء.
فالذي ينبغي ترك هذا؛ لأن الأقرب -والله أعلم- أنه رشوة حتى لا يشتري إلا منه، فينبغي للوكيل أن يدع هذا، ...
الجواب:
لا يجوز، الواجب على الآباء العدل؛ لأنه ثبت عن النبي ﷺ أنه قال: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم، فلا يجوز للأب ولا للأم التفضيل بين الأولاد، بل يجب التسوية للذكر مثل حظ الأنثيين، هذا هو الواجب على الرجل والمرأة في أولادهم.
لكن لو كانوا مرشدين، ...
الجواب:
الصدقات تطفئ الخطيئـة كما قال ﷺ: الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار الصدقات ثوابها عظيم وأجرها كبير، وهي من أسباب تكفير الخطايا وحط السيئات.
أما الهدايا فيها تفصيل، الهدايا إذا أهداها لقريبه لصلة الرحم هذه من أسباب تكفير السيئات، ...
الجواب:
عليك بعدما علمت إخراج الزكاة، الصواب أن في الذهب الزكاة ولو كان حليًا، بعض أهل العلم يرى لا زكاة فيه؛ لأنه مستعمل، ولكن الراجح أن فيه الزكاة إذا بلغ النصاب، فإذا زكيتيه بعدما علمت فهذا هو الواجب، وإن كنت ما زكيت بعد العلم فعليك إخراج الزكاة ...
الجواب:
الواجب عليك أن تعدل بين أولادك ذكورهم وإناثهم، وليس لك أن تخص البنات بشيء سواء كن متزوجات أو غير متزوجات لا بالبيت ولا بغيره، لقول الرسول ﷺ: اتقوا لله واعدلوا بين أولادكم، فعليك أن تعدل بينهم ذكورهم وإناثهم إلا أن يسمح بعضهم فالذي يسمح يسقط ...
الجواب:
هذا طيب، من باب الهبة، من باب التعاون على البر والتقوى، إذا أهديته إليه فأنت مشكور، لا بأس، طيب.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
ليس له أن يحرم أحدًا من الورثة من حقه، وليس له أن يوصي لأحد بزيادة؛ لقول النبي ﷺ: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم، فليس للأب أن يجور في العطية، ولما أعطى بعض الصحابة بعض أولاده غلامًا، قال له ﷺ: أعطيت ولدك كلهم مثل هذا؟ قال: لا، قال: إني ...
الجواب:
ترك الهدية أحوط؛ لأنه قد يسبب الميل إليك دون بقية التلميذات، ترك الهدية أولى وأحوط؛ لأن المدرسة من العمال، ولا تنبغي الهدية للعمال، فالأحوط لك والذي ينبغي أن لا تهدي شيئًا؛ لأن هذه الهدية قد تسبب ميلًا من المدرسة إليك، وحيفًا على البقية ...
الجواب:
إذا كان من عادة القبيلة، أو من عادة الأقارب بينهم الإهداء إلى أصحاب المولود في وقت الختان، أو في وقت العقيقة، أو في أي وقت بعد الولادة، فلا حرج في هذا من باب التبرع، ومن باب التعاون لا نعلم بأسًا في ذلك، كما أن من عادة الكثير من الناس مساعدة ...