حكم عرض المحطات غسيل السيارة مجانًا
الجواب: تَرْكُه أحسن؛ لأن هذا يرغبون في السَّوْم حتى يتعطل الآخرون، تَرْك هذا أحسن وأوْلى. س: وإن فعل ما يُنْكر عليه؟ الشيخ: والله تَرْكُه أوْلى، الأحوط عندي؛ لأنه قد يَبْذِل أموالًا لعله يُحَصّل هذا، نعم.
الجواب: تَرْكُه أحسن؛ لأن هذا يرغبون في السَّوْم حتى يتعطل الآخرون، تَرْك هذا أحسن وأوْلى. س: وإن فعل ما يُنْكر عليه؟ الشيخ: والله تَرْكُه أوْلى، الأحوط عندي؛ لأنه قد يَبْذِل أموالًا لعله يُحَصّل هذا، نعم.
الجواب: ليس له الرجوع في العطية، إلا الوالد فيما يعطي ولده. س: يعطي غيره؟ الشيخ: لا، ليس له الرجوع، الرسول ﷺ نهى عن الرجوع في الهدية.
الجواب: محل نظر، والمشهور عند العلماء الاستحباب، وعلى المُهدَى له أن يقابل الهدية، كان النبي ﷺ يقبل الهدية ويثيب عليها، يعني يعطيهم مقابلًا؛ لأن بعض الناس قد يهدي للمقابل، فإذا قبلها أعطاه مقابل ذلك، يعني أثابهم عليها، وفي الحديث الآخر: تهادوا ...
الجواب: كل الهدايا مثل ما سمعت، إلا إذا كان بينك وبينه معرفة سابقة وهدايا سابقة لقرابة أو مجاورة أو نحو ذلك، فالعادة السابقة لا تدخل في هذا. س: إذا جاءت عاملاً في العمل مكافأة؟ الشيخ: إذا كان من ولي الأمر لا بأس، سمعت كلام النبي: أفلا قعد في بيت أبيه ...
الجواب: كلهم أولاده، حتى أولاد بنيه يعدل بينهم.
الجواب: المقصود مثل ما قال ﷺ: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم فإذا سمحوا وهم مرشدين، إذا شاورهم وسمحوا فلا بأس،...... إذا سمحوا لأخيهم لحاجة وهم مرشدون؛ فلا بأس.
إذا كانت لها أسباب كأن تعطيه تخاف أن يطلق وطلق؛ ترجع، أما إذا كانت أعطته لفقره وحاجته، ما هو خوف من طلاق؛ ليس لها الرجوع، تعمها الأحاديث. المقصود أن ينظر في القرائن وأن يتقي الله؛ فإذا كانت القرائن أنها أعطته خوفًا من شره أو خوفًا من طلاقه أو خوفًا ...
نعم. س: بعضهم يقول: لا تهدى ولا تباع؟ ج: لا، هذا كلام جاهل.
ولو، إذا كان ما هو كل ماله ربا. الله أباح لنا طعام اليهود وهم يتعاملون بالربا، والنبي ﷺ اشترى منهم طعامًا ورهنهم درعه. أما إذا كنت تعلم أنها من مال الربا أو كل ماله ربا لا تأخذها. س: هو يعمل في بنك وليس له مورد إلا من هذا البنك؟ ج: لا تقبلها.
الجواب: ليس له أصل، عيد المعلم ليس له أصل، ما للناس إلا أعياد معروفة، عيد الفطر وعيد الأضحى وأيام منى أيام عيد، ويوم عرفة يوم عيد، اجتماع المسلمين. أما عيد المعلم أو عيد الولد إذا جاء، ولد الإنسان يجعل له عيد -المولد- على رأس السنة، أو على رأس كل سنة، ...
الجواب: ولو، فالمَنَاخ هذا من بيت المال، والمهاجرون والأنصار فيهم الأغنياء، وعمر فرض لهم عادةً سنويةً، فهو على حسب ما تُقرّه الدولة: إن رأت قطعه تقطعه، وإن رأت أن تُعطيه مَن خلفه، إن كان خلفه أيتام أو فقراء، أو تقطعه؛ فهذا يرجع إلى الدولة.
الجواب: الأصل في الهدايا أنها تُقبل، كان النبيُّ ﷺ يقبل الهدية ويُثِيب عليها. رواه البخاريُّ من حديث عائشة. إلا إذا كانت ثمنًا لدِينه: كالذي يُدفع للقاضي ليجور وليخون وليحيف، أو لموظفٍ ليخون، فلا يأخذ. ما يُهدى للعمَّال ليحيفوا ولا يؤدُّوا الحقَّ؛ ...
الجواب: إذا كانت أمواله كلها ربا لا، أما إذا كانت له أعمال ربوية وأعمال أخرى فلا بأس؛ مثلما اشترى النبي من اليهود وهم يتعاطون الربا، اشترى منهم طعامًا؛ لأنهم يأكلون الربا، وعندهم أعمال أخرى، أما إذا كان لا، إنسان ما عنده دخل إلا الربا فلا، لا تُقبل ...
الجواب: الواجب العدل؛ لأنَّ الرسول يقول: اتَّقوا الله واعدلوا بين أولادكم، فلا بدَّ أن يُسوي بينهم: لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ [النساء:11] مثل الإرث، فإذا أعطى الرجلَ ألفًا يُعطي المرأة خمسمئة، لا بدَّ من التعديل بينهم، إلا إذا كانوا ...