الجواب:
الواجب عليك أن تأمرهم بالصلاة، وأن تلزمهم بذلك حتى يصلوا مع الناس، ولا يصلوا في البيت، بل عليهم أن يصلوا مع الناس، يقول النبي ﷺ: مروا أبناءكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع فكيف إذا بلغ الحلم؟ الأمر أعظم.
فالمقصود ...
الجواب:
هذا من المصائب العظيمة، التساهل من المصائب العظيمة، والواجب على الأب والأم والإخوة أن لا يتساهلوا في هذا، بل عليهم أن يجتهدوا في توجيه الأبناء والشباب إلى الصلاة، وإلى كل خير، وتحذيرهم مما حرم الله من السب والشتم والعقوق وغيرها من الفواحش ...
الجواب:
بالمجاهدة يجاهدهم والدهم وأخوهم الأكبر حتى يستقيموا على طاعة الله، يجاهدوهم بالكلام الطيب والتأديب حتى يستقيموا على الصلاة وعلى الأخلاق الطيبة، لابد من مجاهدة وصبر، يقول جل وعلا: وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ...
الجواب:
إذا كانت تعقل بالإشارة؛ فعلموها بالإشارة كيف تصلي وكيف تطهر، وإذا كانت لا عقل لها؛ فالحرج منتفي حينئذٍ، ولا تكليف عليها حينئذٍ؛ لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، وعن الصغير حتى يبلغ، وعن المعتوه حتى ...
الجواب:
لا ريب أن الصلاة في الجماعة مع المسلمين في بيوت الله من أهم الفرائض، وهي شعار الإسلام، فالواجب على كل مكلف أن يعتني بذلك وأن يبادر ويسارع إلى إقامة الصلاة في الجماعة مع المسلمين، وأن يتباعد عن مشابهة أهل النفاق، قال ابن مسعود : «من سره أن ...
الجواب:
الواجب عليك يا أخي التعديل بين أولادك، الذكور والإناث؛ لقول النبي ﷺ: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم، فإذا كنت حين بنيت لأبنائك الكبار منازل قد وجد لك الولد الصغير والبنات وجب عليك التعديل، أما إن كنت بنيت لهم وأعطيتهم قبل وجود البنات وقبل ...
الجواب:
نعم، الواجب على الآباء والأمهات تعليم الأولاد وتوجيههم إلى الخير، تعليم البنين والبنات، وإرشادهم فيما يتعلق بالصوم والصلاة، وما يتعلق بحيض المرأة وغير ذلك، يجب على الأب والأم إرشاد الأولاد يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ ...
الجواب:
يأمرونهم بها فقط، ولا إثم عليهم، فإذا بلغوا عشرًا وجب أمرهم، وتأديبهم حتى يصلوا، أما دون العشر ما فوق السابعة ودون العشر فالمشروع الأمر فقط، إذا بلغ سبعًا يؤمر ولا يضرب، فإذا بلغ عشرًا فأكثر يضرب عليها. نعم.
المقدم: حفظكم الله.
الجواب: لا يجوز لأحد أن يخص أولاده الذكور بشيء من المال؛ لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم[1]، إلا إذا كانوا أولاده مرشدين وسمحوا لأبيهم أن يخص بعضهم بشيء، فلا بأس. والواجب على الأبناء أن ينفقوا على أبيهم إذا كان فقيرًا وهم ...
الجواب: الواجب لمن رزق بالبنات أن يحسن إليهن ويحسن تربيتهن. وقد قال النبي ﷺ: من ابتلي بشيء من هذه البنات فأحسن إليهن كن له حجابًا من النار[1].
والسنة أن يحسن تربيتهن ويدعو لهن بالصلاح، ويرفق بهن وله البشرى في إحسانه للبنات أو الأخوات، ويدعو الله لهن بالأزواج ...
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده:
توزيع الكتب والأشرطة النافعة الصادرة من علماء السنة من أفضل القربات؛ لأن ذلك من نشر العلم، والدعوة إلى الخير، والله يقول: وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا الآية ...
الجواب:
الحديث عام يعم البنين والبنات، والتفريق يكون بجعل كل واحد من البنين، وكل واحدة من البنات في فراش مستقل، ولو كانوا في غرفة واحدة؛ لأن وجود كل واحد مع الآخر في فراش واحد قد يكون وسيلة لوقوع الفاحشة. وفق الله الجميع لكل خير[1].
نشر في المجلة ...
الجواب:
يلزم وليهم أن يأمرهم بذلك، وهكذا الأستاذ الذي يعلمهم إذا كانوا أبناء سبع سنين فأكثر؛ لأن المصحف لا يجوز أن يمسه إلا طاهر للأدلة الشرعية الواردة في ذلك، أما من دون السبع فلا يُمكّن من مس المصحف ولو توضأ؛ لأنه لا وضوء له لعدم تمييزه[1].
مجموع ...
الجواب:
عليك أن تقوم عليهم ولو بالضرب حتى يستقيموا ويصلوا مع الجماعة الفجر، ولا تتساهل معهم فإن عصوا فاطردهم إذا صاروا مكلفين، اطردهم حتى يصلوا لمصلحة أنفسهم، لا تتساهل معهم أبدًا وإن استطعت أن تضربهم فاضربهم، حتى يستقيموا ويصلوا مع الناس.
النبي ...
الجواب:
أحبَّك الله الذي أحببتنا له، وأسأل الله أن يجعلنا وإيَّاكم مُتحابين بجلاله، يقول عليه الصلاة والسلام: يقول الله يوم القيامة: أين المتحابُّون بجلالي؟ اليوم أُظلُّهم في ظلِّي يوم لا ظلَّ إلا ظلِّي، ويقول عليه الصلاة والسلام: يقول الله : وجبت ...