الجواب: إذا تيسر تعليمها وتوجيهها إلى الخير وهي عند الوالدة فأبقها عند الوالدة؛ لأن برها واجب، وهذا من برها، أما إذا كان بقاؤها عند الوالدة يبقيها جاهلة، ولا يحصل لها تعليم، فهذا يضرها، فينبغي أن تأخذها بكلام طيب مع الوالدة، واستسماح الوالدة حتى تعلمها ...
الجواب: الأطفال أمانة، الأطفال أمانة عند أبيهم وأمهم، فالواجب أن لا يتولى تربيتهم إلا من هو يؤمن بالله واليوم الآخر ويرجى منه الفائدة لهم والتوجيه الطيب، أما أن يتولى الأطفال نساء كافرات هذا منكر ولا يجوز، وإذا كان في الجزيرة العربية صار منكراً من ...
الجواب: قد أحسنت في تعليمهم وتوجيههم، وعليك أن تكملي أنت ووالدهم وإخوتهم الكبار وغير ذلك من أقاربهم، عليكم أن تلاحظوهم حتى لا يضرهم ما حولهم من المجتمع، أنت على خير، وأبوهم على خير في التعليم والتوجيه والإرشاد والتربية الإسلامية، ولكن لابد من اختلاطهم ...
الجواب: إذا كان أولادك فيهم بعض الشر كاللعن والشتم والمخاصمة ... بينهن، هذا جاهديهم بالتوجيه والإرشاد والنصيحة والتأديب واسألي الله أن الله يهديهم، اسألي الله أن الله يهديهم جل وعلا، ولا تقنطي ولا تيئسي، اسألي الله لهم الهداية وعلميهم وهكذا أبوهم وهكذا ...
الجواب: المشروع لك -يا أخي- الرفق والدعوة إلى الله بالحكمة والأسلوب الحسن، ولا سيما مع والدك، الله يقول جل وعلا: فَقُولا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا [طه:44] لما أرسل موسى وهارون إلى فرعون لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى [طه:44] ويقول الله سبحانه لنبيه محمد ...
الجواب: الطفل الذي دون السبع ينبغي أن يبقى عند أهله حتى لا يشغل الناس، ينبغي أن يبقى عند أهله حتى لا يحصل به إيذاء للناس، أما إذا كان الطفل قد كمل السبع فأكثر فهذا يصلي مع الناس؛ لأن الرسول ﷺ أمر الأولياء بأمرهم بالصلاة قال: مروا أبناءكم بالصلاة لسبع ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلا ريب أن الواجب على جدك أن يعدل في الورثة والتقسيم، وأن يكون أولاده على قسمة الله: لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ [النساء:11]، في ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فهذا الذي ذكره السائل جدير بالعناية؛ لأن مراعاة الأولاد ذكوراً وإناثاً والعناية بهم وتربيتهم الإسلامية أمر من أهم المهمات، يقول النبي ...
الجواب:
إذا كان الواقع كما ذكرته فلا حرج، إذا كانوا مرشدين، ورضوا بذلك فلا حرج عليك، والحمد لله، وجزاهم الله خيرًا، القلوب إلى الله ما دام صدقوا على ذلك، ورضوا بذلك، ولم يعارضوا فلا حرج عليك، إن شاء الله، نعم.
المقدم: وفيما يخص والده؟
الشيخ: ولا ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه أما بعد.
فالواجب عليك هو ما فعلت من تأديبهم والقيام عليهم؛ لقول النبي ﷺ: مروا أبناءكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر فإذا كان الوالد ...
الجواب:
الواجب على الأب العدل بين الأولاد، كما قال النبي ﷺ: اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم فالواجب عليه العدل بين الذكور والإناث في قسمة الميراث لا يخص أحدًا دون أحد، بل إذا أعطاهم أعطاهم جميعًا كالميراث، وإذا حرمهم حرمهم جميعًا، أما أن يخص ...
الجواب:
نسأل الله لهم الهداية والصلاح، نسأل الله أن يهديهم ويعيذهم من الشيطان، نسأل الله أن يعينك وأمك على جهادهم، والواجب نصيحتهم والحرص على إقامتهم الصلاة، والواجب ... منهم ولو أن ضربتهم الوالدة، أو ترفع بأمرهم إلى الهيئة هيئة الأمر بالمعروف حتى ...
الجواب:
النصيحة للجميع أن يوجه الأبناء إلى طاعة الله، وأن يعلموا الأخلاق الفاضلة، والكلمات الطيبة، وأن ينصحوا في طلب العلم والتفقه في الدين، والمحافظة على الصلاة، وعلى حسن الخلق مع الوالدين، ومع الأقارب، ومع الزوار والضيوف، وعلى الوالد والوالدة ...
الجواب:
إذا رضيت والدته وأعطته الهدية، وليس له إخوان، أو له إخوان رضوا، إخوان مكلفون مرشدون ورضوا؛ لا بأس، أما إذا كان له إخوان صغار، أو لم يرضوا؛ فليس له أن يأخذها، بل تكون للجميع، لأن الرسول ﷺ يقول: اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم؛ لأنها ملكتها، ...
الجواب:
الواجب على الوالد والوالدة العدل بين أولادهم في كل شيء؛ لقول النبي ﷺ: اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم فالواجب على الأب أن يعدل في عطيته، وفي ملاحظته، وفي إنفاقه، وفي حسن خلقه، عليه أن يعدل في الجميع ذكورًا وإناثًا، والأم كذلك، هذا هو ...