فالدواء أن نحارب هذه الأدواء، أن نحاربها وأن نزيلها بيننا، وأن يتعاون الرؤساء والقادة والكبراء والعلماء والأعيان، ولا يقول: هذا الذنب على غيري، أنا سليم، أنا قد فعلت وفعلت، كل واحد يتهم نفسه ويجاهدها حتى يبذل ما يستطيع، وحتى يساهم في إصلاح المجتمع ...
الجواب:
لا، المقصود من قهره: ظلمه والتعدي عليه والتكبر عليه، أما تأديبه وتوجيهه إلى الخير فهو غير داخل في هذا، بل واجب على الولي، يجب على الولي أن يؤدبه وألا يهمله حتى تسوء أخلاقه، إذا أهمل اليتيم ساءت أخلاقه، وصار كلاً على الناس وثقيلاً على الناس.
لكن ...
الجواب:
الشيخ: يجب تأديب الأطفال، ما هو يجوز، يجب ولو كانوا أيتامًا، حتى الأيتام يُؤَدَّبون إذا أخطأوا، يُؤَدَّب مثلما قال النبيُّ ﷺ: مُروا أولادكم بالصلاة لسبعٍ، واضربوهم عليها لعشرٍ، فإذا تخلَّف الولد أو البنت عن الصلاة بعد العشر يُضرب، وإذا كان ...
ج: الواجب عليك وعليهم وعلى أمهم التعاون على البر والتقوى، وبذل الأسباب الممكنة لأداء الصلاة في الجماعة، ولو بالضرب منك ومن أمهم، لمن بلغ عشر سنوات فأكثر لقول النبي ﷺ: مروا أولادكم بالصلاة لسبع سنين واضربوهم عليها لعشر سنين وفرقوا بينهم في المضاجع[1].
ولقول ...
الجواب: تربية الإخوان والأولاد أمر واجب، ضربهم وتوجيههم إلى الخير أمر واجب، النبي ﷺ قال: مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر فضرب الأولاد والإخوة الصغار وتوجيههم إلى الخير أمر لازم لك إذا كنت أنت القائم عليهم، أما السب فلا، لا تسبهم، ...
الجواب: لا شك أن الواجب على المعلمة تحري أسباب نجاح الطالب والطالبة، فإذا كانت الطالبة تقصر وتتساهل في أداء واجبها فعليك أن تنصحيها وتوجيهها وإذا لم ينفع النصح ولم تتأثر بالكلام فلا مانع من تأديبها التأديب الذي يعينها على أداء الواجب من دون خطر تأديب ...
الجواب: هذا الولد الذي ليس بمواظب على الصلاة الواجب نصيحته وتوجيهه إلى الخير، ووعظه وتذكيره، وتحذيره من غضب الله، قال الله جل وعلا في حق أهل النار: مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ [المدثر:42-43]، فترك الصلاة من أعظم الأسباب ...
الجواب: إذا كان عليك خطر في البقاء معهم فلا بأس أن تنتقل في بيت مستقل في المدينة أو في غيرها، وعليك أن تراعي مشاعر الوالدة وتستسمحها بالكلام الطيب والعبارة الحسنة، حتى تسمح إن شاء الله، فإن لم تسمح وأنت عليك خطر وعلى أولادك خطر من الاجتماع بإخوتك الذين ...
الجواب: لا بأس في ذلك، المعلم والمعلمة والوالد كل منهم عليه أن يلاحظ الأولاد وأن يؤدب من يستحق التأديب إذا قصَّر في واجبه؛ حتى يعتاد الأخلاق الفاضلة وحتى يستقيم على ما ينبغي من العمل الصالح، ولهذا ثبت عنه ﷺ أنه قال: مروا أولادكم بالصلاة لسبع واضربوهم ...
الجواب: الواجب على أبيهن أن يتقي الله سبحانه وتعالى، وأن يلاحظهن ويعتني بهن، ويزورهن كثيراً، ويتفقد أحوالهن هذا الواجب عليه، هو مسئول وهو وليهن فعليه أن يتقي الله في ذلك وأن يجتهد في تزويجهن إذا خطبهن من يصلح لهن من المسلمين، عليه أن يجتهد ولو كان ليس ...
الجواب: لاشك أن هذا يضر كثيراً ويجعل الولد ينشأ نشأة فيها نظر ولاسيما إذا كانت الخادمة ليست ذات دين فإن الأولاد ينشئون نشأة غير دينية وعليهم خطر من ذلك، فمن الأهم أن تتولى الأم تربية الأولاد التربية الإسلامية وأن تعطف عليهم وتحن عليهم وتواسيهم وتنظر ...
الجواب: الحديث صحيح رواه الشيخان عن النعمان بن بشير رضي الله تعالى عنه: أن أباه أعطاه غلاماً فقالت أمه: لا أرضى حتى يشهد رسول الله عليه الصلاة والسلام، فذهب بشير بن سعد إلى النبي ﷺ، وأخبره بما فعل فقال: أكل ولدك أعطيته مثل ما أعطيت النعمان؟ قال: لا، فقال: ...
الجواب: يستعملون ما يسرهم من الأحاديث الطيبة، من الذهاب بهم إلى البساتين الطيبة، إلى الأرض الطيبة إذا كان عندهم بستان طيب، إذا كان في محل طيب يذهبون إليه ليس فيه منكر، يشترون لهم حاجات تسرهم مثل أشرطة إسلامية تنفعهم يعني فيها الخطب الطيبة والمواعظ ...
الجواب: الواجب على المسلم أن يتقي الله في نفسه وفي أهل بيته وفي جيرانه وفي كل المسلمين، وذلك بدعوتهم إلى الله وأمرهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر وأن لا تأخذه في الله لومة لائم ، هذا هو الواجب على كل مسلم، فلا يدع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من أجل قرابة ...
الجواب: هذا عام، يقول ﷺ: من ولي ابنتين فأحسن إليهن كن له ستراً من النار، وهكذا لو كن أخوات أو عمات أو خالات ونحو ذلك المعنى واحد، فإذا كان ابنتان أو أختان أو عمتان أو نحو ذلك فإن المعنى واحد إذا أحسن إليهما أو كانوا أكثر من ثنتين كالثلاث والأربع ونحو ذلك ...