الجواب:
نعم، لا يجوز لك الدعاء عليه، ولكن تقولي: اللهم اهده، اللهم اكفنا شره (حسبنا الله ونعم الوكيل) لا بأس، أما الدعاء عليه لا، الله يقول -جل وعلا-: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ ...
الجواب:
إذا كان أخواك لا يصليان؛ فالواجب نصيحتهما، والحرص على توجيههما إلى الخير، وعلى والدك أن يجتهد في نصيحتهما، وأنتم معه أيضًا؛ لعل الله يهديهما بأسبابكم، وإن استطاع أبوك تأديبهما؛ أدبهما، يقول النبي ﷺ: مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها ...
الجواب:
الواجب على الوالد أن يعدل بين أولاده؛ الذكور والإناث، وهكذا الوالدة الأم يجب أن تعدل؛ لأن الرسول ﷺ قال: اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم هكذا قال -عليه الصلاة والسلام-: اتقوا الله، واعدلوا بين أولادكم.
فالواجب على الأب إذا أعطاهم أراضي، ...
الجواب:
على خطر، ينبغي له ألا يدعو، ينبغي أن يدعو بالخير، إذا غضب على أولاده لا يدعو عليهم إلا بالخير، يتقي الله؛ لئلا تصادف ساعة إجابة، فينبغي للمؤمن أن يتحرى الدعاء الطيب، وإذا غضب على أولاده يدعو لهم بالهداية والصلاح، لا يدعو عليهم، هذا هو الذي ...
الجواب:
هذا لا يجوز، الواجب على الأسرة أن تشجع على الخير، فإذا نشأ فيها شاب، والتزم بالحق، وحافظ على الصلوات، وترك الإسبال، وترك حلق لحيته الواجب مساعدته في هذا، وأن يشكر على هذا الخير العظيم، ويعان، ويرغب في الاستمرار والثبات.
وهكذا الجارية إذا ...
الجواب:
للوالد والوالدة تأديب الأطفال إذا رأيا ذلك، ولو كان دون العشر، ولو كان دون السابعة، إذا رأى أن يؤدب ولده ذكرًا كان أو أنثى؛ لا بأس، لكن بالشيء الذي يناسبه، لا يضره، التأديب الخفيف ينفعه، ولا يضره، إذا كان يتعدى على إخوانه الصغار، إذا كان ...
الجواب:
هذا إلى المحكمة بارك الله فيك، تراجع المحكمة، وفيها البركة إن شاء الله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الواجب نصيحتهم، وتأديبهم إذا استطعت أن تؤدبيهم، أو ترفعي أمرهم إلى الهيئة، أو إلى المحكمة؛ حتى يؤدبوا، لا يجوز السكوت عنهم، بل يجب العناية بهم، تجب العناية بهم، والحرص على إقامتهم الصلاة؛ لأن من تركها كفر، أمر الصلاة عظيم، فعليك أن تجتهدي ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.. أما بعد.
فأنت جزاك الله خيرًا مأجورة على اجتهادك، وحرصك على صلاحه، وعلى تأدبه مع والدته، وعلى بره لها، ولا حرج عليك في تأديبه، وضربه ...
الجواب:
الواجب على الأمهات تنبيه بناتهن، وهكذا الأخوات الكبيرات، تنبيه أخواتهن، وهكذا العمات، والخالات؛ التعاون على البر والتقوى، كل واحدة تنبه الصغيرة على ما يجب عليها من جهة الصوم في رمضان، من جهة عدم الصلاة في أيام الحيض، من جهة الطمأنينة في الصلاة، ...
الجواب:
لا ينبغي الدعاء عليهم، لا تصادف ساعة إجابة، ينبغي للوالدة والوالد وغيرهم الحذر من الدعاء على الأولاد، الدعاء لهم بالخير، وعدم الدعاء عليهم بالشر، هذا هو الذي ينبغي، وهذا هو المشروع؛ الحذر من الدعاء عليهم، ولكن الدعاء لهم بالخير والصلاح والهداية.
المقدم: ...
الجواب:
الواجب على الأولاد البر بالوالدين، وإحسان المعاشرة لهما، والرفق بهما؛ لأن حقهما عظيم؛ كما قال الله سبحانه: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا[الإسراء:23]، وقال سبحانه: أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ ...
الجواب:
هذا لا يجوز، بل الواجب على الآباء أن يأمروهم، على آبائهم وأمهاتهم وإخوانهم الكبار أن يأمروهم ويلزموهم بالصلاة، ويضربوهم -أيضًا- حتى يصلوا مع الناس في المساجد، يقول النبي ﷺ: مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر فإذا كان فوق العشر ...
الجواب:
يجب عليك أن تنكر عليه، وأن تؤدبه على ذلك بالضرب حتى يصلي، وعليك أن تهجره أيضًا؛ لأنه مستحق لذلك والصلاة عمود الإسلام من تركها كفر نسأل الله العافية، لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة خرجه مسلم في صحيحه، وقوله ﷺ: العهد ...
الجواب:
الواجب عليك أن تعدل بين أولادك ذكورهم وإناثهم، وليس لك أن تخص البنات بشيء سواء كن متزوجات أو غير متزوجات لا بالبيت ولا بغيره، لقول الرسول ﷺ: اتقوا لله واعدلوا بين أولادكم، فعليك أن تعدل بينهم ذكورهم وإناثهم إلا أن يسمح بعضهم فالذي يسمح يسقط ...