الجواب:
نعم نعم، رغبة والدتك أولى من رغبتك أنت، إذا كان الاسم الذي قالت والدتك ما فيه محظور، إذا كان اسمًا سائغًا، لا محذور فيه، هي قالت: تريدها مريم، وأنت تقول: أريدها فاطمة، أو عائشة؛ قدم الأم، كلها أسماء جائزة، وفي تقديم ما قالت أمك خير كثير، ورضاء ...
ج: صلة الرحم واجبة حسب الطاقة الأقرب فالأقرب، وفيها خير كثير ومصالح جمة، والقطيعة محرمة ومن كبائر الذنوب؛ لقوله : فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ ...
الجواب:
ينبغي لك أنك تلاحظ رضاهم، وتحرص على رضاهم حتى -إن شاء الله- تخرج برضاهم، وإذا كان جلوسك معهم فيه معصية لله؛ لأنك تؤذى من إخوانك، أو من غير إخوانك؛ فلا بأس أن تخرج.
لكن خروجك بالرضا، ومسامحة الوالدين، والحرص على إرضائهما؛ يكون أولى لك، وإذا ...
الجواب:
كثير من أهل العلم يكره ذلك في المساجد؛ لأنها قد تشوش على المصلين، ولا سيما في قبلة المصلين، فلا ينبغي تعليق شيء من الكتابات في قبلة المصلين؛ لأن هذه قد تشوش على الناس، وقد تشغل المصلي.
الجواب:
ليسوا برحم، الأخوات من الرضاعة ليسوا من الأرحام، الأرحام هم القرابات، هكذا أبو الزوجة، وأخو الزوجة، وعم الزوجة، وأقاربها يقال لهم: أصهار، وليسوا رحمًا.
الرحم هم القرابات، لكن أولئك ينبغي الإحسان إليهم، وصلتهم من باب المجاملة، ومن باب مقابلة ...
الجواب:
ما دامت أرضعتك رضعات كاملة خمس رضعات، أو أكثر، وصارت بهذا أما لك، فكل بناتها أخوات لك، سواء كان من زوج سابق، أو زوج لاحق، أو من الزوج الذي أرضعتك من لبنه، كلهم إخوة لك، كلهن أخوات لك، لكن اللاتي من الزوج الذي رضعت من لبنه يكن أخوات أشقاء، ...
ج: ليس في ذلك بأس وهذه مخلوقات، الآلاء هي النعم، والأفنان هي الأغصان، والناس صاروا يتنوعون في الأسماء ويبحثون لأبنائهم وبناتهم عن أسماء جديدة[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (9/ 417).
الجواب:
ننصحك أولًا بقلة المزاح، عليك بالتقليل من المزاح، والنبي ﷺ كان يمزح لكنه قليل -عليه الصلاة والسلام- مزحه قليل، وكان يمزح، ولكن لا يقول إلا حقًا -عليه الصلاة والسلام- فعليك أن تحذر الإكثار من المزاح، فإنه ربما يفضي إلى شر، وإذا مزحت فاحذر ...
الجواب:
في التأويل مندوحة عن الكذب، إذا تأول للحاجة من دون أن يجحد حقًا، أو يدعو إلى باطل، ففي التأويل، وفي التعريض مندوحة عليه أن يتحرى في كلامه الحق.
وإذا كان يخشى من التصريح شيئًا يأتي بالمعاريض التي يحصل بها المقصود من دون أن يكذب على ...
الجواب:
فيما أظهر، غيبته فيما أظهر من كفره، يقال: فلان فعل كذا، وفعل كذا نعم، بل قد تجب عند الحاجة إلى ذلك؛ حتى يقام عليه الحد الشرعي من استتابته، أو قتله، وهكذا الفاسق فيما أظهر من فسقه، ليس له غيبة فيما أظهر.
الجواب:
الواجب على الزوج أن يعدل فيما يتعلق بالزوجات، وليس له الحيف، هو مسؤول عن هذا الشيء، فالواجب على الأزواج أن يعدلوا بين الزوجات، وأن يستعينوا بالله، وأن يراقبوه في كل شيء، في القسم، وفي النفقة، وفيما يتعلق بجبر الخواطر بينهن، وعدم إشاعة الشحناء ...
الجواب:
الشكر لمن فعل معروفًا طيب لا يشكر الله من لا يشكر الناس الرسول ﷺ يقول: من فعل إليكم معروفًا؛ فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئوه به؛ فادعوا له المقصود: إذا شكر على نجاح العملية، وأن العملية انتهت ما يضر، سواء كان كافرًا أو مسلمًا.
الجواب:
عليك أن ترد عليها ذهبها إذا كانت أعطتك الذهب وسمحت لك أن تبيعه وتنفقه في حاجاتك، فالذهب يعتبر قرضًا عليك وزنًا بوزن، فإن كنت بعته على حسابها، ورضيت بأن يكون القرض هو الثمن؛ فعليك رد الثمن، أما إن كان القرض الذي بينك وبينها نفس الذهب أن ترد عليها ...
الجواب:
الواسطات قسمان: واسطة بالخير، وواسطة بالشر:
أما الوساطة في الخير وتكثيره ونفع المسلمين فهذه وساطة صالحة مشروعة، قال النبيُّ ﷺ: اشفعوا تُؤجروا، ويقضي الله على لسان نبيه ما يشاء، فالذي يتوسط لدى الدكتور عبدالله في أن يقبل فلانًا في كذا، في ...
الجواب:
الحديث ليس بصحيحٍ فيما أعلم.
لكن ذكر العلماءُ ستة أشياء، تجوز فيها الغيبة:
إذا أظهر الفسق.
وهكذا في الاستفتاء.
وهكذا في التَّظلم.
وهكذا في جرح الشهود، وجرح الرواة.
كل هذه أمور لا بأس فيها.
وهكذا في المُناصحة؛ أن يستنصحك ويستشيرك.
فهذه ...