الجواب:
في التأويل مندوحة عن الكذب، إذا تأول للحاجة من دون أن يجحد حقًا، أو يدعو إلى باطل، ففي التأويل، وفي التعريض مندوحة عليه أن يتحرى في كلامه الحق.
وإذا كان يخشى من التصريح شيئًا يأتي بالمعاريض التي يحصل بها المقصود من دون أن يكذب على أحد، أو يظلم أحدًا أو يتكلم بما حرم الله.