الأحكام المتعلقة بالمرأة المتوفى عنها زوجها
السؤال: ما هي الأشياء المحظورة على المرأة التي مات زوجها في فترة العدة التي هي أربعة أشهر وعشرًا؟
السؤال: ما هي الأشياء المحظورة على المرأة التي مات زوجها في فترة العدة التي هي أربعة أشهر وعشرًا؟
السؤال: أنا رجل مصاب بمرض أعصاب، وقد راجعت مستشفى الأمراض النفسية، وصرف لي علاجًا مستمرًا طول اليوم ثلاث مرات، وإذا تركته؛ اشتد المرض بي حتى أسقط على الأرض بدون شعور، وأريد أن أصوم، ولكني خائف إذا انقطع عني هذا العلاج الذي أتناوله في اليوم يعود لي هذا المرض؟
السؤال: من تعريف ربا النسيئة: أنه الزيادة في الشيء مقابل التأجيل، فما مدى انطباق هذا الشيء على دينة الأكياس، والسيارات المعمول بها الآن بدلاً من القرض الحسن، أفتونا جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: شخص كان صائمًا في رمضان المبارك، وأراد السفر، ولكنه أفطر في منزله قبل أن يغادر المدينة التي يقيم فيها، فما الحكم في ذلك؟
السؤال: الآن بالنسبة لإنسان يشتري جيمس من واحد، وقال له: الجيمس هذا أنا أبيعك إياه تقسيطًا، بدلًا ما قيمته أربعين ألفًا، اشتريه بسبعين ألفًا تقسيطًا، يجوز هذا؟
السؤال: رجل مات وهو مدمن الخمر، والزنا، وقتل النفس التي حرم الله، فهل يستحق الترحم له بعد الموت؟
السؤال: هل يجوز إيداع المال في بنك ربوي، مثل البنك العربي الوطني؟ وما حكم ترك هذا البنك إذا كان يتعامل بالربا، وأنا لا أتعامل معه؟
السؤال: أنا أشتغل مدير شركة لتصدير الموكيت من أمريكا، وعندما يتفق مع التاجر يطلب مني أن أعطيه مهلة لتسديد المبلغ، فأعطيه تسعين يومًا، ولكن بضمان بنكي، فعند ذلك البنك يأخذ منه نسبة مقابل الضمان، فما حكم ذلك؟
السؤال: إن والدتي تملك حليّا من الذهب معد للاستعمال، وقد كنت أقول لها: إنه يجب عليها أن تزكيه، ولكنها تقول: إن العلماء مختلفين في زكاة الذهب المعد للاستعمال، هل تجب زكاة الذهب المعد للاستعمال، أم لا؟
السؤال: توجد امرأة أفطرت من رمضان قبل الماضي سبعة أيام؛ لوجود حيض، وصامت منها أربعة، وبقي ثلاثة، ثم أتى رمضان الماضي، فوضعت حملًا كان في بطنها، وأفطرت منه ستة وعشرين يومًا، وصامت عشرة أيام، وبقي ستة عشرة يومًا، وقد أقبل رمضان وهي لم تصم، علمًا بأن الصيام يؤثر عليها بحيث لا تستطيع المشي، ويضيق صدرها، وحالتها النفسية ضعيفة جدًا في العمل، هل تصوم، أو تدفع الكفارة؟
السؤال: لقد قدمت إلى هذه الديار الطبية منذ أكثر من خمس سنوات، ولقد عانيت، وتعبت غاية التعب في أول الأمر، ولم يكن عند كفيلي أي عمل يخرجني مما أنا فيه من ضيق وحاجة للمال؛ لتسيير به حياتي، وأنفق على أهل بيتي من الوالدين والإخوان، وبحثت عن عمل، وتنقلت في أكثر من أربعة مؤسسات تجارية، وأخيرًا استقر بي المقام في أحد المصارف هنا في الرياض، ولقد بذلت غاية جهدي، وأخلصت في عملي؛ حتى صرت محاسبًا في الحسابات الجارية، فعلمت أن هذا المصرف يضع أكثر ماله في بنوك داخل المملكة وخارجها بالفائدة الربوية، وهناك حسابين لعملاء تأتينا الأوراق المصرفية بتسجيل فائدة ربوية لحساباتهم طرفنا، وهي من بنوك خارجية، ويعلم الله تعالى أني في غاية الضيق لهذا الأمر، ولم يهدأ لي بال منذ أن عرفت هذا الأمر، علمًا بأني قد تزوجت، وأحضرت زوجتي، ورزقني الله تعالى بولدين، وأنا طالب علم شرعي إلى أن قال: وأحب الفقه في الدين، وأحضر ندوات العلم، ويبين أنه لو ترك هذا العمل سيقع في ضيق، وفي حرج، وسيتأخر في الصرف على أهله وأبيه وأمه، فباله مشغول من ذلك، وينتظر من سماحتكم فتوى بهذا؟
السؤال: أفيد فضيلتكم أن والدي توفي، وقد أوصى بثلث ماله، يجعل في عقار يريع، يخرج من ريعه أضحية، وباقي ريعه يصرف في أعمال البر والخير، أفيد فضيلتكم بأن ثلث ماله لا يكفي في شراء عقار، فأرجو من فضيلتكم أن يبين لنا في أي شيء يوضع هذا المال؟
السؤال: أخت مسلمة تقول عندي خمسة أولاد، وأنا أتغير عند كل ولادة، وذهبت إلى إحدى المستشفيات بالمملكة، ولا أجد علاجًا إلا استعمال حبوب توقف الحمل، علمًا بأني أصلي، وأصوم، وأخاف الله أن علي شيء في ذلك، أفتونا جزاكم الله خيرًا؟
السؤال: إذا ظهرت المنكرات في قوم؛ فإن الله سوف يعذبهم؛ لحديث عائشة -رضي الله عنها- قالت: يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟ قال: نعم وبهم يبدأ العذاب إذًا أيها الصالحون لماذا انتشار هذا؟ وما موقف العلماء الساكتين، وكأن على رؤوسهم الطير؟ وهل انتشار الربا والمسجلات والفيديو وبيع المجلات الخليعة وغيرها، أليس هذا فيه ظهور المنكرات إلى آخره؟
السؤال: ما رأي سماحتكم فيما يسمى ببيع المرابحة التي تقوم به بعض المصارف الإسلامية؟