الجواب:
استعمال الحبوب بهذا القصد لا أعلم له أصلًا، والمشروع ترك ذلك؛ لأن الله قد يرزقهما ولدًا يكون سببًا للألفة والمحبة واستمرار النكاح، فلا أرى وجهًا لاستعمال الحبوب في أول الزواج، بل السنة أن تدع ذلك، والمشروع أن تدع ذلك.
وفي حل هذا نظر ...
الجواب:
نعم لا حرج، أما خالك فهو محرم، وابن عمك وابن خالك لا بأس ليس بمحرم، لكن التحدث معهم في أمور تنفع مع الحجاب عن ابن عمك، وابن خالك، وعدم الخلوة، لا بأس، تقولين له: أنا في حاجة إلى كذا، وايش يسوى الشغل الفلاني؟ هل يوجد في السوق؟ كيف حالك؟ كيف أهلك؟ ...
الجواب:
لا بأس، لا أعلم فيه شيئًا، أقول: لا أعلم فيه بأسًا، مثلما قال ﷺ: إن الذهب والحرير حل لإناث أمتي، حرام على ذكورهم، فما كان من عادة النساء لبسه من الذهب والحرير؛ فلا بأس به، نعم. والحمد لله، هذا هو الأصل حله، سواءً حزام، وإلا قلادة، وإلا سوار، ...
الجواب:
عليها التوبة إلى الله، وأن تحتجب حجابًا كاملًا، تستر الوجه كله عن الأجنبي، وهذا هو الواجب لقوله تعالى: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ [الأحزاب:53]، يقول الله سبحانه في سورة الأحزاب: وَإِذَا ...
الجواب:
لا حرج أن تتحدث المرأة مع الرجال، مع التستر والحجاب، وعدم الفتنة، لا بأس، مع زوج أختها، أو أخي زوجها، أو غيره من دون خلوة، بوجود الزوج، أو الأم، أو غيرهما من دون فتنة، ولا خلوة، يعني: على طريقة ليس فيها فتنة، حديث عادي، ليس فيه فتنة، ولا تساهل، ...
الجواب:
تعمل ولا بأس إذا كان ما فيه اختلاط، ولا خطر، تعمل ويكون لها النقاب، تحط النقاب يظهر فيه العين، أو العينان، والباقي مستور، ولا حرج في ذلك.
المقدم: بارك الله فيكم، بالنسبة لحجاب بقية الجسم، كيف يكون ذلكم اللباس؟
الشيخ: بالملابس العادية، تستر ...
الجواب:
لا حرج في المكياج إذا كان لا يضر الوجه، إذا كان لا يسبب مرضًا للوجه، يعني: إنما هو جمال، ونور؛ فلا بأس، كالصابون ونحوه، نعم.
المقدم: الله المستعان.
الجواب:
السنة عدم الخروج، الله يقول: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ [الأحزاب:33]، السنة البقاء في البيوت، والمحافظة على العفة، والبعد عن التبرج، والخروج إلا من حاجة، فالبقاء في البيت أسلم إلا من حاجة كالخروج للصلاة مع الناس مع التستر، وعدم الطيب، كالخروج ...
الجواب:
نعم لا بأس أن تسمع من المذياع، أو من الشريط، تسمع القرآن وهي في عملها في المطبخ، أو غيره؛ لأن هذا فيه خير عظيم، وفوائد جمة للقرآن، وغير القرآن من النصائح، والفوائد، نعم.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإسقاط الجنين فيه تفصيل: فإذا كان في الأربعين الأولى فالأمر فيه أوسع، ولا ينبغي إسقاطه، لكن إذا اقتضت المصلحة الشرعية بإسقاطه؛ لمضرة ...
الجواب:
التغني بالقرآن سنة، قال فيه النبي ﷺ: ليس منا من لم يتغن بالقرآن ويجهر به كونها تحسن صوتها بالقراءة حتى تخشع، ويخشع من حولها من النساء، هذا مطلوب، والرجل كذلك، والتغني معناه: تحسين الصوت، والترتيل، وعدم العجلة، وأن تؤدى الكلمات واضحة بآدابها ...
الجواب:
لا أعلم به بأسًا؛ لأنه ليس من الحاجبين، ليس من الحاجبين، وإن تركته احتياطًا؛ فحسن، نعم
الجواب:
الوقوف الحمد لله لا بأس به، إذا كان ما عندهم أجانب لا حرج -إن شاء الله- الستر هذا يجب عند وجود الأجنبي، أما إذا خلعنه عن رؤوسهن في الخيمة ليس عندهن إلا النساء؛ فلا حرج في ذلك، مثل الرجل لو طرح الرداء عن كتفيه للحر؛ فلا بأس بذلك، نعم.
المقدم: جزاكم ...
الجواب:
أوصي الجميع بالحلم والصبر والتحمل، أوصي الوالدة بالتحمل من زوجة ابنها، حتى لا يحصل الطلاق، وتنصحها، عليها، توصيها بالكلام الطيب: يا ابنة فلان اتقي الله، دعي هذا الكلام، توصيها بالكلام الطيب، أو تعرض عن كلامها كأنها لا تسمع، حتى لا يحصل تشويش ...
الجواب:
حديث أسماء ليس بصحيح، وهو حديث أسماء بنت أبي بكر، فيه: أنها دخلت على النبي ﷺ وعليها ثياب رقاق، فأعرض عنها النبي ﷺ وقال: يا أسماء! إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يحل أن يرى منها إلا هذا وهذا وأشار إلى وجهه وكفيه هذا الحديث .... رواه أبو داود ...