الجواب:
لا يجوز تطبيق الاشتراكية ولا الرأسمالية، يجب التقيُّد بشرع الله، يجب على الملوك والرؤساء التقيد بشرع الله، فلا يُحلّون ما حرَّم الله من الربا، ولا يُحلّون ما حرَّم الله من أموال المسلمين بسبب اشتراكيةٍ أو شيوعيةٍ، بل يجب على جميع الرؤساء ...
الجواب:
الدعوة إلى التَّجمع على الإنسانية أو القومية أو العلمانية أو الوطنية كلها دعوات جاهلية، كلها من شعار الجاهلية، يجب تركها، والبراءة منها، وإنما الدعوة لكتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، وإلى ما سار عليه سلفُ الأمة، وهم أصحاب النبي ...
الجواب:
هذا كلامٌ ليس بصحيحٍ، وإن كان له تأويلٌ، لكن ما ينبغي أن يُقال هذا الكلام، يقول: "لله"، ليتعبَّد بذلك، ويتقرَّب بذلك إلى الله ، ولا يقل: لأجل النبي وكذا تأتي معي، أو: تُعطيني كذا، أو: كذا.
لكن لها تأويلٌ إذا كان مقصوده يعني: متابعة النبي، ...
الجواب:
تكلم به جلَّ وعلا حين بعث نبيَّه محمدًا ﷺ، وأسمعه جبرائيل، وجبرائيل أسمعه محمدًا عليه الصلاة والسلام، ولكن ذِكْرُه في الأزل، ذِكْرُه في كتب الأوائل موجود، ولكن نفس الكلام تكلَّم الله به لما بعث نبيَّه محمدًا ﷺ، وأنزل عليه هذا الكتاب بواسطة ...
الجواب:
هذه الجزيرة، ليس للشركات ولا غير الشركات استقدام الكفرة، الجزيرة العربية أمر النبيُّ بإخراج الكفار منها، وأوصى بإخراجهم وقال: لا يبقى فيها دينان، فالواجب عدم استقدام الكفرة إليها، لا من الدروز، ولا من غير الدروز، ومكة بصفةٍ خاصةٍ لا يدخلها ...
الجواب:
ما كان من الخواطر في الدَّعوة إلى الخير، والترغيب في الخير، والحثّ على ما يُرضي الله، فهي ضمن لَمَّات الملك، فإنَّ الشيطان له لَمَّة، والملك له لَمَّة، فلَمَّة الملك: إيعادٌ بالخير، وتصديقٌ بالحقِّ، ولمة الشيطان: تكذيبٌ بالحقِّ، وإيعادٌ ...
الجواب:
المعاصي ما تدل على سوء الخاتمة، تدل على نقصٍ وضعفٍ في الإيمان؛ لأنَّ الإيمان يزيد وينقص، كما تقدَّم، فالغناء والمعاصي تنقص الإيمان، كما قال ﷺ: الإيمان بضعٌ وسبعون شعبة، فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء ...
الجواب:
الخلود خلودان:
خلود الكفرة، وهو الذي ليس له نهاية، فهذا يختص بالكفرة.
وأما الخلود الذي هو طول الإقامة؛ فهذا قد يقع لبعض العصاة: كقاتل نفسه، فإن الرسول ﷺ قال: إنه في النار خالدًا مُخَلَّدًا فيها يعني: مُقيمًا طويلًا -نسأل الله العافية- ...
الجواب:
المياه لها علامات تُعرف بها، وقد ذكر ابنُ القيم رحمه الله وغيرُه ذلك، وللخبرة بذلك أناسٌ يتعاطون ذلك، ويتعلَّمونه من غيرهم، ومن أسلافهم، فيُصيبون ويُخطئون، والغالب عليهم إذا كانوا قد أتقنوا الصَّنعة أنهم يُصيبون، وذكر أهلُ العلم أنهم يعرفون ...
الجواب:
هذا يكون ناقصَ المحبَّة، مَن ادَّعى محبَّة الرسول ﷺ وهو يُخالف السنة يكون ناقصَ المحبَّة، فإنَّ من كمال المحبة اتِّباع السنة وتعظيمها، فالذي يدَّعي حبَّ الله ورسوله ثم يرتكب المعاصي يكون ذلك نقصًا في حبِّه لله ولرسوله، وضعفًا في حبِّه لله ...
الجواب:
هذا ليس جديدًا، هذا من قديمٍ، من عهد الصحابة، من عهد الصحابة وهذا موجودٌ، وأخبر عنه النبيُّ ﷺ، وأن الأمة تفترق على ثلاثٍ وسبعين فرقة، وأنه يوجد في الناس: مَن يقرأ القرآن لا يُجاوز حناجرَهم، يحقر أحدُنا صلاتَه مع صلاتهم، وصيامَه مع صيامهم، ...
الجواب:
الشيخ: هذا يفعله كثيرٌ من ناقصي العلم، وناقصي البصيرة، وناقصي الخشية لله ، فإنَّ أوامر الله وأوامر رسوله لا يُسمَّى شيءٌ منها: قشورًا، ولا يجوز أن يُسمَّى شيءٌ منها: قشورًا، لا الواجبات، ولا المستحبَّات، بل كلها مقصودة، وكلها خير، وكلها ...
الجواب:
لا نعلم مانعًا أن يُسمَّى: تُراثًا إسلاميًّا؛ لأنَّ الرسول ورثنا إياه، والله سمَّاه إرثًا فقال: ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ [فاطر:32]، والإرث هو البقية، يعني: هو البقية التي أبقاها لنا نبيُّنا عليه الصلاة والسلام.
الجواب:
الدهر هو الزمان، ومعنى لا تسبُّوا الدهر؛ لأنَّ الدهر ليس عنده تصرُّفٌ، المتصرف في الدهر هو الله وحده، ولهذا قال ﷺ: لا تسبُّوا الدهر، فإنَّ الله هو الدهر، يُقلِّب ليلَه ونهارَه يعني: هو المتصرف فيه سبحانه وتعالى.
والدهر هو الزمان، كانوا ...
الجواب:
هذا لا يجوز، تهنئة الكفَّار بأعيادهم مُشافهةً، أو من طريق الهاتف –التليفون- أو بأوراقٍ تُطبع، كل هذا منكر لا يجوز من المسلم، لا في بلاد الإسلام، ولا في غير بلاد الإسلام، لا يُهنِّئهم بأعيادهم، ولا يُشاركهم فيها، ولا يعمل معهم فيها ويُعينهم ...