الجواب:
لا في المسجد لا يفعل، كل يقرأ على حسب حاله في المسجد، ولكن إذا فعلوه في بيوتهم، أو في السفر، أو ما أشبه ذلك؛ فلا بأس، أو اجتمعوا في المسجد بعض الأحيان، وسمعوا القرآن مسجلًا؛ لا بأس، أما أن يشغلوا الناس وقت انتظارهم للصلاة لا، يدعون الناس في ...
الجواب:
إذا كان السفر من أجل أنه يقال: مسجد فلان لا، لا يشد الرحل من أجل المسجد الفلاني، ولا من أجل أنه ينسب إلى الشيخ فلان، العمدة على إمامه الحاضر إذا كان إمامه طيبًا، والصلاة خلفه جيدة؛ لأجل خشوعه، وحسن تلاوته، هذا إذا قصده الإنسان يصلي خلفه من أجل ...
الجواب:
ليس عليك بأس؛ لأن المساجد التي فيها القبور لا يصلى فيها، وعليك أن تعيد ما صليت في المسجد هذا الذي فيه القبر، عليك أن تعيد صلواتك، تعيدها ظهرًا، وتصلي في محلك، وإذا تيسر بقربك جيران يصلون معك؛ صلوا جماعة، وجب عليكم أن تصلوا جماعة، فحرصًا تجتمع ...
الجواب:
نعم، تجوز الصلاة فيه، والواجب أن يؤذن، يؤذن أحدهم، يعلموا، يجب أن يعلموا حتى يؤذن أحدهم، والصلاة فيه جائزة إذا كان ما هناك مسجد آخر، يغني عنه إذا كانوا محتاجين للصلاة فيه، أما إن كان عندهم مسجد آخر؛ كفاهم، لكن إذا كان في حاجة لهذا المسجد؛ يصلى ...
الجواب:
إذا كان القبر خارج المسجد؛ فلا مانع يصلى فيه، وينبغي نقل القبر إلى المقبرة العامة؛ إبعادًا للشبهة، ولئلا يغلى فيه، لاسيما إذا كان منسوبًا للصلاح، فينبغي للمسؤولين أن ينقلوا رفاته إلى المقبرة العامة، وإذا كان يخشى من الفتنة يخفى، يدفن ...
الجواب:
أما إذاعة القرآن من الإذاعة العامة للناس هذا فيه خير كثير.
أما إذاعة القرآن بين المصلين في المسجد فهذا لا أصل له؛ لأنه يشوش على القراء، ويشوش على المصلين، فالواجب ترك ذلك حتى يقرأ من شاء، ويصلي من شاء، لا يشوش على الناس، كونه تشغل الإذاعة في ...
الجواب:
نعم، الدخان محرم، ولا شك أنه محرم لما فيه من المضرة العظيمة؛ فينبغي للمؤمن أن يحذر ذلك، ولاسيما إذا كان مجيئه للمسجد قرب شرب الدخان؛ فإن هذا يؤذي الناس، وقد يكون أذاه أشد من الثوم والبصل لمن لم يعتده.
فالواجب على المؤمن أن يحذره؛ ...
الجواب:
أما ما يتعلق بمدافعة الحدث، وما يتعلق بالبداءة بالطعام، هذا هو السنة؛ لأنه يتفرغ للصلاة حتى يصليها بخشوع، فلا صلاة بحضرة الطعام، والحديث الآخر: إذا حضر الطعام، وحضر العشاء؛ فابدؤوا بالعشاء والحديث الآخر: إذا حضر العشاء، وحضرت المغرب؛ فابدؤوا ...
الجواب:
إذا كان المبيت في المسجد لهذه العلة، وهو خوف النوم عن صلاة الفجر؛ فلا بأس بذلك، لكن إذا تيسر لكم من يوقظكم في بيوتكم، أو وضع الساعة المنبهة عند رأس أحدكم، كونه يبيت في بيته، ويتهجد في بيته آخر الليل؛ هذا هو الأفضل، وهذا هو الأولى كما فعله ...
الجواب:
نعم يكفي، لما أخرجوه يكفي، لكن لو نقلوه إلى المقبرة العامة؛ كان أحسن وأطيب وأكمل، وإلا فإذا أخرجوه من المسجد عن يمين المسجد، أو شماله، أو قدامه، أو خلفه؛ كفى؛ لأنه حينئذ يكون المسجد سليمًا من القبر. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
السنة أن يصلي الإنسان ركعتين متى دخل ولو قبيل الغروب؛ لعموم قوله ﷺ: إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين، وهاتان الركعتان من ذوات الأسباب ليس لهما وقت نهي كسجود التلاوة، وكصلاة الكسوف، فإن الشمس متى كسفت صلى الناس للكسوف ولو بعد العصر، ...
الجواب:
ليس للمصلى حكم المساجد، فلا تشرع الركعتان لدخوله ولا حرج في البيع والشراء فيه؛ لأنه موضع للصلاة عند الحاجة وليس مسجدًا، وإنما المسجد ما يعد للصلاة وقفًا تؤدى فيه الصلاة كسائر المساجد، أما مصلى مؤقت تصلي فيه جماعة الدائرة أو جماعة نزلوا ...
الجواب:
إذا تيسر بقاؤه في البيت هذا طيب حتى لا يؤذوا أحدًا، وإذا لم يتيسر لأنها تحب أن تصلي مع الناس، أو تسمع الدرس والفائدة أو الخطبة فلا حرج، ولو كان معها صبية صغار؛ لأن الرسول ﷺ أخبر في الحديث الصحيح، أنه: "يدخل الصلاة يريد التطويل -يريد تطويلها- ...
الجواب:
لا يجوز بناء المسجد على القبور لا محرابه ولا غيره، يجب أن يفصل القبران عن المسجد وأن يكونا خارج المسجد، وأن يكون محل الإمام داخل المسجد، ولا يجوز الصلاة في هذا المحراب، بل يجب أن يهدم هذا المحراب ويزال ويكون القبران خارج المسجد؛ لأن الرسول ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فإن المساجد التي فيها القبور لا يصلى فيها، لقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، فلعنهم على الصلاة عند ...