الجواب:
لا في المسجد لا يفعل، كل يقرأ على حسب حاله في المسجد، ولكن إذا فعلوه في بيوتهم، أو في السفر، أو ما أشبه ذلك؛ فلا بأس، أو اجتمعوا في المسجد بعض الأحيان، وسمعوا القرآن مسجلًا؛ لا بأس، أما أن يشغلوا الناس وقت انتظارهم للصلاة لا، يدعون الناس في .... الذي يقرأ والذي يصلي الحمد لله، كونه يشغل المكبر بقراءة القرآن، تركه أولى، لا أعلم لهذا أصلًا، وفيه أيضًا مشغلة للناس، هذا قد يحب أن يقرأ، وهذا يصلي تحية المسجد أو يصلي الراتبة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.