هل تصح الصلاة على البلاط والرمل ونحوهما؟
الجواب: ما في بأس، على البلاط، وعلى الجبس، وعلى التراب، وعلى الرمل، وعلى الحصاة، ولو كان قد طُبخ بالنار ما يضرّ.
الجواب: ما في بأس، على البلاط، وعلى الجبس، وعلى التراب، وعلى الرمل، وعلى الحصاة، ولو كان قد طُبخ بالنار ما يضرّ.
الجواب: ما في بأس إذا كان لأجل الحرص على الطهارة؛ لأنَّ المحل لا يُؤمن، فهذا أسلم له، لا بأس. س: والتي يجهل حالها مثل الشعر..؟ ج: الأصل الطَّهارة إذا كان يجهلها، الأصل الطهارة لا بأس، إلا إذا علم، الأمور ثلاثة: طاهر معلوم، ونجس معلوم، وشيء مجهول، فتُصلي ...
الجواب: نعم، باطلة، باطلة، وزيادة... س: بالنسبة للصلاة في قارعة الطريق؟ ج: جاء فيها هذا الحديث الضعيف، لكن تجنبها أولى، وجاء في بعض الروايات الأخرى تجنب... على قارعة الطريق؛ لأنها مأوى الهوام، فالمكث فيها والصلاة فيها ينبغي تركه؛ لأنها خطرة. س: معنى ...
الجواب: الصلاة تصحّ، إذا كان القبر خارج المسجد تصحّ، إلا إذا كان المسجد فيه قبور ما تصحّ، ولو قبرًا واحدًا. س: إذا كان في فناء المسجد؟ ج: إذا كان تبع المسجد لا يُصلَّى فيه، إذا كان تابعًا للمسجد، أما إذا كان خارج المسجد وليس في حكم المسجد فلا يضرّ. س: ...
الجواب: ظاهر العموم لا؛ لأنَّ النهي عن نشد الضَّالة يعمّ غير الضَّالة، الضَّوال في الحيوانات وغير الحيوانات، حكمه حكمها: مَن وجد عباءتي؟ مَن وجد كتابي؟ مَن وجد نعالي؟ يكون مثل الضَّالة، لم يُبْنَ لهذا. س: أضاعه في نفس المسجد؟ ج: الظاهر [أنه] يقف عند ...
الجواب: الظاهر لا بأس، ما أعلم يعني، قد يُقال: إنَّ هذا –يعني- شيء يتعلق بالمسجد، لكن لو جُعل خارج المسجد يكون أحوط؛ لعموم النَّهي عن النَّقش في المساجد، وعن الكتابة في المساجد، فقد يعمّها؛ وسدًّا للباب أيضًا .....
الجواب: ج: الأقرب والله أعلم والأحوط... نوع من البيع، لكن قد يُقال إنه ليس من التجارة، وإنما أخذ ذلك لإحسانه للمساكين، والله أعلم، قد يكون الخروج يفوّت المصلحة، قد يُقال هذا.. لا أربح الله تجارتك، وهو ما أراد التجارة، ولا أراد إلا الإحسان إلى ...
الجواب: النساء كذلك إن كان ما في ضرر، مع التَّستر ومع البُعد عن الفتنة فلا بأس، كما في قصة سعد بن معاذ لما أُصيب في أكحله يوم الخندق ضرب عليه النبيُّ ﷺ خيمةً في المسجد، وكان في المسجد أيضًا امرأة لها خيمة، عندها خيمة في المسجد، ما لها أهل، وأقرَّها ...
الجواب: لا حرج فيه إن شاء الله، إذا كان ما فيه مضرَّة، أما إذا كان يُثبِّط غيره عن الصلاة في المسجد أو يُؤثر عليهم أو يترتب على ذلك شيءٌ من المضار فيُصلي في المسجد الذي جنبه، وأما إذا كان ما فيه مضرة، أو ذهب لمسجدٍ آخر لأجل درسٍ، أو لأجل حُسن قراءة الإمام ...
الجواب: بيتها أفضل، وإن صلَّت في المسجد الحرام متأدبةً بدون تجمُّلٍ ولا طيبٍ ولا شيءٍ من المحظورات فلا بأس.
تصح، لكن ينبغي ألا يُصلي عليها، ولا التي فيها نقوش؛ لأنها تشغله، وإلا السجاد يُوطأ عليه، ولا يضرّ، لكن كونه يُصلي على محلٍّ سادة -ما فيه صور ولا نقوش- أفضل؛ حتى لا يتشوش في صلاته. س: المقصود بالنُّقوش يعني الألوان: الأحمر والأصفر؟ ج: النقوش التي قد تُشوش ...
الجواب: الصواب أنها تُعاد؛ لأنه ما هو محل صلاة الرسول ﷺ نهى، حذر من هذا، والأصل في هذا البطلان.
الجواب: لا، الشيء الذي يتعلق بالجهاد؛ لأن لعب الحبشة من الجهاد بالنبل، بالدَّرَق. أما ما يتعلق بالأفراح قد يكون فيه شَرٌّ في المسجد، قد يكون فيه فساد.
الجواب: إذا كان مستورًا فعليه فقط أن يتجنّبه، أمَّا إذا كانت هناك رائحة تُؤذي الناس فلا يجوز له، كالبصل والكُرَّاث وأشد وأقبح، إذا كانت الرائحة ظاهرةً تُؤذي الناس، وصاحب الكُرَّاث كان يُخْرَج من المسجد.
الجواب: نعم، تصح الصلاة فيه، ولو كان حوله قبور، إذا كان المسجد قائمًا، ووُضعت حوله القبور عن يمينه أو شماله أو أمامه أو خلفه هذا لا يضر، وقد كان الناس فيما مضى يدفنون حول البلاد من الخوف والفتن والحروب، كانوا يدفنون حول مساجدهم، يخرج... المسجد، ويدفن ...