الجواب: إذا كانت العمارة مستقلة وليس فيها في محل الصلاة قبور، فإن الصلاة صحيحة إذا صلوا في الدور الأول أو الدور الثاني، أو الدور الثالث، إذا صلوا في هذه الأدوار، سواء كان في الأول أو في الثاني أو في الثالث، فالصلاة صحيحة، أما إن كانت القبور في نفس الأدوار ...
الجواب: إذا كان هذا المقام يتبرك به الجهال، أو يعتقدون فيه أنه يشفي مرضاهم إذا تمسحوا به أو أخذوا من ترابه أو ما أشبه ذلك، فهذا يهدم لأنه من قواعد الشرك ومن أساسات الشرك فيهدم، أما إذا كان هذا المقام لتدريس القرآن وتعليم العلم، يعني: حجرة أو غرفة أو محل ...
الجواب: الكلام في أمور الدنيا إذا كان قليلاً لا يضر، إذا كان قليلاً كأن سأل أخاه عن حاله وعن حال أولاده، أو عن حاجة أخرى تتعلق بضيعته، أو تتعلق ببيته، أو تتعلق بأخ له غائب أو في المستشفى أو ما أشبه ذلك لا حرج في ذلك، لكن اتخاذ ذلك عادة والإكثار من ذلك هذا ...
الجواب: الرسول ﷺ لعن من اتخذ المساجد قبور وحذر من ذلك عليه الصلاة والسلام قال: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، وقال ﷺ: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك رواه ...
الجواب: لا حرج في ذلك على الصحيح سطوح البيارات وأشباهها والحشوش والطرقات، كل صروحها يصلى فيها ولا حرج، ما دامت طاهرة من حيث الظاهر، أما ما تحتها فلا ينظر إليه، العبرة بالظاهر. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
الجواب: بناء المساجد على القبور محرم ومنكر، يقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، وقال عليه الصلاة والسلام: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا ...
الجواب: المساجد التي فيها قبور لا يصلى فيها، ويجب أن تنبش القبور وتبعد إلى المقابر المعروفة ولا يبقى فيها قبر، لا قبر ولي ولا غيره، لا من يسمى وليًا ولا غيره، بل يجب أن تنبش وتبعد إلى المقابر العامة، ولا يجوز الذبح للقبور ولا تقديم النقود إليها، ولا ...
الجواب: هذا فيه تفصيل: إذا كانت الحذاء نظيفة وسليمة ليس فيها شيء يؤذي المصلين ولا يؤذي الفرش فلا حرج في ذلك وصلاته صحيحة، والنبي ﷺ صلى في نعليه، ثبت عن رسول الله ﷺ أنه صلى في نعليه عليه الصلاة والسلام، وقال للصحابة لما خلع نعليه ذات يوم من أجل أذى فيهما ...
الجواب: الرسول ﷺ نهى عن الصلاة عند القبور ولعن اليهود والنصارى باتخاذهم المساجد على القبور، قال عليه الصلاة والسلام: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، قالت عائشة رضي الله عنها: يحذر ما صنعوا خرجه البخاري ومسلم في الصحيحين، وقال ...
الجواب:
لا يصلى عند القبور مثلما سمعت في الحديث السابق يقول ﷺ: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك خرجه مسلم في صحيحه من حديث جندب بن عبد الله البجلي، وإذا صلى عندها فقد اتخذها ...
الجواب: إذا كان الانحراف يسيرًا والجهة جهة القبلة فلا يضر، الانحراف اليسير يعفى عنه عند أهل العلم لقول النبي ﷺ: ما بين المشرق والمغرب قبلة يقوله في حق أهل المدينة ونحوهم، فهكذا في الشرق يقال: ما بين الجنوب والشمال قبلة وهكذا في الغرب يقال ما بين الجنوب ...
الجواب: إذا كان الدخول لحاجة تأخذ حاجة من المسجد، تأخذ سجادة من المسجد تأخذ عصا تأخذ نعلين تأخذ حاجة من المسجد لا بأس، أما الجلوس فيه لا تجلس النبي ﷺ قال لـعائشة: ناوليني الخمرة - الحصير الذي يصلي عليه سجادة- قالت: يا رسول الله! إني حائض قال: إن حيضتك ليست ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فهذا المسجد إذا كان على ما ذكرت ليس في الصلاة فيه بأس، لا حرج أن يصلى فيه الجمعة وغير الجمعة، وكون هناك قبور عن شماله أو خلفه لا يمنع من ...
الجواب: إذا كان القبران خارجين عن سور المسجد فلا بأس أن يصلى في المسجد، وينبغي السعي من جماعة المسجد والمسئولين في نقل رفاتهما إلى المقبرة العامة حتى يسلم المسجد من الشبهة التي يحصل بها توقف بعض الناس عن الصلاة فيه، وإنما الممنوع إذا كانا في المسجد ...
الجواب: نعم، تلزمكم الصلاة في المسجد المعد للصلاة، تصلون فيه ومن يزوركم أو من يمر عليكم. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً.