الجواب:
صلاة التسابيح غير صحيحة عند أهل التحقيق، قد تأملنا أحاديث طرقها فهي ضعيفة غير صحيحة، ومخالفة للصلاة الشرعية، فالسنة للمؤمن أن يتطوع بالصلاة الشرعية التي يفعلها في نوافله في صلاة الضحى، وفي الرواتب، وفي الفريضة، يصلي كما صلى النبي ﷺ يصلي.... ...
الجواب:
المشروع لك أن تصلي ركعتين، إذا صليت الراتبة في البيت، ثم جئت المسجد، والصلاة لم تقم، صل ركعتين قبل أن تجلس؛ لقوله ﷺ: إذا دخل أحدكم المسجد؛ فلا يجلس حتى يصلي ركعتين وهذا يعم الفجر، وغيرها، فلا ينبغي لك الجلوس إلا بعد الركعتين، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
ليس بصحيح، وليس لزمزم سنة، ليس لها سنة، والواجب أن يصلين خلف الرجال في أي مكان من المسجد الحرام، يلتمسن مكانًا خلف الرجال، ويصلين فيه، ولا يصلين في زمزم، ولا يضايقن الناس، وليس لزمزم صلاة معينة كل هذا باطل لا أصل له، نعم.
المقدم: بارك الله ...
الجواب:
صلاة الاستخارة في الأمور التي يشتبه عليك أمرها، هل من المصلحة فعلها أو تركها، هذا محل الاستخارة، أما الشيء المعروف أنه طيب ما فيه استخارة، ما عليك استخارة، هل تصلي، أو ما تصلي، ما فيه استخارة، صلاة الفريضة مطلوبة ومشروعة، كذلك الزكاة .. الصيام ...
الجواب:
السنة أن تصلي تحية المسجد، إن كان قبل الغروب؛ فهذه من ذوات الأسباب، تصلي على الصحيح، ثم تجلس، أما إن كان بعد الغروب؛ فليس في ذلك إشكال، تصلي تحية المسجد، ثم تجلس؛ لأنه زال وقت النهي، لكن الخلاف فيما إذا دخلت قبل الغروب، هذا هو محل الخلاف بين ...
الجواب:
المعروف عنه ﷺ أنه كان يصلي بعد المغرب ركعتين راتبة، وروي عنه ﷺ أنه صلى قبل المغرب ركعتين رواه ابن حبان، ولكن المشهور عنه ﷺ إنما هو الصلاة بعد المغرب ركعتين، هذه ثابتة عنه في الصحيحين وغيرهما.
وثبت عن الصحابة أنهم فعلوها بأمره ﷺ وبإقراره، ...
الجواب:
السنة ركعتان ركعتان، يصلي ركعتين، ثم يسلم، ثم ركعتين، ثم يسلم؛ لقول النبي ﷺ: صلاة الليل والنهار مثنى مثنى فأربع قبل الظهر بتسليمتين، وأربع بعدها بتسليمتين، وإن صلى بعدها ركعتين فقط الراتبة؛ فلا بأس، وإن زاد صلى أربعًا بعدها، فهو أفضل لقوله ...
الجواب:
لا أعلم له أصلًا؛ لأن الأذان هذا مما أحدثه عثمان في خلافته، ووافق عليه الصحابة لينبه به الناس على أن اليوم يوم الجمعة؛ ليتقدموا، فهو غير داخل في قوله ﷺ: بين كل أذانين صلاة فإن المراد بالأذانين يعني: الأذان والإقامة، أما هذا فهو أذان للتنبيه ...
الجواب:
السنة للمؤمن أن يصلي الراتبة في بيته، هذا هو الأفضل؛ لقوله ﷺ في الحديث الصحيح: أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة هكذا علم أصحابه في المدينة في مسجده الشريف، ولك في صلاتك في البيت أفضل من صلاتك في المسجد، لك أجر عظيم؛ لأنك امتثلت أمر الرسول ...
الجواب:
لا أعلم في هذا شيئًا خاصًا، صلاة خاصة، لكن مثلما قال الله -جل وعلا-: وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ [البقرة:45] فإذا استعان بالصلاة، صلى، وسأل ربه في سجوده، وفي جلسته للسلام بعد التحيات؛ فهذا طيب، من أسباب الخير.
الله -جل ...
الجواب:
الاستخارة تشرع عندما يهم الإنسان بشيء عنده فيه تردد، فَيَهِم بأن يتزوج.. يهم بالسفر.. يهم بالتجارة في أشياء معينة ويتردد، فهذا يستخير الله، يصلي ركعتين كما أمره النبي ﷺ ثم يدعو ربه، يرفع يديه ويدعو: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، ...
الجواب:
أما ما يتعلق بمدافعة الحدث، وما يتعلق بالبداءة بالطعام، هذا هو السنة؛ لأنه يتفرغ للصلاة حتى يصليها بخشوع، فلا صلاة بحضرة الطعام، والحديث الآخر: إذا حضر الطعام، وحضر العشاء؛ فابدؤوا بالعشاء والحديث الآخر: إذا حضر العشاء، وحضرت المغرب؛ فابدؤوا ...
الجواب:
صلاة الضحى سنة قربة، نافلة، من صلاها؛ فله أجر، ومن ترك؛ فلا شيء عليه، وإذا فاتت؛ فلا تقضى، إذا صلى ثنتين، أو أربعًا، أو ست ركعات، أو ثمانًا، أو أكثر كله طيب، وقد أوصى النبي ﷺ أبا هريرة، وأبا الدرداء: بصلاة الضحى.
في رواية: ركعتي الضحى، ...
الجواب:
صلاة التسابيح غير صحيحة، والأحاديث الواردة فيها كلها ضعيفة، كما نبه على ذلك أهل العلم، فهي غير صحيحة، ولا يجوز الاعتماد عليها، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم، في فرق، النافلة مستحبة، والفرض واجب، والنافلة إذا تركها لا يأثم، لو ترك صلاة الضحى، أو صلاة الوتر، أو الراتبة في الظهر أو الفجر، أو المغرب والعشاء لم يأثم، والفريضة يأثم إذا تركها يأثم، بل يكفر إذا ترك الفريضة، وتعمد تركها.
والنافلة ...