الجواب: ولو ما نواها هي صلاة الضُّحى، لكن إذا صلَّى ركعات أخرى إذا اشتدَّ الضحى كان أفضل، وقد صلَّى النبي ثمانِ ركعات، فإذا صلَّى ثمانٍ أو ستًّا أو أربعًا هذا أفضل. س: وحديث أن أجرها كحجة وعمرةٍ؟ ج: لا بأس به، طرقه جيدة.
الجواب: نعم، هذا هو الأقرب والله أعلم، إذا كان ما قصد ذلك، إنما توضَّأ لحاجةٍ.
الجواب: ... عموم حديث: إنه أتاني آتٍ من ربي فقال: صلِّ في هذا الوادي، النبي صلَّى فيه، صلَّى الظهر وأحرم وركب في حجة الوداع، فإذا وافق فريضةً كفت الفريضة، وأما إذا كان ما هو بوقت فريضةٍ وتوضَّأ فسنة الوضوء تكفي؛ أخذًا بالعموم: صلِّ في هذا الوادي المبارك.
المسلم مُتَّبع، لا مبتدع، المسلم عليه الاتباع والاقتداء، النبي صلَّى الضحى يُصلي الضحى، أوتر في الليل يُوتر في الليل، تهجد في الليل في السفر يتهجد في السفر، ترك راتبة الظهر والمغرب والعشاء نترك، صلَّى راتبة الفجر نُصليها في السفر، نحن مُتَّبعون، ...
لا ما تغني، تحية المسجد ركعتين والوتر ركعة، ما يكفي، يصلي تحية المسجد ثم يصلي الوتر إن كان عليه وتر.
أفضل. س: يُحافظ عليها دائمًا؟ ج: النبي عليه الصلاة والسلام قال: صلُّوا قبل المغرب، صلُّوا قبل المغرب ثم قال: لمن شاء فليست لازمةً، ولكنها لمن شاء.
لا، قد يتسع الوقت لغيره، وقد لا تكون ضرورةً، لكن لو كانت ضرورةً تصير من ذوات الأسباب، لو كان التأخيرُ ما فيه حيلة.
جاء في الحديث: يُصلِّي ركعتين، ثم يقول، فالدّعاء يكون بعد صلاة ركعتين.
إيه هذا معناه؛ أنه كان يحيي ليله بالقراءة والصلاة والدعاء.
الجواب: هذا قول بعض الفقهاء؛ يقولون: تمم رابعةً، لكن السُّنة مثلما قال ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى، أما إذا قام إلى ثالثةٍ وسبَّحوا به يجلس ويسجد للسَّهو، هذا هو السُّنة، وأما إذا كمَّل أربعًا فهو قول بعض أهل العلم، وهو قول مرجوح، لكن الأمر سهل إن شاء الله. س: ...
الجواب: صلاة الاستخارة تكون عند الاشتباه، إذا عزم على الأمر، أو تردد بين أمرين، عزم على السَّفر وعنده اشتباه، أو على الزواج من امرأةٍ وعنده تردد، أو ما أشبه ذلك، فيُصلِّي ركعتين، ثم يستخير الله في ذلك بما أشكل عليه.[1] فتاوى اللقاء المفتوح للشيخ ...
الجواب: يُصلي على الراحلة، يقرأ وهو جالس، ويركع وهو جالس في الهواء، ويسجد وهو جالس في الهواء، كما كان النبي يفعل في السَّفر، يفعل هذا في السفر. وهكذا في السيارة، وهكذا في القطار، وفي الطائرة، وفي الباخرة. أما إذا استطاع أن يسجد في السيارة، أو في ...
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد