الجواب:
لا أعلم في هذا شيئًا خاصًا، صلاة خاصة، لكن مثلما قال الله -جل وعلا-: وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ [البقرة:45] فإذا استعان بالصلاة، صلى، وسأل ربه في سجوده، وفي جلسته للسلام بعد التحيات؛ فهذا طيب، من أسباب الخير.
الله -جل وعلا- أمر بالاستعانة بالصبر والصلاة، والنبي ﷺ كان إذا حزبه أمر؛ فزع إلى الصلاة، فإذا صلى الإنسان ركعتين، الضحى، أو في الليل، ودعا ربه في سجوده، وفي ما قبل السلام، إذا فرغ من التحيات، أو بعد الصلاة؛ رفع يديه، ودعا، هذا كله من أسباب الخير، ومن أسباب التوفيق. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.