الجواب:
نعم القنوت في النوازل يجوز في جميع الأوقات الخمسة، قد قنت النبي ﷺ في الأوقات الخمسة في النوازل، والغالب أنه يقنت في الفجر والمغرب -عليه الصلاة والسلام- فإذا قنت في الفجر؛ كفى، أو في الفجر والمغرب؛ كفى، وإن قنت في الجميع؛ فلا بأس ﷺ على أحياء ...
الجواب:
مستحب في دعاء القنوت؛ لأنه ثبت أنه رفع في دعاء القنوت عند البيهقي -رحمه الله- نعم.
الجواب:
الخلاف مشهور في القنوت، بعض أهل العلم رأى أنه يستحب في صلاة الفجر دائمًا، وبعض أهل العلم قال: لا يستحب إلا في النوازل، إذا حدث حادث، يعني قامت حرب ضد المسلمين؛ يقنت المسلمون في الصلاة، يدعون على العدو الذي حدث ضرره على المسلمين، كما قنت النبي ...
الجواب:
دعاء القنوت ليس مشروعًا في صلاة الفجر، ولا غيرها، إنما المشروع في الوتر فقط، وهو ما يصليه الإنسان في الليل و... بعد صلاة العشاء، أو في آخر الليل يقنت في الركعة الأخيرة، إلا في النوافل إذا نزل بالمسلمين نازلة عدو؛ فإن الإمام والمسلمين يقنتون ...
الجواب:
السنة لك أن تقنت أنت، ولا تسمع الشريط، تقنت أنت إذا يسر الله الدعاء بما تيسر من الدعوات، ولو قليلة يكفي والحمد لله، والقنوت ليس بلازم، لو أوترت بدون قنوت؛ لا بأس، وإن قنت بكلمات قليلة: اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالقنوت في صلاة الفجر لم يثبت فيه حديث عن النبي -عليه الصلاة والسلام- جاءت فيه أحاديث ضعيفة، والصحيح: أنه كان يقنت في الحوادث، إذا ...
الجواب:
السنة في الركعة الأخيرة بعد الركوع، دعاء القنوت يكون في الركعة الأخيرة بعد الركوع. نعم.
الجواب:
الصواب أنه لا يشرع في صلاة الفجر، وأنه يفعل للنوازل، إذا نزل بالمسلمين نازلة يقنت بعد الفجر، بعد الركوع في الركعة الأخيرة من صلاة الفجر، مثل: الدعاء على الكفار في بلاد أفغانستان، الدعاء على الكفار في فلسطين، على الكفار في الفلبين؛ لأنهم... ...
الجواب:
لم يثبت عن النبي ﷺ أنه كان يقنت في الفجر، لا بقوله اللهم اهدنا فيمن هديت ولا بغيره، إنما كان يقنت عند النوازل، إذا نزل بالمسلمين نازلة من تسليط عدو، أو نحو ذلك؛ قنت يدعو على العدو في الفجر، وفي غير الفجر.
أما ما اعتاده بعض الناس من القنوت دائمًا في ...
الجواب:
القنوت مشروع في النوازل، في الدعاء للمجاهدين، والدعاء على الكافرين، فإذا قنت من أجل النوازل في بعض الأحيان كحال المجاهدين الأفغان، وحال المجاهدين في فلسطين، وغيرهم، يدعو لهم بالنصر، ويدعو على الكفار بالخذلان، فهذا مشروع، ويرفع يديه، وأنتم ...
الجواب:
السنة عدم القنوت في الفجر إلا في النوازل، إذا نزل بهم نازلة مثل جدب، واستغاثوا، أو دعاء على العدو؛ لا بأس، عدو نزل بالمسلمين، أما كونه يتخذ القنوت عادة في الفجر؛ فالصواب أنه لا يشرع، وما كان النبي ﷺ يفعل ذلك إلا عند الحاجة.
لكن لو صليت مع إنسان ...
الجواب:
نعم كله صحيح طيب الحمد لله، لكن الصوت مثلما تقدم، إذا كان ما عندك أيها السائلة أجناب ما عندك يعني: رجل أجنبي فلا بأس، ارفعي الصوت قدر ما ينشرح صدرك له ويحصل به النشاط وحركة القلب والخشوع، أما إذا كان عندك أجانب فخفضه أولى وأفضل. نعم.
المقدم: ...
الجواب:
مستحب وليس بواجب، من تركه فلا بأس، ومن فعله فهو مستحب. نعم.
الجواب:
لا مانع أن تقنتوا معه وتصلوا معه؛ لأن له شبهة قول بعض أهل العلم، فلا مانع، وإذا تيسر الصلاة في مسجد آخر فهو أفضل إذا كان لا يقنت، وإلا فهذا الذي يقنت تمسكًا بمذهب الشافعي أو مالك لا حرج؛ لأنه جاهل والتقليد غلب على كثير من الناس، فإذا صليتم ...
الجواب: يشرع القنوت في صلاة الفجر للدعاء للمجاهدين ونصر دين الله والسلامة من شر مكائد الأعداء بصفة مؤقتة لا مستمرة، كما فعل النبي ﷺ، فإنه كان ربما قنت يدعو لقوم أو على قوم، قالوا: وقنت يدعو على قبائل من العرب شهرًا عليه الصلاة والسلام، فإذا قنت ...