الجواب:
نعم، القنوت سنة في الوتر من الليل، علمه النبي ﷺ الحسن بن علي، وتعليم النبي ﷺ لشخص من الصحابة تعليم الأمة كلها عليه الصلاة والسلام، فالقنوت سنة، فينبغي للمؤمن إذا صلى الركعة الأخيرة الواحدة إذا رفع رأسه من الركوع أن يرفع يديه ويقنت، يدعو: اللهم ...
الجواب:
القنوت معروف، هو قنوت الوتر، وقنوت النوازل، وقنوت الصلوات الخمس، فالسنة ألا يقنت إلا في الوتر، هذا السنة، وهو الركعة الأخيرة من الوتر في الليل، وفي النهار، ما في قنوت إذا صلى يصلي شفعًا، إذا فاته الليل صلى من النهار شفعًا، إذا كان عادته في ...
الجواب:
سنة أيضًا القنوت، من فعله فهو أفضل، ومن ترك فلا حرج، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، إذًا من جاء بدعاء الاستفتاح وجاء بالقنوت في الوتر فثوابه أكثر؟
الشيخ: فهو السنة، فهو السنة.
المقدم: فهو سنة.
الشيخ: ومن ترك فلا حرج عليه.
المقدم: ولكن ...
الجواب:
القنوت مستحب في صلاة الوتر، وليس بواجب، قد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال للحسن بن علي أن يقنت في وتره بقوله: اللهم اهدنا فيمن هديت إلى آخره.
فالقنوت مستحب وليس بواجب، فلو أوتر ولم يقنت فلا شيء عليه، أما القنوت في الفجر فلا يستحب، وليس بمشروع ...
الجواب:
القنوت مشروع في الليل، وليس في العشاء، بل بعد العشاء إلى آخر الليل، هذا مشروع عند الجميع، القنوت في الليل مشروع عند جميع أهل العلم، سنة، الوتر بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، ويشرع فيه القنوت؛ لحديث الحسن بن علي قال: علمني الرسول كلمات أقولهن ...
الجواب:
لا ريب أن ما فعله الإمام قد قال به بعض أهل العلم، ويسمى القنوت، وهو الدعاء الذي يؤتى به بعد الركوع في الركعة الثانية من الفجر، هذا ذهب إليه بعض أهل العلم، كـالشافعية -رحمة الله عليهم-، وهو قول معروف في الإسلام، ويحتجون ببعض الأحاديث الواردة ...
الجواب:
ما هو بلازم، دعاء القنوت مستحب، لو رفع رأسه من الركعة الأخيرة الوتر، ثم سجد، ولم يقنت لا بأس، القنوت مستحب فقط، ما هو لازم، فلو فعله بعض الأحيان، وتركه بعض الأحيان، فلا بأس، القنوت مستحب، وليس بواجب، نعم.
الجواب:
ليس هناك شيء، إنما بعد الفاتحة يقرأ ما تيسر من القرآن في جميع الصلوات، بعد الفاتحة يقرأ ما تيسر، في الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر، الدعاء قبل، يستفتح قبل قراءة الفاتحة، إذا كبر تكبيرة الإحرام يستفتح: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك ...
الجواب:
الصواب أن القنوت غير مشروع في صلاة الفجر، ولا في غيرها؛ إلا بسبب، أما ما يفعله بعض الناس من القنوت دائمًا في الفجر فهو قول بعض العلماء، ولكنه قول مرجوح؛ لعدم الدليل عليه، وإنما يشرع القنوت إذا كان لسبب، ويسمى: القنوت للنوازل، فإذا كان هناك ...
الجواب:
ليس له أصل، إذا فرغ من القراءة يركع، ليس هناك دعاء لا بعد الركوع، ولا قبل الركوع، والقنوت بعد الركوع في الفجر ضعيف، قال به بعض أهل العلم، ولكنه قول ضعيف، والصواب تركه.
الصواب ليس فيها قنوت إلا عند النوازل، إذا جاء نوازل على المسلمين؛ قنت الإمام ...
الجواب:
لم يثبت عن النبي ﷺ في ذلك شيء، والأحاديث التي يذكرها بعض العلماء بأنه كان يقنت في الفجر ضعيفة، وقد حملها ابن القيم -لو صحت- على أن المراد بذلك طول الوقوف؛ لأن القنوت طول القيام وأنه ﷺ كان يطيل وقفته بعد الركوع بعض الشيء في الركعة الأخيرة للفجر، ...
الجواب:
القنوت ليس بواجب، بل هو مستحب، فإذا تركه المؤمن أو المؤمنة بعض الأحيان؛ فلا بأس، ولكن استعماله دائمًا أولى وأفضل؛ لأن النبي ﷺ علم ابن بنته الحسن بن علي ذلك، علمه قنوت الوتر، ولم يقل له: في بعض الأحيان، بل علمه ما يدل على أنه يلازمه، ويفعله ...
الجواب:
نعم مستحب، رفع اليدين في القنوت مستحب، فلا بأس به في حق الرجل، والمرأة جميعًا، نعم.
الجواب:
القنوت في صلاة الفجر غير مشروع، ولم يثبت عنه ﷺ القنوت في الفجر إلا في أحوال خاصة في الدعاء على المشركين في النوازل، كان يدعو في الفجر، وغيرها، أما القنوت المعتاد الدائم هذا لا أصل له، والأفضل تركه، والأحوط تركه، بعض أهل العلم يراه مستحبًا ...
الجواب:
الصواب مثل ما قال السيد سابق، مثل ما ذكرتم عن السيد سابق، السنة ألا يقنت في الفجر إلا عند النوازل، وهكذا بقية الصلوات في النوازل، إذا نزل بالمسلمين حادث حرب ونحوه؛ يقنت الإمام والمأمومون يسألون الله -جل وعلا- رفع ذلك، ودفع ذلك عن المسلمين، ...