الجواب: نعم. القرآن كله شفاء، يقول الله جل وعلا: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ [الإسراء:82] وكان النبي ﷺ يرقي الناس بالقرآن، وهكذا الصحابة وأرضاهم، يرقون الناس بالقرآن، والفاتحة أعظم سورة وأعظم رقية، فاتحة الكتاب الحمد، وهكذا آية ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فلقد سرني كثيرًا انتفاعك أيها السائلة بهذا البرنامج والتزامك بأوامر الشرع بأسباب ذلك فالحمد لله، نسأل الله أن يزيدك من الخير، وأن ...
الجواب: لا حرج في تعاطي أسباب التجميل من دواء، كأن يحدث له في أنفه مرض أو شرم أو في شفته شرم، أو في ضرسه عيب فيصلحه، أو في عينه مرض، أو في جفنه أو في شيء شبه ذلك أو في أذنه لا بأس، ..... أن يعمل ما يزيل الأثر، أو سواد في وجهه فيعمل ما يزيله من دواء كل ذلك لا ...
الجواب: لا أعلم مانعاً من ذلك، تتعاطى ما يمنع الحيض في حال الحج أو العمرة أو في شهر رمضان حتى تصوم مع الناس كل هذا لا حرج فيه إن شاء الله نعم، إذا كان لا يترتب عليه ضرر، إذا كانت الحبوب التي تتعاطاها لا يترتب عليها ضرر. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
الجواب: عند الضرورة لا حرج في ذلك للرجال والنساء، لكن الأولى بالرجل مهما أمكن أن تكون من غير الذهب، إذا تيسر ذلك.
وإذا مات وهي عليه فينبغي أخذها؛ لأنها مال لا ينبغي إضاعته، والنبي ﷺ نهى عن إضاعة المال، فتؤخذ للانتفاع بها، لكن لو نسوها أو تركوها لا شيء، ...
الجواب: الأسنان فيها تفصيل: إذا تيسر اتخاذ الأسنان من غير ذهب وفضة هذا أولى، أما إذا دعت الحاجة إلى ذلك فلا حرج في ذلك؛ لأنه ثبت عنه ﷺ أنه أذن لشخص قطع أنفه أن يجعل أنفاً من فضة، فلما أنتن عليه أمر أن يجعله من ذهب.
فدل ذلك على أنه لا حرج في مثل هذا للضرورة، ...
الجواب: لا حرج في ذلك، لأن هذا عيب إذا أصلح فلا بأس، ليس من التفليج الذي نهي عنه فإذا كان به عيب زائد أو بارز فلا بأس من إصلاحه.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
الجواب:
العلاج مستحب، والطب مستحب، التطبب والعلاج مستحب، وليس بواجب، فإذا رأى والد الطفل عدم العلاج وهو رجل عاقل يفهم، ورأى أنه لا حاجة إلى العلاج فلا يجبر الوالد على العلاج لابنه أو بنته، أما إذا كان الوالد جاهلًا، ولا يفهم الأمور، فلا مانع ...
الجواب:
هذا فيه تفصيل: إذا عرفت أن هذه الأدوية فيها ما يسكر كثيره فاجتنبها، وأما إذا لم تعلم فالأصل الإباحة والحمد لله، الأصل في الأدوية الإباحة، والأصل في الطعام الإباحة، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ ...
الجواب:
لا حرج في عرض أمرها على الطبيب المختص بالنساء إذا لم يتيسر طبيبة امرأة تقوم بالمطلوب؛ لأن هذه أشياء ضرورية.
فالحاصل: أنه لا بأس أن تعرض نفسها على الطبيب المختص بالولادة عند الضرورة، أما إذا وجد طبيبة تقوم باللازم فلا.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإذا كنت حاذقًا عارفًا بضرب الإبر، على بصيرة فيما يحسن علاجه في ضرب الإبرة؛ فليس عليك شيء؛ لأنك مجتهد، والتوفيق بيد الله، أما ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك؛ فلا بأس، كما تكشف له عن يدها، وعن رجلها، وعن بطنها على حسب الحاجة، إذا كان المرض في شيء من بدنها، ولم يتيسر لها امرأة، دعت الحاجة إلى الطبيب لعدم وجود طبيبة مختصة؛ فلا حرج، تكشف على قدر الحاجة، إذا كان في الأسنان تكشف ...
الجواب:
لا حرج في ذلك قد ذكر ابن القيم -رحمه الله- ذلك عن جماعة من السلف، وهو من الأسباب، من العلاج، فإذا كتب آيات من القرآن بالزعفران، ثم غسلها وشربها؛ فلا حرج في ذلك -إن شاء الله- نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
لا حرج في التداوي بالأعشاب، وغير الأعشاب، إذا كان مباحًا، يقول النبي ﷺ: عباد الله تداووا، ولا تداووا بحرام ويقول ﷺ: ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء، علمه من علمه، وجهله من جهله فالأصل الإباحة، الأصل في التداوي الإباحة بالأعشاب، أو ...
الجواب:
لم أطلع عليها، لكن المعنى صحيح، العلاج بالقرآن وبالسنة طيب، كونه يقرأ على نفسه الفاتحة ويكررها، يقرأ: قل هو الله أحد والمعوذتين، أو بعض الآيات الأخرى، ينفث على صدره، ينفث على محل المرض، كل هذا طيب، ولا بأس، هذا هو العلاج الصحيح، العلاج ...