الجواب:
هذا سؤال مجمل، تنظيم الأسرة هذا سؤال مجمل لابد من التفصيل، فإن كان المراد تنظيم الأسرة يعني تنظيم الحمل فهذا فيه تفصيل: إذا كان عليها مشقة كونها ترضع وتخشى الحمل ويضر الولد حملها فلا بأس بتعاطي ما يمنع الحمل حتى تكمل الرضاعة، أو كان عليها مضرة.. ...
الجواب:
لا أرى حرجًا في نقل الدم إذا دعت الحاجة إليه، إذا قرر الأطباء الحاجة إليه وناسب دم هذا دم هذا فلا بأس، سواء كان من زوجة إلى زوجها أو من زوج إلى زوجته أو من كافر إلى مسلم أو من مسلم إلى كافر لا بأس بهذا، إلا أن يكون الكافر حربيًا تدعو الشرعية ...
الجواب:
هذا غلط من بعض الناس، فإن الله جل وعلا لم يجعل شفاء الناس فيما حرم عليهم، وليست داخلة في القاعدة فليس هناك ضرورة؛ لأنه ليس فيه شفاء، الشفاء فيما أباح الله جل وعلا، ولهذا قال عليه الصلاة والسلام لما سأله سائل قال: يا رسول الله! إني أصنع الخمر ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك، لا بأس عند فقد الطبيبة المسلمة يكون طبيب مسلم بدون خلوة، لكن من دون تفليج إذا كان مرض في الأسنان، أو حاجة إلى قلع.
أما التفليج للحسن فلا يجوز، فالرسول ﷺ لعن المتفلجات للحسن، ولعن النامصات، ولعن الواشمات والمستوشمات ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فأسأل الله أن يزيدك -أيها الأخت في الله- من الخير والعلم النافع، والعمل الصالح، والرغبة فيما عند الله، والحذر من أسباب ...
الجواب:
نعم، قراءة الآيات قد ينفع الله بها من الشخص نفسه، ومن غيره من أهل الإيمان والتقوى، فإذا ظن الإنسان أن به سحرًا، أو علم أن به سحرًا، وقرأ على نفسه آية الكرسي: اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة:255] مع فاتحة الكتاب، ومع ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى الكشف على الرأس، أو على عضو من البدن للمرض، فلا حرج في ذلك، الله يقول سبحانه: وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ[الأنعام:119] فإذا دعت الحاجة إلى كشف الطبيب على يدك أو رجلك أو ...
الجواب:
لا حرج أن يكتب الإنسان في إناء نظيف، أو ورق نظيف، يكتب بعض الآيات، مثل آية الكرسي، وسورة الفاتحة وقُلْ هُوَ اللهُ أحدٌ [الإخلاص:1] والمعوذتين، وما تيسر من القرآن، ثم يكتبها بالزعفران، ثم يغسله، ويشرب ذلك لا بأس، أو يقرأ في الماء، ثم ...
الجواب:
ليس عليك بأس، وأنت مجتهد، ولا حرج عليك، وهذه أسباب؛ الذهاب إلى المستشفى وإلى الكاوي كل هذه أسباب، والنبي قال: الشفاء في ثلاث: كية نار، أو شرطة محجم، أو شربة عسل، وما أحب أن أكتوي وفي اللفظ الآخر: وأنا أنهى أمتي عن الكي فالكي يعتبر آخر ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، كونه يكتب في لوح أو في قرطاس آيات أو دعوات بالزعفران، ثم يغسلها ويشربها لا بأس، فعله أهل العلم، وأجازه أهل العلم والتحقيق، ولا حرج في ذلك، لكن الأفضل من ذلك أن يقرأ على نفسه، أو يقرأ عليه غيره، وينفث عليه، أو في ماء ويشربه، ...
الجواب:
هذا غلط، فإنهم لا يعلمون الغيب، إن أرادوا أن يفكروا في الدواء والعلاج لا بأس.
أما أن ينظروا في أمر معناه: أنهم يعرفون الغيب، أو يعلمون الغيب بطرق يقرؤونها، أو يكتبونها، أو يفكرون فيها، هذا لا صحة له أبدًا، يقول الله سبحانه: قُلْ لا يَعْلَمُ ...
الجواب:
إذا تيسر غير الذهب فهو أحوط، من المعادن الأخرى إذا تيسر فهو أحوط، فإن لم يتيسر جاز للحاجة، فقد ثبت أن بعض أصحاب النبي ﷺ ربطوا أسنانهم بالذهب، وهذه حاجة شديدة تشبه الضرورة، فإذا دعت الحاجة فلا حرج، لكن كونه يستعمل أسنانًا من غير الذهب إذا ...
الجواب:
إذا ما تيسر طبيبة مسلمة فالطبيبة الكافرة أولى من الطبيب الرجل فيما يتعلق بعورات النساء، وأسلم، هذا فيما يظهر لي -والله أعلم- أن الطبيبة الكافرة المأمونة التي لا يظهر منها شر على المسلمين، ويظهر منها النصح للمسلمين في طبها، أولى من الرجل ...
الجواب:
إذا تيسر دواء يغني عن قلب الرحم هذا أولى؛ لأنها قد تحتاج إلى الولد، وقد يزول الأذى، ويطيب المرض، فتحتاج إلى الولد، فينبغي العلاج بما يزيل الضرر، أو يخفف الضرر من دون قلب الرحم، حتى لا يفوتها الولد لو رغبت في ذلك.
وإذا كفى العزل في بعض الأحيان ...
الجواب:
لا يجوز تعاطي ما يمنع الحمل من أجل خوف ضيق المعيشة، فالله هو الرزاق ، وهذا يشبه أحوال الجاهلية الذين كانوا يقتلوا الأولاد خشية الفقر، بل يجب حسن الظن بالله، والاعتماد عليه ، فهو الرزاق العظيم -جل وعلا-، وهو القائل : وَمَا مِنْ دَابَّةٍ ...