الجواب:
أما النقل ففيه خلاف بين العلماء: منهم من يجيز ذلك، ويجيز التبرع بذلك، ومنهم من لا يجيز هذا؛ لأن المؤمن والمسلم، والإنسان ليس له التصرف في نفسه بما يضره، فهو ملك لله ، فذهب جماعة من أهل العلم إلى أنه إذا تبرع بذلك على وجه، لا خوف عليه فيه، ولا ...
الجواب:
أنا حتى الآن لم يتضح لي الجواز، وبعض إخواننا قد أجاز ما يتبرع به الإنسان إذا كان لا يضره، أو بعد موته إذا لم يترتب عليه نزاع بين الورثة ولا فتنة.
وأما أنا فالذي يظهر لي عدم الجواز؛ لأن هذه أمور أعطاها الله العبد، وليس له التصرف فيها، بل يجب ...
الجواب:
هذا منكر، أعوذ بالله، رشه بالدم المسفوح هذا منكر، نجس، لا يجوز هذا، وكذلك عمل الحروز كونه يكتب له حروزًا يعلقها في رقبته، أو في عضده، أو في غير ذلك، فهذا كله لا يجوز، الرسول -عليه الصلاة والسلام- قال: من تعلق تميمة فلا أتم الله له، ومن تعلق ودعة ...
الجواب:
إذا كان هناك حاجة للفحص، فالواجب أن تعرض نفسها على الطبيبة المختصة، وليس على الرجل، إذا كان هناك حاجة على الطبيبة المختصة، أما على الرجل لا، لا يجوز هذا؛ لأنه فتنة، خطر فتنة إلا للضرورة، إذا كان ضرورة يخشى الموت، كالضرورة تخشى من الموت، ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك، كأن يكون عندها أطفال كثيرون، ويشق عليها أن تحمل في وقت الرضاعة، ورضي الزوج بذلك فلا حرج، إذا كان فيه مصلحة، ودفع مضرة في أيام الرضاعة، أو كانت يضرها الحمل بالتتابع حتى يكون بينهما فجوة سنتين أو أكثر دفعًا للمضرة، ...
الجواب:
لا أعلم في هذا شيئًا واضحًا، إلا أني أنصح بتعاطي التعوذات الشرعية عند النوم، الإنسان يأتي بالذكر الشرعي عند النوم اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة: 255] آية الكرسي، ويقرأ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص: ...
الجواب: لا حرج أن تأخذ المرأة حبوب منع الحمل تمنع الدورة الشهرية أيام رمضان حتى تصوم مع الناس، وفي أيام الحج حتى تطوف مع الناس، ولا تتعطل عن أعمال الحج، وإن وجد غير الحبوب شيء يمنع من الدورة فلا بأس إذا لم يكن فيه محذور شرعًا أو مضرة[1].
نشر في مجلة (التوعية ...
الجواب:
لا بأس بذلك، القرآن جعله الله شفاء، فإذا قرأته، أو بعضه على نفسك، وأنت مريض، ترجو من الله الشفاء، أو على بعض المرضى؛ فلا حرج عليك، بل في ذلك الشفاء، قال تعالى: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44] فالقرآن فيه الشفاء والخير، ...
الجواب:
هذا الحديث في من يفعل هذا للحسن، يوشر الأسنان، يفلجها للحسن، أما إذا كان فيها عيب لإصلاحها، أو قلعها وإبدالها؛ فلا حرج في ذلك، أما إذا كان المقصود توشيرها، وتحسينها بالتفليج هذا هو المنهي عنه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم، الدم محرم، وهو الدم المسفوح كما في الآية الأخرى: أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا [الأنعام:145] وهو الدم الذي تحصل إراقته عند الذبح، هذا هو الدم المحرم.
وهكذا أنواع الدماء التي تسفح من الحيوانات من بني آدم وغيرهم، أما الدم الذي يكون في اللحوم ...
الجواب:
العزائم والرقى: هي القراءة على المرضى، كونه يقرأ على المريض، يقال: قرأ عليه يعني: عزم عليه، فالعزائم: هي القراءة على المرضى، يقرأ من الآيات، ومن الدعوات الطيبة المأثورة عن النبي ﷺ وغيرها من الدعوات الطيبة، لها أثر كبير في شفاء المريض، ...
الجواب:
إذا قرأ في ماء، أو في طعام، وأكله لا نعلم فيه بأسًا، إذا قرأه في الماء هذا مستعمل معروف، قد قرأ النبي ﷺ في الماء لثابت بن قيس، وصبه عليه، فإذا قرأ في ماء، وشربه، أو صبه على المريض هذا من أسباب الشفاء، وإذا قرأه في طعام، أو في شراب، فاكهة أو ما ...
الجواب:
الوشم من كبائر الذنوب: و"قد لعن النبي ﷺ الواشمة والمستوشمة" فالواجب عليك بذل الوسع في إزالته من طريق الأطباء المختصين، فإذا تيسر لك ذلك؛ فهذا هو الواجب عليك، أن تعرض نفسك على المختص الذي يستطيع إزالة هذا الوشم بالطريقة الممكنة التي ...
الجواب:
لا مانع من تعاطي الحبوب في رمضان، أو في أيام الحج لمنع العادة الشهرية إذا كانت الحبوب ليس فيها مضرة، إذا كانت تعرف أنها ليس فيها مضرة عليها؛ فلا بأس أن تستعملها لمنع العادة حتى تصوم مع الناس، وتصلي مع الناس، وهكذا في الحج؛ حتى لا تتعطل، كل هذا ...
الجواب:
هذا أيضًا من العلاج، يقول النبي ﷺ: من تصبح بسبع تمرات من عجوة المدينة؛ لم يضره سحر، ولا سم وفي لفظ: مما بين لابتيها يعني: من تمر المدينة كله، مما بين لابتيها، لم يضره سحر، ولا سم ويرجى في بقية التمر كذلك، يرجى أن بقية التمر إذا تصبح بسبع تمرات ...