الجواب:
إذا كان شيئًا مجربًا؛ لا حرج، إذا كان مجربًا، وأخذ منه مثلما يأخذ الناس من ماء زمزم؛ لأنه ماء مبارك، فإذا وجد ماء قد جرب لعلاج بعض الأمراض؛ فلا بأس أن يؤخذ منه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
السحر يعالج، السحر نوعان: نوع خيالي، كما قال -جل وعلا-: يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى [طه:66] تقمير على العيون، تقمير لا حقيقة له.
ونوع ثانٍ: حقيقة، قد يمرض الإنسان، قد يذهب عقله، قد يفرق بينه وبين زوجته، فيعالج ...
الجواب:
هذه فيها تفصيل: إذا كان هناك مضرة، لأن معها طفل ترضعه، وتريد أن ترضعه، وألا تحمل عليه، ورضي الزوج بذلك؛ فلا بأس، أو كان يعني: يضرها الحبل، عندها مرض، ويضرها الحمل، فلا بأس أن تتعاطى الحبوب مؤقتًا حتى يزول المرض والأذى.
أما تعاطيها لكراهة ...
الجواب:
الحجامة فيها مصالح لمن اعتادها في تخفيف الدم عنه الفاسد ، فيها مصالح لمن اعتادها إذا حجمه من يعرف هذه الأمور إذا حجمه من يعرف هذه الأمور، يستفيد منها في الحال، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم، هذه الفائدة، لكن هل هناك حكمة شيخ ...
الجواب:
كلها أسباب، عملك من باب الأسباب، وعمل الأطباء من باب الأسباب، فإن خضعت لقول الأطباء؛ لأنهم أعلم بالمرض؛ فلا بأس عليك، ولا حرج، والحمد لله، وإن أخذت بالأسباب الأخرى، ولم تقبل علاج الأطباء؛ فلا حرج؛ لأن العلاج ليس بلازم، ليس بواجب، العلاج مستحب، ...
الجواب:
نعم، العين حق هذا حديث صحيح، قال: العين حق، وإذا استغسلتم؛ فاغسلوا فإذا عرف العائن يطلب منه أن يغسل وجهه، وأطراف يديه، وداخلة إزاره، وأطراف قدميه، توضع في إناء، وتصب على المعين، ويبرأ -بإذن الله- ولو تمضمض، وغسل وجهه؛ كفى هذا مجرب، ...
الجواب:
لا يجب عليها ذلك، والإثم على من فعل إذا كان يفهم؛ لأن الوشم لا يجوز، وهي لم تفعله إنما فعل بها، فليس عليها شيء، والحمد لله، لو تيسر أن يزال ... لا يضر، ولا يشق فهو حسن، لكن إذا كان في إزالته جراحة، ومشقة؛ فلا حاجة إلى ذلك، نعم.
المقدم: جزاكم الله ...
الجواب:
إذا كان بعد العلاج، وبعد النهاية لا نعلم فيها شيئًا، وتركها أولى، تركها أولى إذا كان يعمل للحكومة عمل الحكومة؛ لئلا يجره ذلك إلى تخصيصه بالاجتهاد دون بقية الناس، أما إذا كان طبيبًا لنفسه هذا بالأجرة التي تعاقد معه عليها، أو بما يشاء ...
الجواب:
لا ينبغي استعمال الحبوب؛ لأنها تضر، وتسبب امتناع الولد، أما العزل فهو أسهل؛ لأنه قد يسبق الماء، ويحصل الولد، أما استعمال الحبوب ونحوها؛ فلا ينبغي إلا من مضرة، كأن يكون عندها أولاد كثيرون تعجز عن خدمتهم، وتربيتهم؛ فلا بأس أن تستعمل الحبوب ...
الجواب:
على حسب الحاجة إلى ذلك، إذا دعت الحاجة إلى ذلك لمرض بالمرأة، أو لأسباب أخرى تبيح لها أخذ موانع الحمل لا بأس، مثل: كونها ترضع، وإذا حملت؛ حصل لها ضرر على الرضيع.
فالمقصود: أنه إذا كان عذرًا شرعيًا، إما لكثرة الصبية، وتعبها أو لأن الصبي يتضرر ...
الجواب: إذا استعملت المرأة ما يقطع الدم من حبوب أو إبر فانقطع الدم بذلك واغتسلت، فإنها تعمل كما تعمل الطاهرات، وصلاتها صحيحة، وصومها صحيح[1].
من ضمن الأسئلة التابعة لتعليق سماحته على محاضرة بعنوان (الصلاة وأهميتها) في الجامع الكبير بالرياض، (مجموع ...
الجواب: لا أرى في هذا بأسًا إذا كان لا يضرهن ذلك، ولا أعلم في ذلك حرجًا؛ لأن لهن في هذا مصلحة كبيرة في الصيام مع الناس ولعدم القضاء بعد ذلك[1].
من برنامج (نور على الدرب)، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 15/ 200).
الجواب: لا حرج في ذلك؛ لما فيه من المصلحة للمرأة في صومها مع الناس وعدم القضاء، مع مراعاة عدم الضرر منها؛ لأن بعض النساء تضرهن الحبوب[1].
نشر في (مجلة الدعوة) العدد 1674 بتاريخ 13/9/1419هـ، (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 15/ 201).
الجواب:
نعم، يجوز التداوي بالكي؛ لقول النبي ﷺ: الشفاء في ثلاث ذكر منها: كية نار قال: وما أحب أن أكتوي شرطة محجم، وشربة عسل، وكية نار قال: وما أحب أن أكتوي عليه الصلاة والسلام.
لكن إذا دعت الحاجة إلى الكي؛ فلا بأس، قد كوى جماعة من الصحابة، فإذا ...
الجواب:
الصواب أنه لا حرج في ذلك بواسطة الطبيب المختص؛ لأنه مثلة، وقد يؤذيه، ويشق عليه ويتعبه، فإذا أزاله؛ فلا بأس، الإصبع الزائدة في يده، أو رجله لا حرج في ذلك، هذا هو الصواب. نعم.