الشيخ: يصف إيش؟
المقدم: يقول: إن هناك من يصف أدوية نجسة ولا سيما لأولئك الذين لهم حبيبات في وجوههم، ويسأل عن التوجيه؟
الشيخ: هذا لا يجوز، التداوي بالحرام والنجاسات أمر منكر لا يجوز؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال: عباد الله تداووا ولا تداووا بحرام ...
الجواب: إذا كان فيه شيء من الآفات في الفم أو في الأنف أو في الأسنان لا بأس بذلك، أما إذا كان الأنف سليماً والفم سليماً فلا أعلم دليل يدل على جواز العبث فيه لتصغيره أو غير ذلك، أما إذا كان فيه علة سواد أو جروح أو شيء زائد على الخلقة المعروفة، يعني شيء يعتبر ...
الجواب: لا حرج في إصلاح الأسنان إذا كان بها عيب وخلل لا حرج في ذلك، كما في الحديث عن النبي ﷺ أنه قال: عباد الله! تداووا ولا تداووا بحرام وقال عليه الصلاة والسلام: ما أنزل الله داءً إلا أنزل له شفاء علمه من علمه وجهله من جهله وقال أيضاً عليه الصلاة ...
الجواب: لا حرج في ذلك أن تأخذ الحبوب لمنع الحيض حتى تصلي مع الناس، وتصوم مع الناس، بشرط أن يكون ذلك سليماً لا يضرها، عن مشاورة للطبيب، وعن موافقة من زوجها، حتى لا تضر نفسها، وحتى لا تعصي زوجها، فإذا كان عن تشاور، وعن احتياط من جهة السلامة من الضرر، فلا ...
الجواب: لا حرج فيه، ما نعلم فيه حرج، في استعماله لأجل مصلحة الرأس مصلحة التداوي، لا مانع يتداوى بالبيض، يتداوى بالحنطة ويتداوى بغير ذلك، الشيء الذي فيه منفعة يتداوى به، وإذا جعل في الرأس للتداوي فقد تعفن، ما عاد يصلح للأكل، صار متعفناً ما يضر غسله في ...
الجواب: إذا دعت الحاجة إلى ذلك فلا حرج إن شاء الله، ولكن ينبغي لك أن تكوني مع النساء، وأن يكون الممرضون من الرجال للرجال، وأن كلًا يحافظ على وقته، وأن يؤدي ما عليه من الخدمة، فإذا دعت الضرورة إلى أن تقومي أنت بضرب الإبرة للمحتاج عند عدم وجود الممرض فلا ...
الجواب: الذي يظهر لي أنه لا يجوز لأنه وسيلة للشر إلا عند الضرورة إذا لم يوجد طبيبات واضطرت المرأة إلى الكشف؛ فلا بأس عند الضرورة، لقول الله سبحانه: وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ [الأنعام:119] فعند الضرورات ...
الجواب: الصواب في التداوي أنه مستحب ومشروع، ذكره النووي رحمه الله وآخرون عن جمهور العلماء، وأن قول الأكثرين أنه مستحب، وذهب بعض أهل العلم إلى أنه مستوي الطرفين لا يستحب ولا يكره بل هو حلال، وذهب آخرون إلى أن تركه أفضل، ويروى عن الصديق أنه قال لما قيل ...
الجواب: الذي يظهر لي من هذا الأمر أنه منكر، وأنه محرم وأنه ليس لها أن تتساهل في هذا الأمر إلا من علة ومرض خطير تخشى منه، أما مجرد الكشف على الحمل وما يحصل به من نفع ونمو ونحو ذلك هذا لا يسوغ له أن ينظر إلى عورتها، ولا لها أن تكشف على عورتها، بل ينبغي للنساء ...
الجواب: إذا كان الواقع كما ذكرت -أيها السائلة- فلا حرج عليك عند الضرورة، أما إن تيسر وجود الطبيبة المولدة فهذا هو الواجب، لكن إذا لم يتيسر ذلك ولم تجدي إلا طبيبًا وأنت مضطرة إلى ذلك فليس عليك حرج والحمد لله؛ لأن الطبيب ينظر عورة المرأة عند الحاجة والضرورة، ...
الجواب: حتى لو ذهبتما كلامهما ليس بمضبوط، كلام الأطباء ليس بمضبوط وليس هناك حاجة، والأولى عدم الذهاب إليهم وأن تسألوا الله أن يقدر الأصلح، والأولى عدم الذهاب إلى الأطباء وعدم سؤالهم، وأن يسأل الوالد والوالدة أن الله يقدر لهما الأصلح من الذكر والأنثى، ...
الجواب: أما كون المرأة تعمل أعمال تنبت لها الشعر إذا كان ما فيها شعر، تتعاطى يعني أدوية تكون سببًا لنبات الشعر، هذا لا بأس، نبات الشعر مطلوب، أما كونها تعلق شعر أو تصل شعر أو تلبس الباروكة، هذا لا، هذا لا يجوز، أما إذا وجد دواء ينبت الشعر في الرأس فلا ...
الجواب: لا أعلم في ذلك بأساً، إذا أمكن من دون مضرة عليك فلا بأس كما تعمل العمليات لإصلاح الأسنان ولإصلاح أهداب العين ولإصلاح العين إذا كان فيها خلل، فالأمر في هذا واسع والحمد لله، إذا أمكن الأطباء المختصون أن يعملوا عملية تنفعك ولا تضرك فلا حرج في ذلك ...
الجواب: هذا العلاج عند مثل هذا الرجل لا يجوز، وهذا يسمى عرافًا ويسمى كاهنًا، فلا يجوز المجيء إليه ولا سؤاله، ولا العلاج عنده، ولا يجوز لك أن تفعلي هذا حتى لو أذن لك الزوج، فكيف وهو لم يعلم، هذا لا يجوز لك أبدًا حتى لو قال لك الزوج لم تجز لك طاعته فيما حرم ...
الجواب: إذا كان الواقع مثلما ذكرت فأنت مأجور ولا حرج عليك بأن تضرب الإبرة والحقنة للمرأة والرجل، أنت مشكور مأجور، لكن تلاحظ أن لا تخلو بها مثلما ذكرت، يكون ذلك بحضرة رجل أو امرأة حتى لا تحصل الخلوة، لقول النبي ﷺ: لا يخلون رجل بامرأة فإن الشيطان ثالثهما فإذا ...