الجواب:
هذا فعله السلف، يسمونه الرقية في صحن أو ورقة من الزعفران ويغسل، فعله بعض السلف، ذكره ابن القيم عن كثير من السلف الصالح أنه ينفع بإذن الله، يكتب آيات بالزعفران أو الأدعية ثم يغسلها ويشربها.
س: يعني من يفعل هذا لا يُنكر عليه؟
ج: لا حرج؛ لأنه ما ...
الجواب:
لا بأس أن يرقيه، مثل ما يعطيه الدواء، إذا كان مستأمنًا له عهده.
أما الحربي لا، أما إذا كان مستأمنًا معاهدًا لا بأس، يرقيه أو يداويه، أو يساعده بشيء من المال لا بأس إذا كان فقيرًا.
الجواب:
ورد أن النبي ﷺ قرأ بماء لثابت بن قيس وصبه عليه. رواه أبو داود بإسناد صحيح.
س: الأفضل أن يقرأ في الماء؟
ج: يقرأ في الماء ويسقيه إياه أو يتروّش به.
الجواب:
إذا كان من وراء حائل ما يضر، إذا كان من وراء حائل لتثبيت القراءة، أما المباشرة لا، إن كان من وراء حائل أو وراء خمار أو وراء العباءة التي تثبت حتى يقرأ عليها لا تحرك رأسها.
الجواب:
والله ما بلغني، ما أعرف له أصلًا، هذا مشهور عندهم، ولكن ما أعرف له أصلًا.
العلاج يعالجها بالدعوات الشرعية والرقية الشرعية ويبشر بالخير إن شاء الله.
س: مشهور عند من؟
ج: عند العامة.
س: يطلقها ويراجعها؟
ج: لا، ما له أصل، هذا من كلام العامة ...
الجواب:
فيها تفصيل: إذا كانت لضرورةٍ فلا بأس، وإلا ينبغي تركها.
س: ما الضَّرورة؟
ج: مرض، أو تربية الأولاد الصغار إن كثروا عليها، أو ..... يعني هناك آلام.
س: إذا كان عندها طفلٌ واحدٌ؟
ج: الظاهر ما يُكلّف، ما ينبغي تعاطي الحبوب، يعني إذا كثر الأولاد عليها ...
نعم، إذا احتاجها، وفي الحديث: إن خير ما تداويتم به الحجامة والسعوط رواه مسلم.
س: المواضع التي احتجم فيها النبي ﷺ؟
ج: المعروف أنه احتجم في رأسه عليه الصلاة والسلام.
الجواب:
لا، ما له أصل هذا، هذه خرافة.
الجواب:
لا ما له أصلٌ هذا، فالقراءة تُقرأ، تُنفث على المريض.
الجواب:
إن رقى نفسه فطيب، وإن طلبه من غيره فلا بأس، فالنبي ﷺ أمر عائشةَ أن تسترقي، وأمر أم أولاد جعفر أن تسترقي لأولاد جعفر، لا بأس، وإذا رقى نفسَه فالنبي كان يرقي نفسَه عليه الصلاة والسلام.
الجواب:
شدة الشهوة وقوتها وخطرها قال فيه النبي ﷺ: يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء فينبغي لك أن تصوم ما تيسر، وتستعين بالله، ثم بالصوم الذي أرشد إليه النبي ﷺ إذا استطعتَ ...
الجواب:
الواجب على الطبيب أن يُعالجه كما يُعالج غيره؛ لأنَّ هذا صار في محلِّ الاستئمان، وليس في محلِّ حربٍ، إذا كان تبعنا أو دخل عندنا بالأمان موظفٌ أو طبيبٌ أو مع المُجاهدين أو مع الميلشيات التي تُحارب الآن، فلو جرى عليه شيءٌ لا بدّ أن تُعالجه كما ...
الجواب:
القاعدة عند أهل العلم: أنَّ العلاج ليس بواجبٍ، بل مُستحبٌّ، فعلاج المرضى مُستحبٌّ وليس بواجبٍ، فكونه يُعالج بجراحةٍ أو بعمليةٍ أو بحبوبٍ أو بحميةٍ، كلها مُستحبَّة، وليست واجبةً، فلو أبى العلاج لا حرج عليه.
فإذا رأى الأطباء أنَّ من المصلحة ...
الجواب:
إذا دعت الضَّرورةُ للكشف على المرأة جاز في البلاد الإسلامية وفي غيرها، لكن يكون مع الكاشف مُشاركٌ؛ حتى لا يخلو بها، فتكون معه ممرضة، أو طبيبة، أو طبيب إذا لم تتيسّر نساء؛ لأنَّ الرسول ﷺ حرَّم الخلوة بالمرأة، والشيطان حاضرٌ حريصٌ، فيُعالج ...
الجواب:
أما المُخدرة فلا بأس؛ المُفترة والبنج لا بأس بها.
أما المُسكرة التي تحصل بها النشوة والسكر فلا يجوز، فالرسول ﷺ قال: كل مُسْكِر خمر، وكل مُسكر حرام، وقال: إنَّ الله لم يجعل شفاءكم فيما حرَّم عليكم، وسأله رجلٌ فقال: يا رسول الله، أصنع الخمر ...