الجواب:
إذا تيسر دواء يغني عن قلب الرحم هذا أولى؛ لأنها قد تحتاج إلى الولد، وقد يزول الأذى، ويطيب المرض، فتحتاج إلى الولد، فينبغي العلاج بما يزيل الضرر، أو يخفف الضرر من دون قلب الرحم، حتى لا يفوتها الولد لو رغبت في ذلك.
وإذا كفى العزل في بعض الأحيان هذا طيب، العزل لا بأس به، أو دواء آخر غير العزل يمنع من الحمل منعًا مؤقتًا حتى يزول الأذى، ويزول المرض، فهذا أولى.
أما الشيء الذي يقطع الحمل مرة واحدة، فهذا ينبغي أن لا يفعل إلا عند الضرورة، نعم.