الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى الكشف على الرأس، أو على عضو من البدن للمرض، فلا حرج في ذلك، الله يقول سبحانه: وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ[الأنعام:119] فإذا دعت الحاجة إلى كشف الطبيب على يدك أو رجلك أو رأسك أو نحو ذلك فلا حرج في ذلك، وإن كان المرض يسيرًا، واستغنيت وتركت ذلك؛ لأن المرض يسير، وله دواء ميسر، فالحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.