الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
إذا كان الرضاع المذكور ثابتًا بشهادة الثقات أو الثقة من النساء، أو الثقة من الرجال، على أنك ارتضعت مع خالك من أم خالك، أو ...
الجواب:
أما إن كانت رضعت من أمك خمس رضعات أو أكثر؛ فإنها تكون أختًا لك والنكاح باطل، أما إن كان الرضاع أقل من خمس بأن كان أربعًا ولو مشبعات أو ثلاثًا أو أقل؛ فإنه لا يعول على ذلك؛ لما ثبت عن النبي ﷺ أنه قال لـسهلة بنت سهيل: أرضعي سالمًا خمس ...
الجواب:
إذا ثبت أنها أرضعتك خمس رضعات، هي أعلم منك، إذا ثبت أنها أرضعتك خمس رضعات، أو أكثر، وأنت صغيرة في الحولين قبل الفطام، فهي أمك، وزوجها زوج أمك تكشفين له، وتكشفين لعيالها؛ لأنهم إخوانك، وأخو زوجها عمك فلا بأس، وأولادها إخوان لك، لكن لا بد من ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فقد اختلف أهل العلم في رضاع الكبير هل يؤثر أم لا؟
والسبب في ذلك: أنه ورد في الحديث الصحيح عن عائشة -رضي الله عنها-: "أن النبي ﷺ ...
الجواب:
الرضاع لا يكون محرماً إلا إذا كان خمس رضعات حال كون الطفل في الحولين، أما إذا كان الرضاع أقل من خمس، أو كان بعد أن تجاوز الطفل الحولين، فهذا لا أثر له، ولا يعتبر محرمًا، فلا بد من شرطين:
أحدهما: أن يكون الطفل في الرضاع ما أكمل الحولين.
والشرط ...
الجواب:
الرضعات التي يحصل بها التحريم لا بد تكون خمسًا، أو أكثر معلومات، كل واحدة مستقلة، لما ثبت في الصحيح عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: «كان فيما أنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات يحرمن، ثم نسخن بخمس معلومات، فتوفي النبي ﷺ والأمر على ذلك» رواه ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه.
الرضاع الذي يحصل به التحريم لابد أن يكون خمس رضعات أو أكثر، فإذا كانت لم تضبط الرضاع، ولم تحفظه؛ فإنه لا يحرم عليك نكاح ابنتها، ولا ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإذا رضع ابن عمك، أو ابن عمتك مع خالك من جدتك، أم أمك؛ فإنه يكون أخًا لأمك، وأخًا لخالك، إذا كان الرضاع خمس رضعات، فأكثر، حال ...
الجواب:
إذا كان الرضاع شرعيًّا خمس مرات، أو أكثر في حال كونه طفلًا، لم يفطم قبل الحولين؛ فإنه يكون عمًّا لك، يكون أخًا لأبيك ومحرمًا لك؛ لأنها أرضعته الجدة أم أبيك، فيكون عمًّا لك، وعمًّا لأولاد أبيك كلهم، إذا كان الرضاع خمس رضعات، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا كان الواقع هو ما ذكر؛ لا حرج في ذلك؛ لأن الرضاعة تختص بمن رضعت، فالتي رضعت من أمه هي أخته لا تحل له، أما أخواتها اللاتي لم يرضعن من أمه، وهو لم يرضع من زوجتك؛ فلا حرج في ذلك، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كان الواقع كما ذكرت في السؤال فلا حرج في زواجها، وإرضاع أمها لأختها لا يسري عليها، بل الزواج بها لا حرج فيه؛ لأنها ليست أختًا من الرضاعة لك، إذا كان الواقع مثلما ذكرت في السؤال، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الرضاع الذي يحصل به التحريم لابد أن يكون خمس رضعات أو أكثر، كل رضعة مستقلة، لابد يسقى اللبن، أو يقطر في حلقه اللبن حتى يصل إلى جوفه من المرأة مرة بعد مرة، خمس مرات، أو أكثر، أو بالثدي -من الثدي يمص الثدي- أو من الثدي الصناعي يصب له في الثدي، ثم ...
الجواب:
إذا كانت الوالدة، والدة السائلة أرضعت ابن أختها رضاعًا تامًا، خمس رضعات، أو أكثر في الحولين فإن هذا الرضيع من الأخت يكون أخًا للسائلة؛ لأن جميع من أرضعته أمها يكون أخًا لها، جميع أولاد أختها الذين أرضعتهم أمها معها حين رضاعها، أو مع ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فأصل الرضاع قوله -جل وعلا- في كتابه العظيم في سورة النساء لما ذكر المحرمات، قال : وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ ...
الجواب:
إذا كان رضع من أمها خمس رضعات فأكثر، فهو أخوها، والنكاح باطل، إذا ثبت ذلك بالبينة الشرعية، أما إذا كان الرضاع أقل من خمس رضعات، أو كان فيه شك، ليس هناك من يضبطه، فالزواج صحيح، ولا يضره ذلك، والحمد لله.