ما حكم دخول المطاعم التي يُسقى فيها الخمر؟
السؤال: ما حكم الشرع فيمَن يدخل ويأكل في مطعم يُباع ويُسقى فيه الخمر، وهو يعلم أنه سيطعم في مكانٍ آخر في بضع ساعات، خاصَّةً وهو طالب علمٍ شرعي أو معلم شرعي؟
السؤال: ما حكم الشرع فيمَن يدخل ويأكل في مطعم يُباع ويُسقى فيه الخمر، وهو يعلم أنه سيطعم في مكانٍ آخر في بضع ساعات، خاصَّةً وهو طالب علمٍ شرعي أو معلم شرعي؟
السؤال: هل الأشاعرة أهل سنة وجماعة؟ ما حكم الشرع فيمَن يُلزم الناسَ اتِّباع منهج الأشاعرة، وخاصَّةً في الجامعات؟
السؤال: ما حكم وضوء مريض يخرج من دبره سائلٌ لزج في كل وقتٍ؟
السؤال: يستدل بعضُ العلماء على عدم وجوب النِّقاب للمرأة بما يلي فما رأيكم؟ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ [النور:30]، إنه يقول: غضّ البصر يكون على هذا، إذا كانت المرأة مُغطاة جميعًا ولا أن تبدل ببعض.....؟
السؤال: هل بين السَّجدتين إشارة بالأصبع؟ مع ورود أحاديث من ذلك إن كانت هناك أحاديث.
السؤال: سمعتُ بأنَّ سماحتكم قد أجاز زواج المُتعة، فهل هذا صحيح؟
السؤال: المشهور لدى الناس: الاستعاذة من الشيطان بعد التثاؤب، فهل لهذا أصلٌ في الشريعة؟ وجزاكم الله خير الجزاء.
السؤال: ما حكم قصّ السّبالين؟
السؤال: هل أقسام صفات الله أربعة: صفات لازمة، وصفات طارئة، وصفات خبرية، وفعلية؟ وهل كل الصفات اللازمة تثبت بالسمع والعقل؟ وهل كل الصفات الخبرية صفات لازمة؟
السؤال: ما عقيدة المُرجئة؟ وما أثرها على المُجتمع؟
السؤال: يُنادي كثيرٌ من أعداء الإسلام بالتَّجمع تحت راية الإنسانية وإن اختلفت الديانة والعقيدة، وللأسف نسمع بين فترةٍ وأخرى بين أبناء الإسلام مَن يُنادي بذلك؛ تقليدًا لأعداء الإسلام أو جهلًا، فما قولكم في ذلك؟
السؤال: نرجو من سماحتكم توجيه كلمة للشباب الذين يجلسون يتحدثون عن بعض المشايخ، ويقولون: هذا أشعري، وهذا إخواني، وغير ذلك من غير علمٍ، وهل يجوز من هؤلاء الشباب الخوض في اتِّهام العلماء بهذه الاتهامات بعلمٍ أو بغير علمٍ؟
السؤال: ما حكم قول العامَّة: لأجل النبي تأتي معي، أو: لأجل النبي تفعل كذا وكذا؟
السؤال: من المعلوم أنَّ القرآن الكريم كلامُ الله، وهو صفةٌ من صفات الله ، فكان ينزل على رسول الله ﷺ مُنَجَّمًا حسب الحوادث. السؤال: هل كلام الله تكلَّم به أزلًا وعند حدوث الوقائع وأسباب النُّزول؟
السؤال: إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ [الفتح:10]، ما اعتقاد أهل السنة والجماعة في قوله تعالى: يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ؟ وهل هناك تأويلٌ لهذه الصفة أم هي على حقيقتها؟ وما القاعدة أو الضَّابط في مثل هذه الصِّفات؟ أفتونا مأجورين.