الجواب:
المحفوظ في التَّشهدين الإشارة بالأصبع في التشهدين.
أما ما رُوي بين السَّجدتين: فالذي يظهر لي أنه شاذٌّ مخالفٌ للأحاديث الصَّحيحة، المروي عن وائلٍ بسندٍ لا بأس به بين السَّجدتين، لكن فيما يظهر أنه شاذٌّ؛ لأنَّ الثقة إذا خالف الثِّقات صار خبرُه شاذًّا، فالمعروف في الأحاديث الصَّحيحة أنَّ بين السَّجدتين يبسط يديه على فخذيه وركبتيه، وليس محلّ إشارةٍ، وإنما الإشارة في التَّشهدين، هذا هو المحفوظ من الأحاديث الصَّحيحة.
أما ما رُوي بين السَّجدتين: فالذي يظهر لي أنه شاذٌّ مخالفٌ للأحاديث الصَّحيحة، المروي عن وائلٍ بسندٍ لا بأس به بين السَّجدتين، لكن فيما يظهر أنه شاذٌّ؛ لأنَّ الثقة إذا خالف الثِّقات صار خبرُه شاذًّا، فالمعروف في الأحاديث الصَّحيحة أنَّ بين السَّجدتين يبسط يديه على فخذيه وركبتيه، وليس محلّ إشارةٍ، وإنما الإشارة في التَّشهدين، هذا هو المحفوظ من الأحاديث الصَّحيحة.