هل يقع من أهل مكة تمتع وقران؟
هل يقع من أهل مكة تمتع وقران؟
هل يقع من أهل مكة تمتع وقران؟
السؤال: ما حكم مَن يختم قراءته بالفاتحة؟
السؤال: ما حكم قراءة القرآن عند العزاء؟
السؤال: ما الوسائل السَّهلة لجمع كلمة المسلمين، أو الكفيلة بجمع كلمة المسلمين، تحت راية التوحيد؟
السؤال: هل يجوز أن أطوف وأهدي ثوابَ طوافي لميتٍ أو حيٍّ؟
السؤال: في قوله تبارك وتعالى: وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ الآية [الأنعام:121] هل المقصود بالذكر عند الذبح أو عند الأكل؟
السؤال: ما حكم مَن جامع زوجته في نهار رمضان وهو جاهلٌ عن الحكم، وبعد ذلك تاب توبةً صادقةً ومضى على ذلك عدَّة سنين؟ فما الحكم في الوقت الحاضر بعد مرور هذه السنين؟
السؤال: بعض الناس يُصلون ويقولون بعد الصلاة: يا شفاعة محمد، فهل هذا من الشرك؟
السؤال: هناك رجلٌ طلَّق امرأته في غضبٍ خفيفٍ، وقال بأنَّ الطلاق لم يقع، واحتجَّ بما رواه الإمام أحمد: لا طلاقَ ولا عتاقَ في إغلاقٍ؟
السؤال: ما حكم حضور حفلات الزفاف التي يوجد فيها الغناء، سواء من الرجال أو من النِّساء؟
السؤال: كثر استقدام النَّصارى من العاملين بحجّة الخبرة أو الزراعة أو غير هذا، حتى أن البعض منهم عملوا بقرب حدود مكة، فما حكم هذا؟
السؤال: هناك حديثٌ عن النبي عليه الصلاة والسلام: الأذنان من الرأس، فما صحَّة هذا الحديث؟ وهل يلزم منه أن يحلق الشعر الذي ينبت على الأذنين في العمرة أو الحج؟
السؤال: متى تُرفع الأيدي عند الدّعاء؟
السؤال: يقول السائلُ أنه يرى كثيرًا من الناس في الصلاة يُكثر الحركة، فنراه يمشط لحيته بيده، ويُحرك عمامته، ويعدل العقال.. إلى آخر ما هنالك، فما حكم صلاة مثل هذا؟
السؤال: إذا قال قائلٌ بأن الكتب الموجودة بين أيدينا الآن من كتب الأئمَّة مثل: كتب الإمام أحمد بن حنبل، وشيخ الإسلام ابن تيمية، لو قال بأنَّها مُحرَّفة، ويقول بأنه كيف يمكن أن تأتينا هذه الكتب عبر هذه القرون الطويلة سالمةً من التحريف، وهو يُنكر وجود الأئمة أصلًا ويقول: كيف ثبت بأنه كان هناك رجلٌ اسمه أحمد بن حنبل مثلًا، فبماذا يردّ على هذا؟ وبماذا يُنصح؟