أخو خال الأم من الرضاعة ليس محرمًا
السؤال: من جيزان الأخت: (ل. م. ح) تسأل وتقول: أخو خال أمي من الرضاعة، هل يكون محرمًا لي، وأكشف وجهي أمامه؟ أم لا يكون من المحارم؟
السؤال: من جيزان الأخت: (ل. م. ح) تسأل وتقول: أخو خال أمي من الرضاعة، هل يكون محرمًا لي، وأكشف وجهي أمامه؟ أم لا يكون من المحارم؟
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من جدة وباعثها أحد الإخوة: عثمان -لا أدري ما هو الاسم الثاني غير واضح- يبدو أنه سوداني الجنسية من خطه، يسأل -سماحة الشيخ- ويقول: إنني قرأت أن استتار العقل بسكر ينقض الوضوء، لكن هناك من يسكر -كما يقول- ولا يستتر عقله، هل ينتقض وضوءه؟
السؤال: يسأل أخونا ويقول: إذا رأيت هلال رمضان وتقدمت للإفادة بذلك لكن لم يؤيدني أحد، فهل أصوم ثلاثين يومًا إذا كان الناس لم يصوموا إلا تسعة وعشرين يومًا؟
السؤال: الاسم: بشير الطاهر جبريل، من السودان، يسأل الأخ بشير ويقول: لي صديق طلب مني مبلغًا قدره ثلاثة آلاف وثمانمائة جنيه، وقال لي: أسلمك هذا المبلغ في خلال شهر أو شهرين، وأنا سلمته ذلكم المبلغ في عام ستة وثمانين، والآن نحن في عام ثمانية وثمانين، ولم أستلم المبلغ؛ هل تجب علي زكاته؟ أو كيف أتصرف؟
السؤال: أولى رسائل هذه الحلقة رسالة مطولة وباعثتها إحدى الأخوات المستمعات تقول المرسلة: (هـ. ع. أ) أختنا أرفقت برسالتها قصاصة من إحدى الصحف المصرية تتحدث عن تاريخ النقاب وتقول في رسالتها: إلى سماحة الشيخ: عبد العزيز بن عبد الله بن باز ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا امرأة مصرية مقيمة في المملكة العربية السعودية أرتدي الحجاب الكامل ولله الحمد، وكذلك عندما أعود إلى بلدي وأقصد الحجاب الكامل -النقاب- والذي يتحدث فيه عن النقاب بهذا الأسلوب الذي يتميز بالجهل كما تقول، يتميز بالجهل بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف. كما أحزنني أيضًا تصور الكثيرين في بلدي عن مكروهية لبس النقاب حتى أنه منع ارتداؤه في الجامعات، وحرم دخول الجامعات المصرية على أي طالبة ترتدي النقاب، واعتباره من الأمور الداخلة على الإسلام ومن البدع. ولأنني مقتنعة بوجوب غطاء الوجه على نساء المسلمين، ولخوفي من أن يختلط الحق بالباطل، فإنني أتوجه لسماحتكم بالسؤال عن فائدة المؤتمرات الإسلامية، التي تنعقد كل آونة من الزمن، لماذا لم تناقش مثل هذه الأمور التي سيكون نقاشها مفيدًا للناس. وتستمر على هذا المنوال سماحة الشيخ، وترفق المقالة التي قرأتها في تلكم الصحيفة، والمقالة تتحدث عن تاريخ النقاب، وتاريخ النقاب كما سردته هذه القصاصة يبعده عن الإسلام، فما هو رأي سماحة الشيخ؟!
السؤال: ننتقل إلى رسالة أخرى وصلت من الأخوين: محمود فرحات، وعبد الرحمن الشدوي من الظهران، الإخوان لهم مجموعة من الأسئلة يسألون في سؤالهم الأول ويقولون: هناك عادة متبعة بين أفراد إحدى القبائل، تتمثل بأنه يجب على كل من يحضر ختان المولود الذكر دفع مبلغ من المال للوالد يتراوح من خمسين إلى مائة ريال، ما رأي سماحتكم في هذه العادة من الناحية الشرعية؟
السؤال: ما حكم العيش مع القريب الذي لا يؤدي الصلاة إلا بشكل متقطع، علمًا بأني أنصحه دائمًا بعدم ترك الصلاة والمحافظة عليها، ولكن لا يستجيب لي أحيانًا؟
السؤال: [إذا اقتتلت طائفتان وبغت إحداهما على الأخرى فما حكم قتلى الطائفتين]؟ قال الله في كتابه العزيز: بسم الله الرحمن الرحيم: وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ [الحجرات:9] ............
السؤال: هل الشهيد في سبيل الله، يأكل ويشرب ويسمع، وهل هو حي يرزق إلى يوم القيامة، كما قال الحق تبارك وتعالى: وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ [آل عمران:169]؟
السؤال: سؤاله الأخير في هذه الحلقة يقول: رجل يملك خمسة آلاف دينار، ومضى عليه سنة كاملة، وفي نهاية السنة دفع منها ألفين دينار تبرع بها لبناء مسجد، هل تجب عليه حينئذ زكاة الخمسة أم زكاة الثلاثة الباقية؟
السؤال: من الأخت المستمعة (ع. ع. س) من جدة، حي النزهة رسالة ضمنتها قضية، تقول فيها: سمعت من معلمة الدين في مدرستي أنه من المستحب صيام العشرة الأيام الأولى من شهر ذي الحجة، وأن العمل الصالح في هذه الأيام هو أحب الأعمال إلى الله وإذا كان هذا صحيحًا، فمن الطبيعي أن يكون اليوم العاشر من ذي الحجة، والذي يلي يوم عرفة، هو أول أيام التشريق، وهي أيام عيد للمسلمين، الحجاج وغيرهم، ومما أعلمه هو أنه لا يجوز صيام أيام العيد، فما تفسيركم لذلك، إن كان يحرم صيامه، وهو من الأيام العشرة الأولى؟ وما هو اليوم العاشر البديل إن كان لا يصام؟ وهل إذا صمت هذه الأيام يجب علي أن أصومها كلها؟ علمًا بأنني صمت السادس، والسابع، والثامن، والتاسع، ولم أصم العاشر، مع توضيح عدد أيام عيدي الفطر، والأضحى، ففيها اختلاف؟ جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
السؤال: رسالة بتوقيع إحدى الأخوات المستمعات من جدة، تقول: المرسلة أم فوزية، أم فوزية تسأل سماحتكم فتقول: أسألكم عن هذا الحديث، هل هو صحيح، أم ضعيف؟ عن معقل بن يسار عن النبي ﷺ قال: (من قال حين يصبح ثلاث مرات: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، ثم قرأ ثلاث آيات من آخر سورة الحشر، وكل الله به سبعين ألف ملك، يصلون عليه حتى يمسي، وإن مات في ذلك اليوم مات شهيدًا، ومن قالها حين يمسي؛ كان بتلك المنزلة) ما صحة هذا الحديث؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال: رسالة وصلت إلى البرنامج من إحدى الأخوات المستمعات تقول -أميمة- أختنا لها مجموعة من الأسئلة في سؤالها الأول تسأل عن القضية التالية تقول: هل يجوز أن أصلي أثناء الأذان أقصد صلاة السنة القبلية، أو صلاة الفرض دون أن أنتظر المؤذن حتى ينتهي؟
السؤال: هل صلة الأرحام تلزم الرجال دون النساء؟
السؤال: هل قص الشعر وتقصيره كشعر الرجل، ولكن ليس بنية التشبه بالرجال، هل يعتبر ذلك محرم؟